أبو آرام الحقيقة

المجتمع الدولي الماسوني يقدم المواد الغذائية والماء والاحتياجات الإنسانية الأساسية الأخرى لسكان قطاع غزة.. ويحاول تخليصهم من واقعهم الذي سببه ربهم الإسلامي لهم.. الذي ليس لديه فائدة واحدة لأحد .. أعطيني فائدة واحدة لإلهك الإسلامي.. الذي اعطى آمال الشهادة ووعد الجنة وجند الله على الأرض للخليات الأرهابية المتعمقة بالطابع الإسلامي المتشدد والقرآن.. والذين اطلقوا على حربهم الإرهابية الإجرامية طوفان الأقصى.. وهل تعلم أن الأونروا ماسونية التي تزود سكان غزة بكل شيء.. وترعى كل اللاجئين الفلسطينيين في انحاء البلاد.. وهل تعلم أن أموال قطر الإسلامية تزيد قوة الأرهاب والإجرام في غزة.. ويضحكون عليكم ببعض الهدايا القليلة جداً بفائض أموال الأرهاب والإجرام.. ولا يقدمون لكم شيء.. إلا ترى ما سببوه لكم من دمار وبحور الدماء.. لمجرد قتل ألف إسرائيلي خسرتم ألاف الأرواح منكم ومنازلكم وكل شيء خسرتوه.. ومصيركم أصبح شيء من ضمن الحلم أن يعود لسابق عهده وأن تعودون لمنازلكم في الأيام القادمة.. قد تجولون في انحاء البلاد وفي خيم اللاجئين.. وهل دعاء ربكم سيعيدكم لبلدكم ومنازلكم؟!.. هل ربكم الإسلامي يمطر الأموال عليكم

منظومة صواريخ حماس فاشلة وكانت ورقة للعب على مدار سنوات طويلة.. ويقال أن في هذه الحرب أطلق أكثر من 7 ألاف صاروخ لم يحصد أرواح إسرائيليين تعد على أصابع أحدى يداك.. وكانت مجرد لعبة نلعب فيها جميعا ونضحك بها على العالم.. على مر تلك السنوات الطويلة.. وحماس بدئت تتدارك أن مفهومية المنظومة الصاروخية لديها لا تشكل تهديد حقيقي لدولة إسرائيل.. والعالم بدأ يدرك ذلك عشرات الحروب الفارغة بينهم على أساس هذه المنظومة.. فلهذا قررنا أنتقاء مئات من عناصر الأرهاب والأجرام المسلحين لدينا "أضحية وخرفان النظام الجديد".. لأختراق عمق الدولة الإسرائيلية.. وقتل أكبر عدد ممكن من الأبرياء وأسر أكبر عدد ممكن مما يستطيعون.. ونجحت حماس بذلك.. حقاً.. نجحت.. ولكن ما النجاح المرجو لحماس ما بعد ذلك؟!.. وجهت لكم من البداية أوامر الحرب البرية التي جائت متأخرة.. والأن بعد مرور أسابيع من الحرب البرية للجيش الإسرائيلي.. بدأ الجيش يحكم قبضة كبيرة وقوية جدا على انحاء القطاع.. والجيش يتحكم بسكان قطاع غزة من النازحين بعد جحيم قوة سلاح الجو.. مليون غزاوي نازح لدي مطيع في جنوب غزة في الحدود المصرية... نتسأل الأن أيها ال

من الأشياء المثيرة للسخرية والسخيفة بحق إنسان ذكي ومميز مثلي.. أنني أقلعت عن أدوية الذهان لعدة أشهر وبدئت أعاني من الأعراض الأنسحابية.. بدئت أصاب بموجات ضحك هيسيترية لفترات متقطعة.. وبعد قليل ابدأ بالبكاء.. وشعور الكآبة يعم الأجواء.. وفقدان شهية كلي.. وفرط حركة نشاطية فضيعة.. لم أكن أجلس أصلا إلا وقت النوم بعد منتصف الليل ثملاً.. وفقدت أكثر من 40 كجم من وزني في ذلك الوقت.. وبدئت أخرج للشوارع أتراقص بالأنحاء وزجاجة الخمر في يدي.. وكان المكان المحبب لي هو الثكنات العسكرية للأخوة في جيش الدفاع الإسرائيلي والكاميرات  صوبي.. أبدأ لساعات اتراقص واتمايل واقوم بحركات استعراضية غريبة.. ولكن لا يهم ذلك بالضبط.. في النهاية وصلت العديد من الاتصالات لجهاز مكافحة المخدرات الفلسطينية.. وتم القبض علي في كمين في أحدى الأزقة.. وأنتهى الأمر بي حبيسا في المصح العقلي.. الذي يهم أنني أمضيت 60 يوما في المصح العقلي.. وتم أجباري على الخضوع لعلاج سلوكي معرفي.. مع فتاتين جامعيات متدربات جميلات.. واحدة من الجامعة الأمريكية في جنين.. وأخرى من مدينة القدس.. الذي حدث انهن عاملني كأنني طفل شيء يشبه فعاليات رياض الأطف

 ذكريات ما تخالج عقلي الباطن.. فأنا كلما أخبركم منذ أكثر من عشرة أعوام عن طفولة صعبة وقاسية.. وأستعيض احيانا عن ذكر بعض الأشياء.. لكن أنا أريد الأفصاح في الوقت الراهن بكلا النطاقات التي لدي.. ولكن تذكر أنني يوما لم أعش دور الضحية بالضبط رغم كلشيء سيء حدث.. دوما ما عشت دور الفصامي المنتقم.. وكنت أشعر أنني سليفستر ستالون في سلسلة أفلام "رامبو".. في عمر 8 سنوات تم وضع سكين النحر على رقبتي لأكثر من عشرة دقائق مع تهديد متتالي بنحر رقبتي من قبل مجموعة قذرين لم أرحمهم ليومنا هذا.. تخيل كنت مجرد طفل بريئ ذو ثمانية أعوام!.. وكذلك والدتي بعدها بأسابيع تعرضت للطعن بالسكين وهي تمسك بيدي وتصطحبني معها.. وأيضا كنت مجرد طفل ذو ثمانية سنوات.. مجرد طفل بريئ جدا.. ولم أستطيع فعل شيء جيد حيال ذلك.. والكثير الكثير من تعنيف الاطفال الفلسطينيين لي.. بمجموعات مستذئبة.. حتى في المدرسة لم أحصل على اجوائي سواء من قبل الأطفال أو حتى من قبل شخاص بالغين .. وهذا الشيء جعلني في حالة فصام شديدة أغلبها تدور حول ماذا؟ الانتقام..الخطر.. وحتى أنني تحولت لمريض وسواس قهري بشق الأمان والأدوات الحادة والتأمين.. حصل

أول فتاة أحببتها في حياتي كانت يهودية مراهقة ذات عيون خضراء جميلة.. أحببتها من النظرة الأولى في أيام مراهقتي.. وكانت القصة تدور في أيام المراهقة.. كنت أتسكع مع أصدقائي.. وكانوا هؤلاء الأصدقاء مضطربين بعض الشيء.. وكانوا من مراهقتهم يلجئون للكحول والمخدرات (وكانوا يلجئون للتسول احيانا).. وكنا نتجول في أحدى الأحياء وفي زقاق مظلم.. فجأة مرت تلك الفتاة الجميلة (حبيبتي الرائعة).. وبدئوا هؤلاء اصدقائي الأشرار يفقدون صوابهم.. وبدئوا يظهرون حالة من الهيجان العصبي.. وعدم الإدراك وبدئوا يتحرشون بها.. وهي بدئت تظهر الخوف وتبكي.. وأنا عواطفي الداخلية لم تتحمل ذلك المشهد المؤثر جدا.. حدقت لوهلة مركزا في ذلك الحدث.. وبدئت أدفع بهم.. ولكنهم كلما يقولون لي لماذا تفعل هذا دعنا نستمتع.. قلت لهم هذا "حرام-ممنوع".. وبدئوا يحاولون توجيه غضبهم نحوي.. وحينها أنا بدئت بتهيئة العراك.. وبدئت أوجه لهم اللكمات من هنا وهناك لصديق تلوا الأخر.. لحينما أسقطتهم جميعا في وحل الأرض.. وسببت لهم وعي صدمة الجنون التي هم بها.. ومن ثم ذهبت لها تحسست على شعرها ووضعت يدي على ظهرها وهدئت من روعها.. وأنا اصبحت بطلها في

الكثير من الأشياء السيئة حدثت في حياتي.. الكثير من الألم والشعور بالانكسار والغضب.. وكنا حكماء دوما!!! بخياراتنا وردود افعالنا.. في جميع الأوقات نشعر بألم حكمتنا واختياراتنا.. شيء يشبه العار ومشاعر الجبناء.. نشعر بسخرية حكمتنا.. وقد نشعر في لحظات أخرى بسخرية عدم حكمتنا.. هذه الحياة تتطلب ماذا؟!.. حياته التي عاشها وما زال يعيشها.. صراحة إيها الأخوة انا في الداخل شديد الاضطراب والحرارة والألم في صدري.. هناك شر يريد أن يخرج ولم يخرج.. هناك الكثير من خيارات الحكمة في حياته تحاربه.. هذا الإنسان لم يعد يشعر بانسجام مع الحكمة منذ زمن طويل.. وكما رأينا أيها الأخوة فعاليته على مر سنوات طويلة.. هناك ألم وغضب دفين بداخله.. ولا أستعيض عن تنبيهك أن هذا الإنسان خطير جدا.. وهو على بعد خطوة من الكارثة.. كل هذه الحكمة والذكاء الذي يظهر لديه.. هناك في اعماق داخله شيء يؤلمه.. يشعره بالغضب.. أن الشر في أعماق داخله.. ولكنه كلما ينجح بالنجاة واختيار طريق الحكمة وحدس الذكاء.. ولكن الأخوة يراهنون على أنه سينجح في طريق الحكمة بشكل جيد.. ولكن هذا أن ظهر الشر الذي يؤلمه ويؤذيه بداخله.. الويل لكل من يعترض طريقه..

أصعب التجارب العقلية والروحية التي خضتها في تاريخي هي حينما كنت أخضع لمخدرات Quetiapine بجرعات مفرطة.. وكذلك القدرات العقلية الخارقة التي كانت تحدث والتأثيرات النفسية والمزاجية التي كانت تخلفها تلك التجارب.. تجارب كانت صعبة جدا وقاسية حقا.. منها تجربة الجاثوم التي تسبب شلل كلي مؤقت في انحاء الجسد.. أي تكون مستلقي على السرير على ظهرك بالأغلب تحاول النوم ولا تستطيع ذلك.. فجأة تريد النهوض ولا تستطيع النهوض.. تفقد القدرة على تحريك أي عضو في جسدك.. ناهيك أنني لم أكن على دراية في تلك الظاهرة في اوقات تجربتي لها.. نهيك عن مشاعر الخوف والتخدير وموجات الدماغ... ما الذي يحدث؟!.. ما الذي حدث؟!.. لا استطيع النهوض.. أريد النهوض.. أين أنا؟.. أنا لا أشعر بالجسد.. أنا لست هنا.. تشويش رؤية.. شعور بالسقوط.. عقلي يسقط في الفضاء بلا جاذبية.. هل روحي تغادر جسدي.. هل أنا في حالة موت؟!.. وكذلك تجربة أخرى.. هي حينما تستلقي على السرير مخدر بفعل المخدرات العقلية وعقلك يرفض النوم.. تبقى تسقط وتسقط.. وكأنك في السماء في الفراغ وسريرك يستمر بالسقوط للأسفل لمدة طويلة.. تشعر أنك حقا ستموت.. الشعور ليس كأنك تسقط حقا ب

ما هي أنفاق حماس هذه اللعينة التي أصبحت شهيرة في الحرب.. بينهم وبين إسرائيل.. والأعلام يهول لها كثيرا.. ألم نتسأل ما قيمتها على أرض الواقع خلال الحرب؟!.. لا قيمة حقيقية حقا.. يخرج عنصر من حماس من تحت الأرض؟!.. يستهدف مع التركيز على ذلك وتوقعه.. لا شيء يستحق انها مجرد ضرب من الوهم والأكاذيب.. يمكننا نشر الغاز في هذه الانفاق وابادة كل من فيها.. الكثير من مضخات الغاز القوية.. وكذلك اشعال النيران بها.. ويمكننا حبسهم بها تدمير كل مخرج لها .. ما هي الحيلة الذكية في هذه الأنفاق تظنون.. مجرد وهم وتهويل أعلامي وانها وجه قوى لهم؟!.. هذه الحيلة التي ابتكروها.. قد تكون جحيمهم جميعا.. وليس بالضرورة أن تكون وجه قوى.. أي لربما تكون مصيدة لجحيمهم جميعا!!

أتسأل أنا وأخوتي الذين تم زجنا بالسجن لأشهر طويلة واصبحنا نتراقص في أرجاء السجن وعلى وشك أية لحظة أقدامنا على قتل أحدهم واعلان الثورة في الأرجاء.. كيف حال هؤلاء البشر في السجون؟.. ومنهم يقضي اعوام طويلة جدا بلا أمل الحرية.. ما هي المشروبات والطعام والأدوية التي جعلتهم هكذا؟.. أم تضحكون علينا؟.. ولماذا حكومة الأعدام غير إنسانية؟.. وهم معدومين الإنسانية.. حتى الحيوان لن يتحمل وضعهم.. وهم في أية اوضاع يتحملون جحيمهم هذا؟.. يقال لك أن هناك سجناء موجودين في أيامنا هذه من سن الشباب للشيخوخة.. ومن المثير للسخرية؟!.. أن في بلادي هناك ما يسمى "أسرى فلسطينيون" منهم أبو النور: "نائل البرغوثي" السجين منذ 1977 أي أكثر من 40 عام في سجون الدولة الإسرائيلية قد تم ضربه اليوم ونقله لسجن أخر!!.. نتسأل نحن الأخوة هؤلاء أبطال أية لحظة وأبطال أية وهم؟!..  لم يعد لهم القوة والجرأة لتفكير حتى بانتفاض بنهايتهم المتوقعة وهي الموت.. ما أخبار زوجته إيمان؟!.. كيف تعيش مع عضوها الحميم؟.. وزوجها اللعين يقال بالأغلب أنه أمضى حياته في السجون؟!.. شيء يثير السخرية أيها الأخوة.. كل ابطال فلسطين يفكرون

بالنسبة لتكتيكات الجيش الإسرائيلي في التركيز على محاصرة مشافي غزة في الوقت الراهن .. جميعنا منذ أكثر من ثلاثين يوما رأينا استهداف الطيران الحربي لتلك المشافي وكذلك أرسال العديد من التحذيرات المستمرة لها ليتم الأخلاء.. ولكن قوبلنا بأرواح صامدة ترغب بالبقاء بمكانها وتطلق التكبيرات في انحاء باحات المشافي نحن صامدون ولن نخليها.. والأن نشاهد بكاء المدراء والطواقم الطبية في تلك المشافي.. انقذونا!.. وهناك مرضى ومرضى فقدوا حياتهم وهناك حالات ذعر.. وكذلك من المثير للسخرية أن الطاقم الطبي في ما يسمى مشفى الشفاء يحتاج لرعاية نفسية ما بعد الحرب.. لو كنتم حقا خائفون وتعون ابعاد هذه الكارثة وكنتم تأبهون لأرواح الأبرياء الذين ابقيتهم هناك لهربتم بانفسكم لسيناء وجنوب غزة حيث سيلتقي بكم العالم وينقذكم هناك والكثير من المشافي الميدانية ستكون هناك لكم لأنقاذ أرواحكم.. هنا حينما نضيع في وهم عقولنا ولا نلمس حقيقة الشيء في الإدراك والتحذيرات وواقع الأمور وكذلك محاولة التلاعب بالوحوش.. سننال أكثر من هذا.. وعلى كل حال أعتقد أن الجيش الإسرائيلي اختار هذه التكتيكات لأسباب حكيمة ومن ضمن الواقع.. ليس بعيد عن هؤلا

محمد البدوي القريشي ليس رسول كما يدعي وهبط عليه الملاك في غار حراء.. وعلى مر سنوات طويلة كان يوحي له بآيات قرآنية جمعت بعد العديد من السنوات.. لحيثما كونت هذا القرآن اللعين.. أنما كانت في تلك الأيام اليهودية والمسيحية.. وكانت المسيحية تنتشر بكثافة في بلادهم.. والجميع بدئوا يبتعدون عن الوثنية وعبادة الأصنام.. وتم تهديد أستقرار قوافل قريش.. من أنحاء البلاد.. بدئت بالانخفاض.. واعتناق المسيحية ازداد.. ولم يعد أحد يشعر بقيمة هذه الأصنام.. وكان هناك عداء للبشارة المسيحية المنتشرة في البلاد.. وبدئوا الأعراب يخططون لاختلاق رسول لهم.. لأسباب عديدة منها قوافل قريش وحفظ مكانتهم بين الشعوب الأخرى.. ولم يكن يروق لهم انتشار المسيحية بهذه الكثافة.. وانخفاض توافد القوافل.. لهذا اختلقوا هذا الرسول.. الذي يأتي كل فترة طويلة من الزمن بآية جديدة على طراز اللغة العربية في ذلك الزمن تنقد احداث وتدعم نبوته والبعض من الخرافات الأخرى.. وليس هناك معجزة واحدة لذلك الرسول سوى بادعاء الوحي.. والإسلام كان ينحصر في مناطق مكة وما حولها.. وبعد ذلك بدئ ينتشر بانحاء العالم بالترهيب والحروب.. بما يسمى توسع الخلافات الإسل

أعلم الكثير من الأشياء التي لا يعلمها البشر في عالمنا هذا لكنني لست وحيد هناك الكثير من الإخوة يعلمونها معي.. وحينما احاول ايصال بعض هذه المعارف لبشري لا يعلم شيء عنها.. أعود وأدرك انني كذلك لا اعلم شيء.. هم لا يعلمون ما اعلمه ولكنني كذلك لا اعلم حقيقة كل شيء.. ولكن بما انني متقدم عن غالبيتهم بما أعلم.. لدي هناك رسالة.. ولكنني قدمت الكثير.. وحقا ما زلت لا أعلم هذه الرسالة.. ولكن هناك في صميم الروح والعقل والإدراك.. أنا املك رسالة جيدة لهذا العالم.. لربما.. لربما .. قدمت جزء حول صورة طبيعية هذه الرسالة.. والرسالة تظهر.. بشكل مبهم.. غامض.. ولكن لدي إيمان بالنسبة لتركيبتي المختلفة في هذا العالم.. أن لدي رسالة.. أجل لدي رسالة.. ستظهر بشكل ملموس لكل العالم.. يوما ما.. ستظهر تلك الرسالة.. أنا مؤمن بذلك.. أنا لست مؤمن بيقين القلب والعواطف.. أنا مؤمن.. بالعقل.. والتجربة.. ولابد.. أن تظهر تلك الرسالة لهذا العالم.. يوما ما.. يوما ما.......

ما زلت هناك جالس.. قريبا.. وبعيدا بعض الشيء.. هناك في كوخي الخشبي في أعالي الجبال.. أجلس أمام طاولتي وقدح النبيذ في اليمين وشعلة الإنارة في اليسار وفي المنتصف هناك أوراقي..ونيران التدفئة خلفي.. وكلبي ينبح في ساحة كوخي.. لا اعلم هل هو ينبح خوفا.. على سيده.. أو يطلب قبيلته.. أم يبكي حزنا على حاله.. أم هو خائف من الظلام وأصوات الرياح والأمطار.. (على كل حال شريحة من اللحم كافية لتهدئته).. ولا شيء ينتسى.. جميع الأشياء.. تقبع بين طية أوراقي.. ولن أنسى مراجعة.. حتى ولو ورقة واحدة.. لجميع اعدائي.. سيعاد الاعتبار.. لكل شيء.. سيء حدث.. لي.. سأنتقم.. منكم جميعا.. في الأرجاء.. لست إنجيل.. مَنْ لَطَمَكَ عَلَى خَدِّكَ الأَيْمَنِ فَحَوِّلْ لَهُ الآخَرَ أَيْضًا.. بل أنا قرآن.. هناك الكثير من الآيات.. آيات شريرة جدا.. في هذا القرآن.. قد وجدتها.. وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالْأَنْفَ بِالْأَنْفِ وَالْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ.. هذا أنا.. أجل هذا أنا.. سأنتقم منكم جميعا.. وهل لم تنتقم بعد؟.. أخبرك يا صديقي.. أنتقمت كثيراً.. لكنني لم أ

هذا العالم؟!.. عالم ماذا؟!.. كم هو شديد البشاعة والقذارة.. لا أقصد العالم.. بكل ما هو موجود.. لا بل أركز على عالم البشر.. أي بشر؟!.. هؤلاء البشر.. وهل هناك بشر أفضل؟.. وهل جميعهم هكذا.. من الدارج.. أن البشر أغلبهم سيئون.. جميعهم؟.. لا أعلم.. تحتاج لموناليزا في ليلة صيفية تحت ضوء القمر.. مع كؤوس من النبيذ.. وموسيقى بيتهوفين أيضا؟؟.. وكذلك بعضا من الورود والعطور.. ليلة رومانسية؟.. أجل.. بدئت اكره كل شيء في هذا العالم.. الأشرار يتقاتلون.. والأشرار الآخرين يقاتلون.. وهلم جرا.. ولم أعد أجد موناليزا.. في تلك الآمسية الرومانسية.. بعيدا عن العالم.. لربما أنت؟.. من أنا؟.. أجل أنت.. محاط في عالم شرير لهذه الدرجة.. ولم تعد تؤمن بروح العالم.. محاط بعالم شرير وقاسي وقبيح وسيء.. حسنا.. خذني معك لذلك العالم.. هل سأتعفى؟.. لا اعلم.. لربما تحتاج لبعض الرعاية.. أعتقد أنك ستكون على ما يرام...... هذه مقطوعة موسيقية نادرة من نوعها أخي.. كل المقطوعات شريرة.. في عالمي.. تعطيني بعض الأمل؟.. أجل كل شيء سيكون على مايرام................

قبل حوالي 16 عاما حينما كنت أبلغ من العمر 14 عاما كنت مصاب بفصام الأنتقام وكانت كل أفكاري عبارة عن انتقام وعراك شوارع وبدئت أنهار في النهاية بسبب عمليات التنمر المتكررة من الفتية الفلسطينيين تجاهي وكذلك ببعض الأحداث العنفية الأخرى بطفولتي شكلت لي تراكمات الصدمة النفسية ما جعلني ادخل بهذا الفصام ومع نقص درجة الوعي والرشد لدي لم أكن بتلك اليقظة ودرجة الوعي المطلوبة لتخطي تلك الأمور بشكل حكيم وواعي.. بدئت اتجهز فعليا وبدئت أقتني "رذاذ الفلفل" وبدئت أضع بجيبي "سكين قتالي".. وخضت العديد من المعارك ونجحت بها وتمكنت منها باحترافية رعاية القدير بلا عواقب طويلة الأمد.. ولكن الشيء الذي يجعلني أذكر ذلك الأن.. أنه تم بشكل مصادف مرور دورية من جيش الدفاع الإسرائيلي بجانبي وشيء ما وجههم لتفتيشي.. ووجدوا معي تلك الأسلحة البيضاء.. وتم اعتقالي من الصباح لبعد منتصف الليل والتحقيق المستمر معي.. ولكنني اخبرتهم بكل قصة حياتي ومشاعري وعواطفي تجاه الجيش والدولة الإسرائيلية.. وأكدت لهم أن سبب حملي لهذه الأشياء.. للدفاع عن نفسي من الفتية الفلسطينيون.. يستمرون بالاعتداء علي.. بلا أسباب واضحة

جميعنا نشكر القدير في الضفة الغربية على التطهير الكامل لوجه الأرهابيين لدينا حينما عقولهم ضحكت عليهم في لحاهم العفنة بعد عام 2005 بفوزهم بالأنتخابات التشريعية وحصولهم على أكبر عدد من المقاعد (منظومة سلطة فلسطينية) وجميعنا رأينهم يتجولون بالشوارع ويسيطرون على كافة الأجهزة الأمنية في مدننا وبلداتنا وشوارعنا بلحاهم العفنة وحضورهم الظلامي بيننا.. وجميعنا تكاتفنا لحينما أطرينهم للهروب لقطاع غزة والتحصن به.. وتخلصنا منهم منذ أكثر من 16 عاما.. والأن ذاع صيتهم في التأثير على استقرار بلادنا تحت راية مملكة إسرائيل الموحدة.. أنها جولة النهاية لهم.. أن قطاع غزة جحيمهم.. الأن.. سنقضي عليهم.. لا وجود لقوى الظلام في بلادي بعد الأن.. بعدما خاضوا حربهم الظلامية ضد أخوتي من أبرياء مواطنين مملكتنا العظيمة في مناطق الجنوب.. لم يعد هناك مجال.. لأبقائهم حيث هم.. كما كان معهود في الوقت السابق.. سنقضي عليهم في هذه الأوقات.. وقطاع غزة حينما اخترتوه موطنكم؟!.. هل كنتم تعلمون.. أنكم أخترتم جحيم نهايتكم؟!.. تبارك يد وخطى المملكة في القضاء عليكم في هذه الأوقات.. وتحيا إسرائيل عظيمة منتصرة للأبد.. رغم كل أوجه العدا

لا تفاوض مع الإرهابيين, ولا سلام مع أعداء السلام, ولا تهاون مع الإجراميين الأرهابيين ذوي النزعة الدينية الإسلامية المتعصبة, عدوة الإنسان والحياة, ولا تفاوض مع الخليات الإرهابية الإجرامية, في قطاع غزة, ولكل من يصفق لهؤلاء, بحجة المقاومة, حق مكفول لكل شعب, هؤلاء ليسوا مقاومين, جميعنا نعلم من هم, ومن أي طينة هم, هؤلاء أبناء داعش والقاعدة وطالبان والأخوان, هؤلاء ليسوا مقاومين, هؤلاء أرهابيين, إجراميين, ولا يمثلون شعب يريد الحرية والحياة والسلام, ولا يمثلون أحد في روح الحياة والسلام, ولكل حرب ثمنها, يقال يسقط مدنيين أبرياء, هذا طبيعي في كل حروب العالم, لا ينجوا الأبرياء بسهولة, بسبب كل الأطراف, وصعوبة الحرب, وتعقيداتها, وقطاع غزة مدينة مكتظة بالسكان كما نعلم, وليس ساحة حرب في صحراء واسعة, ممتلئة فقط بالمحاربين, هؤلاء الأرهابيين في كل منزل وفي كل حي وفي كل ساحة وفي كل سوق وفي كل مشفى وفي كل مدرسة وكل في دار عبادة, يحاربون, ولا يكترثون لأمن الأبرياء والضحايا منهم, وعلى كل حال الحرب على الظلام قاسية على الجميع, ولكن سيحل النور والسلام والأمان والحياة الجديدة للجميع وسيحرر الجميع, بعدما ننتصر ع

هل هذا وطن وهل هذه بلاد وهل هذا نظام؟.. أنه وطن وبلاد لعينة لا تحفظ كرامة وحقوق المواطن.. أي وطن على هذه الصورة يسمى وطن؟.. ثكنات عسكرية في كل مكان جدار فصل عنصري ألاف المعابر وتقييد الحرية وزيادة كاهل المعاناة.. ولا شيء يستحق في هذا الوطن ليسمى ويعتبر الوطن.. عمر الزمن الطويل هذا الشعب الذي يسكن في هذه البلاد.. فاقم الموضوع للأسوء.. الكثير من الخيارات الكثير من صوت اليقظة والعقل الكثير من الحب والسلام.. كان متاح لهذا الشعب.. ولم يفلح إلا بجعل الأمور من أسوء لأسوء.. ولم يقدم لنا ما يستحقه الوطن وعلى صورة الوطن الحقيقية.. جميعنا الأن بدئنا ندرك.. أن السلام صعب المنال وبعيد جدا.. فلا بد من بحور الدم والكثير من النيران.. صوت حرب الخلاص تطرق طبولها.. لحلول نظامي الجديد نظام العدل والمساواة نظام الحرية والحقوق وكرامة الإنسان.. نظام الوطن حيث نسميه الوطن بكل فخر وحب وسلام له.. وننسجم معه ويكفل حقوقنا وكرامتنا.. ولا يسيء لنا.. ونشعر  به بالسعادة.. لو ابتعدنا عنه نشعر بالاشتياق والحنين له.. أنه الوطن الحقيقي.. وهذا غير موجود في وطني.. قدمت عمر الزمن خيارات السلام.. ولم يقدم أي اعتبار.. لهذا فل

قبل عدة أشهر من بداية الحرب حذرت الأخوة في البلاد أن هناك شرور أتية من بلاد المصريين (الفراعنة) وكذلك قبل 72 ساعة من يوم السبت الأسود حذرتكم مجددا كما تعلمون عشرات الرسائل بعتها لكم بخصوص نبوءة بعد 72 ساعة ثلاثة أيام وتحققت مع طلوع صباح السبت ما بعد عدة ساعات من نبوءة 72 ساعة.. ومحاولة اختيار تاريخ 7 أكتوبر من قبل حماس لم تأتي صدفة كانهم يريدون خلط الحرب الثلاثية في القرن الماضي في أكتوبر عام 1973 مع المصريين ولماذا اختاروا هذا الوقت لربما المصريين هم المحفزين الأوليين لهذه الحرب أو لربما مجرد حيلة من حماس لأختيار هذا التوقيت.. ونتسأل نحن كمواطنين إسرائيليين كيف يتم تزويد حماس بكل هذه الأسلحة والتقنيات وكيف يسمح لهم بتهريبها عبر مصر؟! في القديم المصريين في الأعلام حاربوا محاولات انفاق حماس كما يقال للعالم ولكن لمن السيطرة على غزة أيها الأخوة .. أهل تضحكون علينا؟!.. عشرات السنوات يهربون الأسلحة عبر مصر وأنتم كالأغبياء السذج صامتون!!.. على كل حال النبوءة لم تتحدث بالضبط عن شرور من قطاع غزة آتية.. أنما تحدثت انها آتية من بلاد المصريين.. هؤلاء المصريين لم احبهم يوما.. أنهم بلاد الشيطان وال

العالم مريض جداً.. قبيح جداً.. وهؤلاء السيئون القبيحون منتشرون في كل مكان.. عقول في الحضيض.. وبشر في الحضيض.. لا يستحقون العقل ولا الهوية البشرية.. هل هذا نحن.. البشر.. كم نحن سيئون واشرار وقبيحون.. الكوكب.. جميل.. حقا جميل.. رائع حقا.. ولكن هؤلاء الكائنات.. ماذا فعلت.. ماذا فعلت؟.. في كوكبنا الجميل والرائع؟.. شيء يسبب الصدمة.. لديهم وعي.. أنهم بشعون.. وقذرون أيضا.. وتركيزهم.. صوب.. منظور القذارة.. لهذا هم قذرين.. على هذا النحو.. أنهم مرضى.. مضطربون.. ليسوا في الوعي.. الوعي.. حقا ليسوا في وعي.. وعي ايجابي.. أشعر بالشفقة.. السخرية.. على حال.. سكان كوكبي.. على هذا الكوكب ما يستحق الحياة.. وعلى هذا الكوكب من لا يستحق الحياة!.. الكوكب.. جميل ورائع.. ونحن من سببنا كل هذه القذارة والشرور.. والعالم ليس قاسي.. ليس بشع قبيح.. نحن البشر.. قذرين حقا.. سببنا كل هذا. . . . 

أيتها النجمة البشعة القبيحة.. يا من تختفين وراء لمعان الضوء.. وهل تظنين أنني ارتشد في طريقي لنجمة الجان.. كلما أنهزم كلما انهار.. توجهين ندائك لي.. والدي القمر.. لا أعرف طريقه.. لا أعرف اتجاهه.. كلما اجده في مكان.. ولكنني أعلم أنه يرعاني.. وعينه صوبي على الدوام.. فليس هناك أعظم منه.. أنه سيدي.. وسيعاقبك.. لأنك تقومين بايذائي.. أبي القمر.. أنه ماهر في توجيه عقلي.. وهل تظنين أنك ستنالين من سيدك.. تحفزه الأن على التقدم ورائها.. ترشده لطريق الظلام.. وترشده ايضا.. ترشده ايضا.. للأنتحار.. هل سأنتحر؟.. قلت لكِ.. أنا لن أنتحر.. إلا أن سحبت روخكِ معي.. من أنتِ.. قبيحة بشعة.. شريرة لعينة.. بلا قيمة.. تعبثين وتتراقصين.. كالساقطة.. في الأرجاء.. معدنك.. شرير.. أنت روح شريرة.. ولسذاجة العقل.. يظنك.. روح صديقة.. أنتِ لعينة.. طاقتك.. هذه.. لأجل ماذا؟.. طاقتك بلا قيمة.. حافظة طاقة.. لعينة.. ما هدفكِ.. أرقص والهو معك!!!

أشعر بالملل الشديد والوحدة القاسية.. واشعر بالتقييد.. طفح الكيل.. أنها ليست مؤشرات جيدة.. أكسر القيد.. كيف أكسر القيد.. العوامل العائقة كلها في القيد.. ليست هناك عوامل متاحة وسهلة لفك القيد.. تحلى بالصبر.. هناك أيام أفضل آتية.. كلما تعود وتخبرني بذلك منذ سنوات.. ولكن طفح الكيل.. ماذا تريد؟.. أريد الخروج.. أين تخرج.. لا أعلم.. هناك الكثير من الوجهات.. ولكن كل الوجهات مسدودة.. هناك نظام.. وهناك قوانين.. ليست لك؟.. أنت سجين؟.. لا انا طائر حر.. لا أنت سجين.. لا انا طائر حر.. أذا طر.. لا أستطيع الطيران.. لماذا لأن هناك قيود على اجنحتك.. تمنعك.. لا تمنعك.. بل تمنعك.. لا حقا.. تقصد التمرد؟.. أجل التمرد.. أي تمرد.. لا أعلم.. تمرد.. أنك تزعجني جدا.. تمرد.. لا أجد هدف.. أي هدف؟.. هدف التحرر من القيد.. أي قيد.. هناك قيد.. ولكن العواقب.. ستعيدك.. لماذا ستعيدك.. ستعيدك لقيد أخر.. أصمت أصمت .. اللعنة عليك وعلى هذه المقطوعة الشيطانية.. يا شرير!!

كما نعلم أيها الأخوة في جيش الدفاع الإسرائيلي عملية تطهير غزة من الخليات الأرهابية والإجرامية ليست بهذه الصعوبة التي يهول لها.. ما هي غزة أكتر من مجرد مربع سكني ذو مساحة صغيرة يتحصن بداخلها أرهابيين ضعفاء التسلح.. وكما نذكر أن جيش سوريا في بلاد كبيرة جدا كسوريا مئات ألاف الأرهابيين توافدوا لبلاد سوريا في المناطق والمدن من جميع الجبهات والجيش السوري ليس أقوى منا استطاع الصمود سنوات طويلة أمامهم وطهرهم بنسبة كبيرة جداً.. تقول لي أن الجيش الإسرائيلي سيعجز عن القضاء على قطاع صغير كهذا؟!.. هذا شيء يثير السخرية.. الويل لك أيها القطاع الصغير الضعيف الويل لكم أيها الأرهابيين الأقزام للعبث مع الوحش الكبير.. حانت نهايتكم انها قريبة جداً.. أخيرا سنتخلص من هذا القطاع اللعين!!

سيحل نظام مملكتي الموحدة من أقصى الجنوب لأقصى الشمال والموت لأعداء الحياة والحرية والاختلاف الموت للمجرمين العرب المسلمين المتشددين المتخلفين ذوي العقول المتحجرة المتخلفة الجاهلة الموت لحماس والخليات الأخرى الموت للمسلمين.. اي سلام في بلادي سيحل وأي نظام يستحقه هؤلاء في بلادي العظيمة مملكتي مملكة إسرائيل الموحدة.. انهم اعداء الحياة أنهم وجه ومنبع الأرهاب والأجرام.. على هذه الأرض ما يستحق الحياة وعلى هذه الأرض من لا يستحق الحياة.. الفلسطينيين لا يستحقون نظام خاص بهم ولا يستحقون دولة ذات سيادة وحتى منزوعة السلاح.. هؤلاء اعداء السلام ولا شراكة سلام مع هؤلاء.. حتى مافيا السلطة الفلسطينية أوسخ من كل أرهابيين غزة.. أنهم من ذات الطينة المضطربة.. جميعهم فلسطينيين عرب مسلمين يعيثون في بلادي فسادا.. السلام لأبناء السلام.. وتحيا إسرائيل عظيمة منتصرة للأبد.. هؤلاء الجبناء من جيش الدفاع الإسرائيلي الذين أراهن عليهم هل سيخذلونني؟!.. ولن يحلون نظامي الجديد في البلاد؟!.. قد مر شهر ونصف وهم ما زالوا يتخبطون هنا وهنا.. لربما أحتاج للأتصال بالأخوة في انحاء العالم؟! (جيوش أسطول الدول العظمى) ..لينفذون مشي