هناك في الطريق نجمة الجان ترشدني .. وهي غاضبة وشريرة جدا!
أيتها النجمة البشعة القبيحة.. يا من تختفين وراء لمعان الضوء.. وهل تظنين أنني ارتشد في طريقي لنجمة الجان.. كلما أنهزم كلما انهار.. توجهين ندائك لي.. والدي القمر.. لا أعرف طريقه.. لا أعرف اتجاهه.. كلما اجده في مكان.. ولكنني أعلم أنه يرعاني.. وعينه صوبي على الدوام.. فليس هناك أعظم منه.. أنه سيدي.. وسيعاقبك.. لأنك تقومين بايذائي.. أبي القمر.. أنه ماهر في توجيه عقلي.. وهل تظنين أنك ستنالين من سيدك.. تحفزه الأن على التقدم ورائها.. ترشده لطريق الظلام.. وترشده ايضا.. ترشده ايضا.. للأنتحار.. هل سأنتحر؟.. قلت لكِ.. أنا لن أنتحر.. إلا أن سحبت روخكِ معي.. من أنتِ.. قبيحة بشعة.. شريرة لعينة.. بلا قيمة.. تعبثين وتتراقصين.. كالساقطة.. في الأرجاء.. معدنك.. شرير.. أنت روح شريرة.. ولسذاجة العقل.. يظنك.. روح صديقة.. أنتِ لعينة.. طاقتك.. هذه.. لأجل ماذا؟.. طاقتك بلا قيمة.. حافظة طاقة.. لعينة.. ما هدفكِ.. أرقص والهو معك!!!
تعليقات
إرسال تعليق