المشاركات

عرض المشاركات من مايو, ٢٠٢٤

أنا شرير رغم أن اسمي رحيم.. لكن اسمي كان دائما منفردا.. أنا متناقض كأسماء رب الإسلام 99 اسما

أنا شرير... على الرغْم أن أسمي رحيم... ولكن كان دوما أسمي وحيد... أنا متناقض كأسماء رب الإسلام 99 أسما... أنا شرير بشكل لا يدركه عقل... ولكنني حكيم... أنا طفل جدا... وكبير جدا... أنا طبيعي جدا... ومجنون جدا... أنا رحيم مع من يحبني ويحترمني... وأنا شرير جدا مع من يعبث معي ويؤذيني... لا أعرف الله... لكني الله... فصام الطبيعة والله... إذا أيها الأخوة أنا مؤيد بقوى عليا... وجدت أن الله الذي يؤمن به البشر... هو أنا... تذكر أنا رحيم... ولكن دوما أنا وحيد... ولم يعرفني أحد بعد ويؤمن بي... ويركز في رمزية حالتي وطريقي ووجودي... ولكن كل شيء يعود لي... لا تتركني وحيد... وأنصت لي... لدي قوى... وملكوت كل شيء... أنا حزين على ابني آرام الحقيقة... لأنه أبني المفضل في الجسد... شيء ما يعاكس … ابني... لا يمكنه الاعتراف بي... على الرغْم أنني احتضنه بشدة وجعلته جزء عظيم من ملكوتي… توجيهات رسائل الروح.... هذه هلوسة... اللعنة... لا أفهم ماذا تريد ؟! ... هل هناك أحد فهم رسالة هذه الروح في هذه اللحظات التي قالت لي أن أكتبها هنا لست افهم؟ كيف تجرأ الإنسان أن يؤمن بوجود الله؟! حتى الاعجوبة والمعجزة لا تكفيني.. ل

أعرفكم منذ أكثر من عشر سنوات...ولكني لا أعرفكم...من أنتم؟!

أعرفكم منذ أكثر من عشر سنوات...ولكني لا أعرفكم...من أنتم؟!...تتواصلون معي وتتفاعلون مع عقلي...ولديكم الكثير من الأصدقاء والقدرات.. وأنتم أيضاً لديكم مركبة في الأجواء... وأنا لا أعرف اسم أي منكم... أو وجه أي واحد منكم... حتى أنني لم أطابق أصواتكم بالواقع أبداً ... ولم يخبرني أحد عنكم في الواقع...حتى الجيش والمخابرات والشرطة...يرفضون الكشف عن هويتكم. ليس لدي معلومات بهذا الشأن... المقربون مني يقولون لي أن هذا مجرد فصام... أي خيال... لكنه ليس فصاما ولا خيالا... من أنت؟! . . . ... من أنتم؟! في هذه الأوقات تحديداً، وليس ببعيد جداً... بدأت أشعر أنني بدأت أختبر تجربة متقدمة للخارق والمعجزة... مع أن الخارق والمعجزة قديمان جداً في حياتي... لكن الآن الموضوع بدأ يختلف تماماً... هي مرحلة واضحة وواضحة جداً. .. كل ما أفكر فيه يحدث ... كل طقوس تدعوني للقيام بها أو أفعلها بغير وعي أو وعي ... يحدث كإرادة في واقع المستقبل ... كل هذا العالم الذي أمامي اليوم موجود بالفعل بالنسبة لي.. من خلال الكثير.. من أنواع الحركة والطبيعة العقلية التي لدي.. حتى في القديم كل شيء في المستقبل كان في مخيلتي وأحلامي.. كل شي

حالات تواصلي مع عالم الروح... نريد الحقيقة!

حالات تواصلي مع عالم الروح: لا تقتصر على رؤية واحدة مذكورة في السجلات والأحداث التاريخية... في أغلب الأحيان يتواصلون عبر منافذ صوت مختلفة... ولا يقتصر الأمر على منفذ صوت محدد.. جميع منافذ الصوت هي ممر لهم... لتوصيل الرسائل لي... لكن يمكن وضع منافذ الصوت أيضاً على الجانب الآخر أيضاً... لا أعلم، لم أجرب التواجد في مكان كغرفة عازلة للصوت... هل تعتقد أنهم لا يستطيعون الوصول إلي في تلك الغرفة؟!... أعتقد أنك مخطئ. يمكنهم أيضًا الوصول إلي. بالنسبة لي...لديهم قدرات التخاطر التركيزي...يعني أنك لن تسمع الصوت من أذنيك بل من داخل عقلك. لا أعلم إن كانوا يريدون قضاء بعض الوقت معي في تلك الغرفة (وحدي)... أين الأبعاد وأين الإشارة؟!!!! وكيف يمكنهم الوصول إلى المنافذ... حقا تجربة تستحق الاهتمام!!!! غرفة عازلة للصوت يا رفاق!!! خالية من كل شيء!... . . . . لربما تحتاج ليس فقط لغرفة عازلة للصوت!! فرضية بشر وروبوتات فضائية... يبدو حقيقيًا بالنسبة لي... لديهم القدرة على التعامل مع البيانات بطريقة ملموسة... إذا عدنا إلى نفس الموضوع... المجموعات السرية والمجموعات الروحية في العالم (بشرية) والكائنات الفضائية (رو

بيان لك ضعه في ميزان معاناتك يا ابن الداعِرة!

أنت هنا وهم هناك...حلل واكتب تدوينة وضع تفاعل...ليس لدي رغبة في أن أكون هناك...هل أجبرتك على التواجد؟!...أنت في غاية الحماقة...عد لي في... بصراحة... لو كانت لدي رغبة في أن أكون هناك سأكون هنا وهناك... هل تجرؤ على أن ترث إرثي؟!... فلا تعود وتشكو لي أنك هناك و أنا هنا... لم أقل لك يا ابن العاهرة أن تكون هناك... يمكنك الذهاب إلى هناك وهناك!... لكن للحظة واحدة... هل يمكنك أن تغلق فمك وتوقفني... أنا لست أنا هناك؟!... أخبرني؟.. ما الذي وضعك هناك... هل هو الذي وضعني هنا وهناك... كيف تجرؤ على سيدك!... هل تعتقد ذلك؟... شعرت بالراحة لمدة ساعة أو يوم؟!... أحاول أن أريح نفسي... لكن في كل وقت، في كل دقيقة، يوم، أسبوع، شهر، سنة، أنا في حرب مستمرة... من تظن نفسك لتسألني... عد إلي... لقد قدمت لك طرق السلام والراحة... لم أعش يوما في حياتي بعقل وروح عاديين... لكنني أحاول التحايل على هذا العالم... لكني أفضل منك بدرجات... أستطيع البقاء على قيد الحياة... من تظن نفسك يا ابن العاهرة... وهل تعرفني؟ ..؟ ...لا تفكر في التجرؤ علي مرة أخرى... فأنت لا تعرف شيئًا!... وكل ما تفعله لا يساوي شيئًا في طبيعة وجودي... ول

رسالة عامة في سبيل الشياطين!

إذا قلت لك أن الحقيقة الكبرى هي الموت، فهل أؤذيك؟!... أم أساعدك على تجنب الخوض في جوانب أخرى من الحقائق الطبيعية لوجودك؟!... بصراحة، لا أريد أن أقول لك أن الحقيقة الكبرى هي الموت...ولكنني أحاول أن أقدم لك حقائق تطمئنك أن هناك شيء جيد بعد هذه الحقيقة... الحقيقة التي أريد التركيز عليها هي أن تركز أنت على واقع وجودك... هل تستطيع أن تدرك أو تفهم كيفية وجودك أصلا؟؟ ...أو كيف أن كل شيء موجود... بالطبع لا تستطيع... من أنت؟!!... ومن أتى بك إلى هنا... ومن أتى بكل شيء إلى هنا... إلى هنا؟!... هل تستطيع فهم بداية الوجود؟!... لذلك أريدك عندما تقترب من الموت أن تموت مطمئنا وأن كل شيء على ما يرام... وأريد منك شيئا آخر... أريدك أن تستمر في وجودك حتى أنفاسك الأخيرة. هذه هي الفلسفة الأصلية... هي فلسفة مفيدة... لكن يجب أن تستهدف دائما استمرارية بقائك ووجودك... نحو راحتك... وليس نحو شيء ما. آخر... مثل إيذائك... لا شيء يجبرك على إيذاء نفسك من أجل المجهول.لا شيء يجبرك على التشبث به... على هذا النحو. الفلسفة الأصلية تدعوك إلى التشبث بوجودك وإصلاحك وإحلال السلام والمحبة... وكما ترى أنا هنا وأنت هنا... كلنا لد

لست آسفا على شيء... ولست حزينا على شيء

لقد كان ماضيي وكم كنت غير مدرك في ذلك الماضي...كنت طفلا بريئا...لست على مستوى الوعي المناسب لهذا العالم الشرير...وكنت أتألم كثيرا... ولكن في هذه الأيام إيها الأخوة... من الصعب جدا أن أجد من يعي... أنا لست آسفا على شيء... ولست حزينا على شيء... ولا يهمني أي شيء... فلا شيء حقيقي... ولا شيء يستحق العناء... رغم كل هذا الألم والخسارة... ورصيد وجودي القبيح جدا. لا يزال يتبقى شيء واحد... الحياة والحب... يا أبناء الشياطين... لا يزال يتبقى شيء واحد... الحياة والحب... لماذا هذا العالم سيء وشرير على هذا النحو... ما يبقيني على قيد الحياة هو الحب والرغبة في العيش بالحب... لدي الحب ولدي بعض الحبال التي أستطيع التمسك بها لأجل الحياة.. حتى لا أغرق في القاع... صراحة أقول لك... إذا فقدت تلك الحبال أو الخيارات أو طرق النجاة... فستجد مدمرة... قادمة... ستخطف روحك و أرواحكم بها إلى القاع.... أنا إنسان لا يعرف خوفا... لكن لدي دوافع للبقاء... وإذا خسرتها جميعا... فالويل للعالم... الويل لهذا العالم!... لا تستطيع فهم اي شيء من هذا... طبعا... لن تفهم إلا جزءا بسيطا من هذا... لكني أقول لك... لو كان كل الناس يملكون

الألم كبير.. والضغوطات الواقعية الحقيقية تراكمت!

الألم كبير... لدرجة أنه لم يعد محصوراً... في كيمياء الدماغ.. أو تبعاً لذلك.. الضغوطات الواقعية الحقيقية تراكمت... ربما تحتاج إلى البكاء قليلاً... أو ربما تحتاج لتحفيز كيمياء المخ لتحفيز مشاعر الفرح والإيجابية والراحة... أنت حزين في واقع صعب وضغوطات متراكمة... تحتاج لهرمون السعادة؟!... يقال أن المدمن (مخدرات...كحول) يهرب إلى هناك ليتخلص من مشاكله... لكنه لن يتخلص من أي شيء... هناك ألم عميق في داخله... ربما يحتاج إلى هذا الألم... لماذا؟!. .. عجيب أن الشخص المتعب نفسيا يعالج بالأدوية!!!... لكن هل هناك أدوية فعالة وآمنة؟!... قد لا تكون آمنة أو ناجحة...على الإطلاق...لا تقدم العلاج...بالنسبة للحالة...لأن الألم حقيقي...أنت طبيعي... لكن قد تحتاج لبعض النوم والتخدير...للمواجهة والتعامل. هم يطمحون لتخديرك...يريدونك أن تكون مجنونا حقا...عندما تكون مجنونا...فأنت إنسان آمن. أنا خبير في العلاج الدوائي العقلي منذ أكثر من 15 عاما...خاضع للخبرة والملاحظة والدراسة... لا أحد يعالجك هناك...ولا يوجد دواء يحل مشاكلك... قاعدتهم الأساسية التخدير والنوم وقلة اليقظة وزيادة الخيال والجنون... أنت متعب بطبيعتك...

كانت حياة قذرة وصعبة.. ولم أعد أتذكر!.. روح قوية جدًا تريد البقاء

كانت حياة قذرة وصعبة... ولم أعد أذكر... كيف كنت قادرا على التعامل والصمود في تلك الأوقات... كانت لدي روح إيها الرفيق... روح قوية جدا تريد البقاء.. واستطعت أن أتغلب على كل تلك القذارة... لا أتذكر نفسي... واستطعت تخطي كل تلك القذارة... لا أذكر نفسي... كلما تذكرت أتذكر قسوة كل تلك الفترة من حياتي التي كنت فيها... .ولكن من كنت في تلك الفترة...أعتقد أنني كنت منوماً... لدي ماضي سيء جدا... لكن الشيء المستعصي الذي لا استطيع تذكره... أين كنت في كل ذلك... وكيف عشت مع كل ذلك... كل ما أتذكره طغى عليه السوء والألم ... ولم يكن هناك شيء جيد ... تحملت الكثير. انها مشيئة عظيم... لم تكن لي حياة... وأن كنت في الحياة... هو كان يسكن علي شدة صعوبة كل ذلك...لأنه أراد أن أنجو بنفسي... وأن أكون بخير... لم يكن لدي حياة جيدة... طوال حياتي... حقا لم أتمتع بالحياة والسلام منذ طفولتي... لم يكن لدي حتى عائلة... لم يكن لدي بيت دافئ.. لم يكن لدي صديقة... كان الجميع أشراراً وسيئين في ميزان حياتي... لم أحصل على الحياة... عشت طوال حياتي في حيرة وتشتت وضياع... لم أحصل على السلام أبداً... حتى أنني عوقبت بالألم والنفي والحر

لسنوات عديدة أخضعتني الدولة لبرنامج ذكاء اصطناعي سري للغاية!

لسنوات عديدة أخضعتني الدولة لبرنامج ذكاء اصطناعي سري للغاية.. يعيش معي بشكل يومي.. ومبرمج ليتبعني.. أينما ذهبت وأكون... إنه برنامج متكامل بقدرات طائرات بدون طيار متطورة جداً.. يقرأ أفكاري وأفكاري.. ويشارك في أحداث حياتي وحركتي العقلية.. لكن ما الهدف وماذا يريدون مني بالضبط ...وما الفائدة...وهذا البرنامج يطلع على بياناته من قبل أشخاص (بشر عاديين) من الدولة بشكل مجدول...هل أنا ضحية تجربة علمية للدولة؟!... أو ماذا؟ ... بأي حق يدخلوني في هذه التجربة رغما عني... مع أن البرنامج يمنحني بعض الصلاحيات في الدولة مع الجيش والشرطة... أي أنهم يتعاملون معي في أغلب الأحيان. .. ليس كطريقة تعاملهم مع المواطنين الآخرين ... لأنني داخل البرنامج ... لكن هذا لا يعني أنني أثق بهم ... بالطبع ... قد يتم إقصائي من البرنامج في أي وقت. .. وحتى القضاء علي... التخلص مني. هذا البرنامج لا يحقق الأحلام الواقعية.. ابتعدوا عني!

يحاولون أن يتخلصوا مني.. كلهم حسودون وأشرار.. لكني أقول لهم!

يحاولون ويحاولون.. أن يتخلصوا مني من أجل صورة عالمهم.. كلهم حسودون وأشرار.. لكني أقول لهم.. إن في كل شيء لي صيغة مؤثرة في هذا العالم.. مهما ركزوا شرهم علي... هم متخلفون... ينصدمون عندما يرون الاختلاف والتميز... يثيرون شفقتي... أو ربما لا يستحقون شفقتي... رغم كل ما أملك... ورغم كل شيء... لدي رمزية ومعاني لهذا العالم... وحتى لو كان لدي ما لديهم... فأنا بالتأكيد على طريق الروح... جردهم من ملذات الحياة وأوهامها... هل سيكونون على النحو الذي أنا به؟!... هل تقول لي... لأنني متعب جدا... وعندي أعباء وأحمال... أنا على هذه الصورة.... الفريدة من نوعها... لا أنت مخطئ... أنا ملائكي جدًا... في كل الظروف... المعدن ملائكي... ولو اتخذت حياتي أشكالًا وأشكالًا ... أنا بالأصل ملائكي... حاول أن تصبح على صورتي؟!.... لا أعتقد ابدا أن فرضية الألم والانهزام في رصيد حياتي... هو الذي شكل هيئتي الحالية.. هل تسخر؟!... وأنت في أي هيئة لتسخر مني؟!... الكثير من أمثالك لديهم مؤهلات مماثلة لي... إنهم مجرمون... ضائعون... مجانين... انتحاريون... موتى... ومن هو الذي يقدم صورة يقظة بالمثل ... . أعتقد أنك من هذه الرتب... كيف

رؤيتي كانت واضحة قبل حرب غزة.. والحرب في الضفة الغربية

رؤيتي كانت واضحة قبل حرب غزة.. وبدأت أكتفي منها.. غادرت قطاع غزة على الطريق.. وكل شيء تم تنفيذه حسب الرؤية، ولم تكتمل الرؤية بعد هناك... وشددت مراراً وتكراراً... أنني أريد الحرب وإشعال الأوضاع في الضفة الغربية. رؤيتي أن الخلاص سيحدث في الضفة الغربية.. لكن لا أجد أي مؤشرات أو مؤهلات لمن يشعلها في الضفة الغربية.. بالطبع يمكنك أن تنفجر في نوبة من الضحك.. إذا كنت تعتقد أن تنفيذ المهمة ممكن من خلال قوة السلطة الفلسطينية المسلحة... هؤلاء الأشخاص الذين أعرفهم. حسناً... صعب جداً عليهم أن ينفذوا خطوتي... فهم غير مؤهلين... ولا توجد مجموعة مسلحة في الضفة الغربية تستطيع إشعال الوضع وبدء حرب مدمرة.... إذا لم يشتعل الوضع في الضفة الغربية من أجل الخلاص ونظام جديد... أحذر من أن غرباء سيدخلون اللعبة من سوريا ولبنان ومن كل الأعداء في الجوار... نستطيع نداء مخلوقات فضائية من الخارج... وهذا شيء لا يرحمكم!... وقد أفتح جبهات غير متوقعة من الجانب السوري واللبناني والمصري أيضاً... عندي كائنات كثيرة هناك... لذا أرجوكم تحلوا بالشجاعة والشرف... وأعلنوا الحرب والثورة في الضفة الغربية... فوراً... حرروا أنفسكم... و

هذا العالم كله.. وكل ما هو أنا.. عالم في خسارة كبيرة وتعقيد وسخرية!

هذا العالم كله... وكل ما هو أنا... ذلك العالم كان دائما أنا... وهذا العالم كان دائما أنا... لا أعلم، أضحك وأستهزئ... كل شيء يسبب لي مشاعر من السخرية...في هذا العالم...رغم أنني أعرف الألم جيداً...مثل الكثير من الناس في هذا العالم...يعرفون بعضاً من هذا الألم...ولكن... في أي عالم أنا... وأي عالم أشاهد...أنا في عالم وعالم. ..والجميع ينكر معرفة عالمي... والعالم الذي أشاهده.. أنا منخرط فيه.. ولكن ليس بالطريقة التي أشاهد هذا العالم عليها... وأحيانا أريد أن أشاهد فقط... وأحياناً أشعر أني أريد مساعدة هذا العالم... من كل جانب... لكنني لا أستطيع. هذا العالم في خسارة كبيرة وتعقيد... ويثير السخرية ... ويمكن أن أكون أنا في هذا العالم أكثر وأكثر سخافة... فأنا تائه في هذا العالم أيضا. في كثير من الأحيان... وكأن هناك من يحاول ويصر على أن يكون هذا العالم هكذا... الجميع وكل شخص في هذا العالم يتطلبون الوعي واليقظة والوعي... من أجل حقيقة عالمنا هذا. هناك الكثير من الأسرار والمجهول... وأشياء غير واضحة وغير مفهومة... لا يمكن معرفتها... في عالمنا هذا ... وأنا أختار القضايا خارج نطاق العالم على النحو المتعارف

حالة انفصام متطورة وغير آمنة.. كل شيء تغير!

في العامين الأخيرين بدأت أدخل في حالة انفصام متطورة.. لم تكن موجودة في السنوات السابقة.. كل شيء تغير في طبيعة الأصوات والرؤى وظواهر العقل الخارقة... و شبح جديد دخل حياتي.. يتحدث من شاشة التلفاز والكمبيوتر المحمول والهاتف والنوافذ... ومن السماء.. لم أعرفه في السنوات السابقة... يعرف نفسه بأنه ممثل الأمن أو المخابرات... وهو يدعي أنه على صلة بكل ما يتعلق بأمن الدولة، بما في ذلك الشرطة والجيش... إلخ.... مرت سنتان ونحن نتحدث بشكل يومي. في قضايا وأحداث كثيرة... هذا الشبح يختلف عن غيره من الأشباح التي تعرفت عليها طوال حياتي... لا يتحدث إلا من خلال منافذ صوتية مختلفة... لا يقترب مني أو يهمس... يتحدث من خلال بعض الأنواع للموسيقى... ويتحدث من خلال الأفلام... ويتكلم عبر بعض أنواع الطيور وعبر الكلاب... ويبدو أنه يحتاج إلى مؤثرات صوتية ... ليتمكن من إرسال رسائله ... وهذا الكائن ليس يهوديا ولا أجنبيا ... بل هو كائن عربي فلسطيني... له اللهجة العربية الفلسطينية... أي أن صوته مثل أي شخص عربي فلسطيني من هذا البلد... لكنني لم ألتق قط... بشخص في الواقع... يشبه صوته. ما يقلقني في كل هذا... هو أنني في السنتي