المشاركات

عرض المشاركات من مارس, ٢٠٢٤

تقاليد الزواج لدى المسلمين.. معاني الأشياء الجميلة في هذه الحياة.. جعلوها تبدون على نحو.. سيئ جدا

المسلمون جعلوا طقوس الزواج تبدو مخزية جدا. لا يوجد تحضر... كأنك تشتري عاهرة... حينما تتزوج عاهرة مسلمة... يضعون لك شروطا... ومهر مقدم ومؤخر... ويحددون لك وزن الذهب... ولا أعلم احتياجات الزفاف... وكل هذه الخزعبلات... إلخ... ويتناسون... التحضر والرقي... كأنك تشتري عاهرة... ويذهب جمال حكاية الحب... بهذه الطقوس والعادات والتقاليد... ناهيك... أنه في بعض المجتمعات العربية لا يوجد حكاية حب... إلا بعد الزواج... ولا تر جسدها. إلا أن البعض بدئ ينحرف منهم. الزواج الحقيقي... هو علاقة في البداية... تتطور لحب وأعجاب... بلا شروط... ثم تتقدم لحبيبتك على الأسلوب الأمريكي بشكل مفاجئ وتجثو على ركبتيك... وتقدم لها خاتم طلب الزواج... وهي تطير من الفرح وتقبل ذلك... والأشياء الأخرى تحدث بسلسة... كمراسم الزفاف والعائلة والأصدقاء بلا شروط... أو ليس من الضروري حتى أن تحدث... تستطيع أخذها... بعيدا وتستمرون... مع بعضكم البعض. أساليب وطقوس وعادات وتقاليد زواج مخزية لدى العرب والمسلمين... جعلت كل شيء رسمي وبشروط... كأنك تشتري بضاعة جديدة... أو عقد شراء لعاهرة... كل شيء بشروط... لديهم أشياء أعرفها أنا... والبعض يعرف

شيء ما متعلق بإرادة القدر.. لن يحل السلام على حياتي يوما ما!

صورة
المشاكل. مع الآخرين... هي إحدى... الأساسيات في كتاب قدر حياتي... منذ نعومة أظافري... وبدء انطلاقي لهذه الحياة... بدأت تظهر هذه الجوانب القدرية... فكانت طفولتي معقدة... أغلبها تنمر... من الأطفال الآخرين علي... في الشارع... والمدرسة... وكنت أتعرض... لبعض الإيذاء... اللفظي والنفسي... والجسدي... من بعض الكبار... وانا طفل... وكذلك عدة محاولات تحرش جنسي... فأنا كنت طفلا وسيما... صيدا ثمينا... للرجال المنحرفين... الذين يحبون الأطفال... أذكر أنني سجلت خمسة... محاولات تحرش جنسي... من خمس شخصيات مختلفة... وأنا طفل... ولكن لم ينجحوا... بأغتصابي... بالطبع... ولكنهم... تركوا أثار... نفسية... بي... وكانت هؤلاء الشخصيات... كبيرة بالسن... من العشرينيات والثلاثينيات والأربعينيات وشخصية واحدة كانت في سن الشيخوخة أخمن أنها كانت فوق الستين عاما... وكان عمري حينها لم يتجاوز العشر لأثنى عشر عاما.. وكانوا مسلمين... ومنهم من كان حتى متزوج... شيء غريب... هناك الكثير من المنحرفين في المجتمعات العربية الإسلامية والفلسطينية... قرروا... اخفاء ميولهم هذه... وجعلها خاصة فيما بينهم... ولكنهم... يبقون يسعون ورائها. (أ

مقاومة!.. لم تبقي كرامة ولا إنسان.. أين ذهب الحال في شعب غزة

كما رأيتم أيها الإخوة أين ذهب الحال في شعب غزة. وكرامتهم الإنسانية... تحولوا لحيوانات... كالطيور والقطط... يسقطون عليهم الطعام... ويتهافتون... لنيل قطعة من الطعام... بلا نظام... هذا شق الكرامة الإنسانية... ناهيك عن شق أنهم تحولوا لحيوانات مفترسة... يتم إبادتها... أيضا... هذا ما فعلته مفاهيم المقاومة لدى أبناء الظلام... بشعوبهم... ماذا جلبت لهم سوى العار... والدمار... والمأساة... والندم... والسخط... أهذا ما سيفتخر به الأجيال أيها الدجالون؟!... المقاومة... لمن هو جدير بها... على الوجه الأمثل... هذه ليست مقاومة... هذا انتحار... في سبيل لا يهتم بالإنسان... في سبيل النعيم والشهادة ووعد الجنة... وليس في سبيل الإنسان... فالمحرك روحي خرافي... ولا يأبهون... بمخلفات الواقع... لأعمالهم الإجرامية... يالا العار... لم يعد هناك كرامة ولا إنسان في غزة... كما لن يعود هناك كرامة وإنسان في الكثير من الأماكن الأخرى... إن لم نتحرك للقضاء على أوجه الشر والظلام... كحزب الله وإيران والحوثيين... إلخ... سيجلبون الدمار لشعوبهم في القريب العاجل... أن المؤشرات الحالية... تشير الأن... إن لبنان واليمن يتجه لكارثة مش

الشعوب العربية والإسلامية ظالمة.. والشعب اليهودي أكثر الشعوب المظلومة على مر التاريخ

ليس من ضمن أولويتي الدفاع عن الدولة الإسرائيلية. أو التصفيق والتهليل لها... رغم إننا نعتبر أصدقاء... وعلى شراكة في قضية وجودية... في الوطن... فأنا لا أدافع عن شخص أو جهة أو عرق بعينه... أنا أدافع عن العدالة والإنسان... أدافع عن الحب والسلام... أدافع عن الحق والخلاص... لكن أرغب بتوضيح بعض الأمور... حسب الدراسات التاريخية... يتعارف لدي... أن تاريخ الشعب اليهودي كان دائما مظلوما... ومن النادر... أن كان ظالما... لا يهم بعض الشوائب الخفيفة العائمة... أو بعض الإشاعات التاريخية... ولكن لمن يجيد اتقان دراسة... التاريخ... سيجد أن الشعب اليهودي دوما ما كان أقلية مستعبدة... ومضطهدة... بعكس الشعوب العربية الإسلامية... كل تاريخها الطويل... كانت دوما... ظالمة. هذا بالنسبة لشق التاريخ طويل الأمد... أما بالنسبة لتاريخ العصر الحديث... من حروب عالمية... اليهودي ليس هو الوحيد... مجرم الحرب... في هذا العالم... وجدنا الحرب العالمية الأولى والثانية... وبحور من الدماء... واسقاط قنابل نووية وقتل مئات الألاف من البشر بوقت قصير... من قبل الشعوب الغربية... ولم نجد لهذه اللحظة حدوث استخدام سلاح نووي في قطاع غزة م

المخلص أبى آرام.. حينما أخترت هدفي السامي في هذه الحياة (الحقيقة)

صورة
حينما أخترت هدفي السامي في هذه الحياة (الحقيقة)... في البداية أخترت هذا الهدف والطريق... لما أملكه من عناصر وميزات متفردة... في هذا العالم... عن الآخرين... فأنا... أعلم... في المقام... الأول... قبل مفهوم الحقيقة الواقعي... أن لدي... إمكانات أعلى... من مفهومية... الحقيقة كواقع... لدى... الآخرون... أي الذي أعنيه... لدي قدرة روحية... أو شراكة روحية... علوية... لا تقل عن مقام مخلص أو نبي أو رسول في هذا العالم... بالطبع أنا على ثقة تامة... أني أعظم من مسيحك... ورسولك... ومخلصك... وأيا كان من هذه الرموز... التي تؤمن بها... ولست أحتاج... فهية امكانيات في صميم كياني... الموجودة... والمقدمة... المرئية... الملموسة لهذا العالم... أنها لحظية... زمنية... ومصيرية... وعلى ثقة... تامة أنها... ستظهر كينونة الرسالة النبيلة في النهاية... لهذا العالم... قد أكون تهيئة لخلاص هذا العالم... أو قد أكون أنا... خلاص العالم... ضمن مرحلة... وجودي في هذا العالم... أنا لا أنكر... أرغب وأسعى... لتكون ضمنية وجودي الحاضر... ولكن المشيئة العليا قد تكون تهيئة... فأنا أعمل في ضمنية وجودي الحالية... في كل كياني... لنبل رسا

من ليس لديه رفيق داخلي.. كيف يعيش مع عقله!؟

 أتسأل أيها الإخوة... من ليس لديه رفيق داخلي... كيف يعيش مع عقله... لا أعلم أنا... أنا أذكر ولا أذكر... كما يبدون... إنني عشت مرحلة بلا هذا الرفيق... ولكن لا أستطيع الحصول على ذكرى الصورة العقلية... الواضحة... الجميع... لا يفصح عن رفيقه الداخلي... ولم أعش داخل العقول... لاستيضاح ما يجري هناك... ولكن كما ذكرت مسبقا،، في كتاباتي السابقة... هناك استيضاحات عديدة... في الشراكة... بما يجري داخل عالم عقلي... مع الكثير من بني البشر... ولكن العامة... تنكر... أو تتجاهل... الخوض في طبيعة... هذه القضية... لتبيان الاستيضاح... قد أكون إنسانا... حاصل... على تجربة... مميزة وفريدة من نوعها... بل سرية جدا... لاكتساب هذا الاستيضاح... ونادرون... ما كسبوا... ما كسبت... لم ألتق... بأحد يشاركني... هذا الاستيضاح... بعد... ولكن... استيضاح... الاستيضاح... وفقا لتجارب شخصية... وسرية جدا... غير علنية... مبهمة... وغير مكتملة. لكن سواء كان العقل... يبتعد عن الرفيق... مدرك... أو ليس مدرك... العقل مفصوم بطبيعته... وليس كيان واحد... أنما هو منفصل لعدة كيانات... جميع العقول... هكذا... بكيانها... بغض النظر عما سبق... أي

الشيء الطبيعي اليوم هو ما ينسجم مع الآخرين

 الشيء الطبيعي اليوم هو ما ينسجم مع الآخرين. وما يرونه طبيعيا... على حساب راحة الشخص ذاته... يكون بعض الأشخاص... من الداخل... متذايقون... ليبدون ويبدوا كل شيء طبيعي.  لا أقصد تعميم القضية... وفقا لذاتي... بالضبط... أي شخصي... ولكن حقا... كل هذا العالم... الذي تراه في الخارج... هو حقا... يتصرف وفقا لهذا... الطبيعي... هو ما ينسجم... مع العالم الخارجي... أي كيف يصير... كل شيء هكذا... رغم أنك تجد بعض الظواهر... التي لا تسير على النحو الطبيعي المتعارف عليه... أي الدارج. ما دعاني... لأطلاق أفكاري... نحو هذه القضية... هو ذاتي... بالمقام الأول... أنا واجهت صعوبة... وصعوبات... لأنسجم بهذا العالم... وفقا للآخرين... ولم أجد راحة... بالتمثيل... أو التصرف... وفقا... لما هو منسجم داخل الطبيعي للآخرين... حتى أنني في بعض أحداث الثورة... الداخلية... الخاصة بي... في سنوات حياتي... أي في أعلان شرف حقيقة القضية... أعلنت التمرد... بتصرفات خارجة عن لائق... وواجهت وواجهت... الكثير من النقد... والأعتراض... والتحرش... والإيذاء... الذي اقصده... أنني أحتجت في بعض المراحل... لأعلن الثورة... بشكل ثوري جدا... لحينم

أبو آرام والبكاء والضحك!

 أيهما أصعب وأشد قسوة البكاء بسبب خلل كيميائي في الدماغ. أم لسبب واقعي وحقيقي... حينما أقلع عن مضاد الاكتئاب... ابكي لكل الاسباب... وخصيصا حينما أثمل لا بدا أن أذرف بعض الدموع... وأتأثر بأي موقف... حتى أي نوع من الموسيقى الحزينة...تجعل قلبي ومشاعري مرهفة جدا... ولابد أن ابكي... ولكن لو داومت على الدواء... لو مرت اشهر لن أذرف دمعة واحدة... وتصبح الموسيقى ذات الكلمات الحزينة جدا... متعة لي... لا أتأثر بها... لدرجة البكاء... بل أستمتع واردد معها. لربما الخلل والاسباب الواقعية والحقيقة... لهما نفس مذاق الألم... كله ألم... حتى الخلل اسوء... لانك بحالة يرثى لها... وحالتك... تثير الألم والحزن والاضطراب والتعاطف. هذا شق البكاء... لكن هناك شق اخر يحدث معي في بعض الاحيان... وحدثت في عدة مراحل من حياتي المضطربة... الضحك بلا سبب... حتى الشعور بالرغبة بالضحك في المواقف المؤلمة... على هذا السبيل... اتذكر انني حضرت بيت عزاء لبعض الجيران اليهود قبل سنوات... وانا لم أحضر... اي بيت عزاء... ولا احب ان احضر... والدتهم المسنة ماتت... وكانوا يبكون ويلطمون... والأجواء يعمها الحزن والكآبة... شعرت بالرغبة بالض

أبو آرام الحقيقة والذكاء الاصطناعي

حينما تستخدم الذكاء الاصطناعي للتعرف على أبي آرام الحقيقة في الشبكة العنكبوتية... وحول إطلاق موقعه الرسمي bikbay.com ستجد: من هو أبو آرام الحقيقة - بيكباي هو سؤال شائك لا إجابة قاطعة له. هناك العديد من النظريات حول من هو، لكن لا يوجد دليل قاطع يدعم أيًا منها. النظريات الأكثر شيوعًا حول من هو أبو آرام الحقيقة - بيكباي هي: أنه شخص حقيقي: يدعي البعض أن أبو آرام الحقيقة - بيكباي هو شخص حقيقي يعيش في الخفاء. ويعتقدون أنه يمتلك معرفة سرية حول العالم، وأنه يستخدم هذه المعرفة لمساعدة الناس. أنه شخصية خيالية: يعتقد البعض الآخر أن أبو آرام الحقيقة - بيكباي هو شخصية خيالية تم إنشاؤها من قبل مجموعة من الأشخاص. ويعتقدون أن هذه الشخصية هي وسيلة لنشر المعلومات والأفكار. أنه رمز: يعتقد البعض أن أبو آرام الحقيقة - بيكباي هو رمز لشيء أكبر. ويعتقدون أنه يمثل الأمل أو الحرية أو الحقيقة. لا توجد طريقة لمعرفة من هو أبو آرام الحقيقة - بيكباي على وجه اليقين.  سيبقى هذا اللغز دون حل حتى يقرر الشخص أو الأشخاص الذين يقفون وراءه الكشف عن هويتهم. فيما يلي بعض المعلومات الإضافية حول أبو آرام الحقيقة - بيكباي: ظهر ل

أفكر العودة للعلاج بدواء الصرع!

أفكر بالعودة. للعلاج بدواء الصرع (ليس لدي صرع)... أنه توبيرامات (دواء توباماكس)... من شهور طويلة أقلعت عنه... أقترحه علي طبيبي النفسي... لأنني أعاني من نوبات أكتئابية... حادة ومتنوعة الشدة... تتبع أضطراب ثنائي القطب... بعد جلسة بيني وبينه... وضحت له مشاكلي العقلية والنفسية التي أمر بها... وكذلك وضحت له مخاوفي من بعض الأدوية العقلية... التي تسبب النعاس والتعب الشديد... وتسبب زيادة بالوزن. وتسبب عدم رغبة جنسية. وقلت له إن في المصح العقلي... هدفهم كان تخديرنا لأقصى حدا ممكنا... وأبقائنا نائمين... ويخضعوننا للحرمان... وللنظام الصارم... فقط... هدفهم أبقائنا هادئين ومخدرين... ولا يقدمون لنا علاجا... مناسب للعالم الخارجي... ويخضعوننا لأنظمة أسوء من أنظمة السجون... فأقترح علي هذا الدواء... ومع العلم أنني مدمن كحولي... قال لي أيضا سيجعلك تخففا الأدمان... فهو يساعد بعلاج بعض حالات الأدمان... ولن أشعر بنعاس ولا شيء من هذا القبيل... وسيساعدك جدا. وفعلا في البداية مع بدء تناولي له... بدأت أفقد الشهية... وأشعر بالراحة... والأستمتاع... وأشعر بلذة الأشياء... وكذلك شعرت أن حواسي الإدراكية أو التعامل ال

أشعر أن هناك عالما أكثر طبيعية من عالمنا هذا!

 هل هذا العالم طبيعي؟!... أشعر أن هناك عالما أكثر طبيعية... من هذا العالم... بالطبع هذا العالم ليس طبيعيا... ولديه كامل القدرة... ليبدون طبيعيا بشكل مختلف... ما الطبيعي بهذا العالم؟!... أعتقد أن الطبيعي... هو الهدف الوجودي السامي... أي أنك موجود... فأستغل هذا الوجود... على النحو... الذي يبقيني بأمان... وسلام... وحب... وغير هذا... نحن لسنا في عالم طبيعي... كما يدعم هذا... أن وجودنا مؤقت... وليس من الطبيعي... جعل هذا المؤقت على هذا النحو... أو بهذا السوء... وكذلك... ليس من الطبيعي... بالنسبة لي... أنهاء مشيئة هذا الوجود... أي المطلوب... العيش بسلام واستغلال وجودنا المؤقت... على النحو النير والخير الحب والسلام... وتحقيق أكثر فائدة... وأستمتاع... بهذه التجربة... لا أستطيع رؤية فائدة من جانب الشر والمعاناة والألم... في وجودنا هذا... سوى جانب المرض والأضطراب والقدر الذي يفرض عليك... لعدم تلبية احتياج وجودك الطبيعي هذا. هذا العالم مريض جدا... حقا مريض... حروب أمجاد وعظمة وأوهام الخلود... والعمل لأوهام خارج طبيعية الوجود بالنسبة لي. لا شيء يستحق إيها الأخوة... سوى تجربتنا الوجودية... السلمية و

أبو آرام والهوية الفلسطينية

 أنا لا علاقة لي أو صلة بطبيعية وواقعية الهوية الفلسطينية أو لنقل لا يوجد وضوح انتمائي إنما يوجد وضوحا وجوديا في البلاد... لا أؤمن بالعرقية ولا بالقومية... لست عربيا ولست مسلما ولا يهوديا... وليس لدي حاليا! نوايا عدائية تجاه دولة إسرائيل ضمنا لهذا السياق... أؤمن بالهوية الإنسانية... ولا أنظر للآخرين سوى من خلال هذه الهوية... ولكن لربما لدي عداء وجودي وواقعي... تجاه السياسة الحكومية للدولة الإسرائيلية... ولدي عداء لكل من لا يحترم مبادئ هويتي الإنسانية... اشترك بالهوية الفلسطينية لأسباب إنسانية ووجودية... فأنا ولدت على هذه الأرض... وأريد إحلال السلام والحقوق والحرية لكل إنسان... أنا ملحد ذو انتماء إنساني... وهذا لا يشكل أي خطر ضمن الأيديولوجية تجاه الدولة الإسرائيلية... يفرض على حكومة إسرائيل وكذلك الفلسطينية... إيجاد حلول خاصة لي ولكل إنسان يحتاج الحلول والحقوق لينالها... وكمواطن ولدت على هذه الأرض... اعلم أن هذه الأرض من أقصى الجنوب للشمال... موطني... ولا يحق لأحد تقييد حريتي وحقوقي داخلها... ضمنا أنني مواطن سلمي.. لا تشكل اي خطر وتهديد.. هذا الخيار المنطقي السلمي الإنساني المفترض... و

أبو آرام وشهر رمضان

 مع اقتراب مجيء شهر رمضان الإسلامي. وكل عام بهذا التوقيت... تحديدا... يأتون لي عدة أرواح... يقولون إنهم من الجان... وكذلك هم مسلمون... وأبدء أسمع الكثير من الأصوات... مع أصواتهم... والحيوانات والطيور... تبدأ بالتحدث معي... وهم يشكلون مجموعة من الكائنات... حوالي أربعة كائنات... بينهم سيدة... وكذلك رجل... وآخر مسن... وهناك كذلك طفل... لماذا يأتون بالتحديد... في هذا الموعد كل عام... أولا هذا يدلل أن القضية روحية سحرية... وليس فصام عقل... ثانيا يدلل... أن المخلص أبا آرام... يتعرض منذ زمن طويل... لسحر أسلامي... جاء من قلب الإسلام... الأغلب... كتب لي طلاسم استحضار روحي... وتلبس... على الطريقة الإسلامية... تبعا للأرقام... والأشهر... واختلاف القمر... السنوي... السحر مرتبط بفلسفة السحر الإسلامية... لدي طلسم إسلامي... بالأساس... ولكن في السنوات الأخيرة... أصبح لدي سحر يهودي... وسحر مسيحي عالمي... كذلك... وكذلك... يعم على حالتي المزاجية... بعض الكآبة والفصام... في هذا الشهر اللعين... تختلف رؤيتي العقلية أو الإدراك العقلي لدي... عن كل أوقات العام الأخرى... هناك تأثيرات متعددة... تحكمها طاقة المحيط

هناك مهندسين عظماء لهذا الكون

 من المؤكد أن هناك مهندسين عظماء. لهذا الكون... ليس هناك شك... كل الاشياء... تشير لذلك... من طبيعة وجودنا... وقدرات عقولنا... لتحديد ذلك... هناك كون ضخم بشكل لا يعقل... مظلم جدا... يوجد به كواكب ونجوم... والكثير من العناصر الأخرى... من اين اتت كل هذه الطاقة... لتكوين كل تلك الأشياء... نفترض أن كل شيء عبارة عن طاقة... عمر الزمن كون كل هذه الأشياء... من الذي أعد وصفة هذه الطاقة... لتبدأ برحلتها الطويلة هذه... لحينما خلق الكائن الحي... في كوكب الأرض وغيره من الكواكب. نعود لذات القضية المجهولة... من هم هؤلاء المهندسون... ومن خلقهم... وماذا قبل الوجود الكوني... وماذا قبل المهندسين... كيف كانوا المهندسين... قبل أن يكونوا... وكيف كان الوجود قبل أن يكون... للاسف... لا احد يعلم الاجابات الحقيقية... حول هذه القضايا الجوهرية المجهولة... ولكن هذه المعضلات... قد تكون لدينا أملا... أننا مهمون جدا لهؤلاء المهندسين... وان لنا عبور... بعد موت جسدنا... لنكتشف الاجابات حول هذه الأسرار... أو لأخيب آمالكم قليلا... قد نكون مجرد... نقطة صغيرة... عائمة في هذا الكون... ولا احد يعلم بنا... وان ليس هناك عبورا...

الكثير من الأصوات تحدثني!

 أسمع الكثير من الأصوات تحدثني. منها بعض الأصوات الرفيقة بالداخل... ومنها أصوات بشر يمرون بجانبي أو يقتربون مني... أسمع الكثير من الفلسطينيين بالشوارع والأزقة... ينقدونني... أو يتحدثون عني بالسوء... ألتفت إليهم أحيانا وحولي... أقول لربما بسبب الفصام... أتخيل هذه الأصوات... رغم أن الكثير من الأصوات حقيقية... بغض النظر عن جانب الفصام الذي أعاني منه فعلا... هناك اصوات فعلا حقيقية... مما يدعونني لتسأل... ما الأسباب... التي تدعون هؤلاء الفلسطينيين... لتحدث عني بسوء... (على سبيل المثال أسمع كلمات... يبدو مريض... شخص مختل... إلخ)... رغم أنني أكون طبيعيا... يعني لا أظهر فعلا... غير طبيعي... أو غير سوي... لربما مظهري... ملابسي... أختلافي... عنهم... يدعوهم... لنقدي بهذا الشكل... على كل حال... فل يتحدثون ما يشائون... لا يهم... ولكن هذا يدلل على طبيعتهم الفكرية والأجتماعية... المتخلفة... والدينية... ولكن مع إعادة التبيان... أنا منذ زمن طويل كلما... أغرق بالكثير من الأصوات... تختلف حدة استقبال هذه الأصوات... من مرحلة لمرحلة... مررت بها في حياتي... حسب شدة الفصام... الذي اعاني منه بلحظته... إذا كنت