المشاركات

عرض المشاركات من مارس ٢٢, ٢٠٢٤

الشعوب العربية والإسلامية ظالمة.. والشعب اليهودي أكثر الشعوب المظلومة على مر التاريخ

ليس من ضمن أولويتي الدفاع عن الدولة الإسرائيلية. أو التصفيق والتهليل لها... رغم إننا نعتبر أصدقاء... وعلى شراكة في قضية وجودية... في الوطن... فأنا لا أدافع عن شخص أو جهة أو عرق بعينه... أنا أدافع عن العدالة والإنسان... أدافع عن الحب والسلام... أدافع عن الحق والخلاص... لكن أرغب بتوضيح بعض الأمور... حسب الدراسات التاريخية... يتعارف لدي... أن تاريخ الشعب اليهودي كان دائما مظلوما... ومن النادر... أن كان ظالما... لا يهم بعض الشوائب الخفيفة العائمة... أو بعض الإشاعات التاريخية... ولكن لمن يجيد اتقان دراسة... التاريخ... سيجد أن الشعب اليهودي دوما ما كان أقلية مستعبدة... ومضطهدة... بعكس الشعوب العربية الإسلامية... كل تاريخها الطويل... كانت دوما... ظالمة. هذا بالنسبة لشق التاريخ طويل الأمد... أما بالنسبة لتاريخ العصر الحديث... من حروب عالمية... اليهودي ليس هو الوحيد... مجرم الحرب... في هذا العالم... وجدنا الحرب العالمية الأولى والثانية... وبحور من الدماء... واسقاط قنابل نووية وقتل مئات الألاف من البشر بوقت قصير... من قبل الشعوب الغربية... ولم نجد لهذه اللحظة حدوث استخدام سلاح نووي في قطاع غزة م

المخلص أبى آرام.. حينما أخترت هدفي السامي في هذه الحياة (الحقيقة)

صورة
حينما أخترت هدفي السامي في هذه الحياة (الحقيقة)... في البداية أخترت هذا الهدف والطريق... لما أملكه من عناصر وميزات متفردة... في هذا العالم... عن الآخرين... فأنا... أعلم... في المقام... الأول... قبل مفهوم الحقيقة الواقعي... أن لدي... إمكانات أعلى... من مفهومية... الحقيقة كواقع... لدى... الآخرون... أي الذي أعنيه... لدي قدرة روحية... أو شراكة روحية... علوية... لا تقل عن مقام مخلص أو نبي أو رسول في هذا العالم... بالطبع أنا على ثقة تامة... أني أعظم من مسيحك... ورسولك... ومخلصك... وأيا كان من هذه الرموز... التي تؤمن بها... ولست أحتاج... فهية امكانيات في صميم كياني... الموجودة... والمقدمة... المرئية... الملموسة لهذا العالم... أنها لحظية... زمنية... ومصيرية... وعلى ثقة... تامة أنها... ستظهر كينونة الرسالة النبيلة في النهاية... لهذا العالم... قد أكون تهيئة لخلاص هذا العالم... أو قد أكون أنا... خلاص العالم... ضمن مرحلة... وجودي في هذا العالم... أنا لا أنكر... أرغب وأسعى... لتكون ضمنية وجودي الحاضر... ولكن المشيئة العليا قد تكون تهيئة... فأنا أعمل في ضمنية وجودي الحالية... في كل كياني... لنبل رسا