المشاركات

عرض المشاركات من مارس ٣٠, ٢٠٢٤

تقاليد الزواج لدى المسلمين.. معاني الأشياء الجميلة في هذه الحياة.. جعلوها تبدون على نحو.. سيئ جدا

المسلمون جعلوا طقوس الزواج تبدو مخزية جدا. لا يوجد تحضر... كأنك تشتري عاهرة... حينما تتزوج عاهرة مسلمة... يضعون لك شروطا... ومهر مقدم ومؤخر... ويحددون لك وزن الذهب... ولا أعلم احتياجات الزفاف... وكل هذه الخزعبلات... إلخ... ويتناسون... التحضر والرقي... كأنك تشتري عاهرة... ويذهب جمال حكاية الحب... بهذه الطقوس والعادات والتقاليد... ناهيك... أنه في بعض المجتمعات العربية لا يوجد حكاية حب... إلا بعد الزواج... ولا تر جسدها. إلا أن البعض بدئ ينحرف منهم. الزواج الحقيقي... هو علاقة في البداية... تتطور لحب وأعجاب... بلا شروط... ثم تتقدم لحبيبتك على الأسلوب الأمريكي بشكل مفاجئ وتجثو على ركبتيك... وتقدم لها خاتم طلب الزواج... وهي تطير من الفرح وتقبل ذلك... والأشياء الأخرى تحدث بسلسة... كمراسم الزفاف والعائلة والأصدقاء بلا شروط... أو ليس من الضروري حتى أن تحدث... تستطيع أخذها... بعيدا وتستمرون... مع بعضكم البعض. أساليب وطقوس وعادات وتقاليد زواج مخزية لدى العرب والمسلمين... جعلت كل شيء رسمي وبشروط... كأنك تشتري بضاعة جديدة... أو عقد شراء لعاهرة... كل شيء بشروط... لديهم أشياء أعرفها أنا... والبعض يعرف

شيء ما متعلق بإرادة القدر.. لن يحل السلام على حياتي يوما ما!

صورة
المشاكل. مع الآخرين... هي إحدى... الأساسيات في كتاب قدر حياتي... منذ نعومة أظافري... وبدء انطلاقي لهذه الحياة... بدأت تظهر هذه الجوانب القدرية... فكانت طفولتي معقدة... أغلبها تنمر... من الأطفال الآخرين علي... في الشارع... والمدرسة... وكنت أتعرض... لبعض الإيذاء... اللفظي والنفسي... والجسدي... من بعض الكبار... وانا طفل... وكذلك عدة محاولات تحرش جنسي... فأنا كنت طفلا وسيما... صيدا ثمينا... للرجال المنحرفين... الذين يحبون الأطفال... أذكر أنني سجلت خمسة... محاولات تحرش جنسي... من خمس شخصيات مختلفة... وأنا طفل... ولكن لم ينجحوا... بأغتصابي... بالطبع... ولكنهم... تركوا أثار... نفسية... بي... وكانت هؤلاء الشخصيات... كبيرة بالسن... من العشرينيات والثلاثينيات والأربعينيات وشخصية واحدة كانت في سن الشيخوخة أخمن أنها كانت فوق الستين عاما... وكان عمري حينها لم يتجاوز العشر لأثنى عشر عاما.. وكانوا مسلمين... ومنهم من كان حتى متزوج... شيء غريب... هناك الكثير من المنحرفين في المجتمعات العربية الإسلامية والفلسطينية... قرروا... اخفاء ميولهم هذه... وجعلها خاصة فيما بينهم... ولكنهم... يبقون يسعون ورائها. (أ

مقاومة!.. لم تبقي كرامة ولا إنسان.. أين ذهب الحال في شعب غزة

كما رأيتم أيها الإخوة أين ذهب الحال في شعب غزة. وكرامتهم الإنسانية... تحولوا لحيوانات... كالطيور والقطط... يسقطون عليهم الطعام... ويتهافتون... لنيل قطعة من الطعام... بلا نظام... هذا شق الكرامة الإنسانية... ناهيك عن شق أنهم تحولوا لحيوانات مفترسة... يتم إبادتها... أيضا... هذا ما فعلته مفاهيم المقاومة لدى أبناء الظلام... بشعوبهم... ماذا جلبت لهم سوى العار... والدمار... والمأساة... والندم... والسخط... أهذا ما سيفتخر به الأجيال أيها الدجالون؟!... المقاومة... لمن هو جدير بها... على الوجه الأمثل... هذه ليست مقاومة... هذا انتحار... في سبيل لا يهتم بالإنسان... في سبيل النعيم والشهادة ووعد الجنة... وليس في سبيل الإنسان... فالمحرك روحي خرافي... ولا يأبهون... بمخلفات الواقع... لأعمالهم الإجرامية... يالا العار... لم يعد هناك كرامة ولا إنسان في غزة... كما لن يعود هناك كرامة وإنسان في الكثير من الأماكن الأخرى... إن لم نتحرك للقضاء على أوجه الشر والظلام... كحزب الله وإيران والحوثيين... إلخ... سيجلبون الدمار لشعوبهم في القريب العاجل... أن المؤشرات الحالية... تشير الأن... إن لبنان واليمن يتجه لكارثة مش