المشاركات

عرض المشاركات من نوفمبر ٢٤, ٢٠٢٣

اليهود أبناء الحياة.. وليسوا قتلة أطفال ومجرمين.. والقتلة هم أبناء الظلام أعداء الحياة المسلمين!

اليهود ليسوا قتلة اطفال ومجرمين.. أنهم أبناء الحياة.. قتلة الأطفال والمجرمين.. هم ابناء الظلام.. أعداء الحياة.. أبناء الأسلام.. الجهاد.. والشهادة.. ووعد الجنة.. اليهودي أشرف من دين امك كله.. أنت يا أبن الجهاد وعد الجنة والشهادة.. بمنظومة معتقدك تلك.. أنت مجرد عدو للحياة.. في سبيل الخرافة وما خارج أثبات العقل.. أنت أبن عشق الموت.. في سبيل الأيمان والمعتقد.. ولكننا كثيرا ما نجدك منافق.. بعيدا بعض الشيء عن ذلك الجزء منك.. ولكن محركك الأساسي وهمي وخرافي.. يتجذر من ذلك الجزء.. أنتم أعداء الحرية والأختلاف.. أنتم أبناء محمد القريشي الأمي الفقير العاجز.. الذي عطفت عليه السيدة الثرية خديجة.. وكانت توفر جميع مؤونه ومصاريفه.. وكانت متأمرة لجعله نبي ورسول.. الذي نشر دينه بقوة السيف بدئن من غزاوته المتعددة.. نهاية في منظومة الخلافات الإسلامية.. أنتم أبناء القتل والإجرام والظلام.. ابناء فرض عقولكم الوسخة على الجميع بقوة السيف.. لا حقيقة لا رسالة نبيلة لا رسالة خلاص وخير وسلام لهذا العالم.. من أمثالكم.. وكنتم تعون أنكم كاذبون ومخادعون ودجالون.. لهذا أمتهنتم قوة السيف.. لو كنتم تريدون حقيقة.. فالحقيقة

أشياء نفعلها في هذا العالم خارج الأطار الملموس لأحد.. وطريق الخلاص!

الذي نفعله بهذا العالم ليس بالضرورة ضمن الأطار الملموس لجهة أو لأحد قد يمكننا فعل الكثير من الأشياء في هذا العالم بلا شيء ملموس لأحد.. قد يمكننا تحريك قوى عظيمة ومدمرة في أنحاء العالم.. قد يمكننا أحداث الأضطراب بدأ من أصغر الأشياء لأكبرها.. والخلاص؟!.. أن الخلاص بعيد جدا عن البشر.. الخلاص؟.. الخلاص في الواقع سهل المنال جدا.. حقا الخلاص سهل المنال جدا.. ولكن تعقيدات عقول البشر.. جعلته بعيد عنا جداً.. أن أسهل الأشياء توفر بسهولة هي الخلاص.. ولكن لا أحد يعي الخلاص.. لا أحد يريد الخلاص.. تعقيدات البشر.. انحرفت جدا عن الخلاص.. والأشياء التي نفعلها بالعالم.. أحدى اسبابها الابتعاد عن طريق الخلاص.. بعيداً جدا.. معاناة الحياة.. وطموح العظمة.. والنفس البشرية.. وضياع البشر.. في أوهام الوجود.. لا تريد التفكير بالخلاص.. وأغلب الأديان في العالم كاليهودية والمسيحية والإسلام.. ليست خلاص.. على مستوى الفرد والجماعة.. أنما هي تصوير لتعقيدات النفس البشرية.. وتزيد الأمور تعقيداً.. في رحلة بعيدة عن الخلاص.. الخلاص بالنسبة لي؟.. الحب والسلام والعدل وطريق النور لأقصى الحدود.. وإزالة التعقيدات.. ومعالجة تعقيدا

أبو آرام والكيباه (القبعة الدينية اليهودية) في مناطق السلطة الفلسطينية المتخلفة.. واعتداء وهمجية فلسطينيون مدينة بيت لحم عليه!

صورة
قبل شهرين إيها الأخوة كنت اتواجد في إورشليم وحصلت على أمسية احتفال رائعة من الثمالة مع أخوتي اليهود.. وحصلت على هدية الكيباه (القبعة الدينية اليهودية) من أخي الحاخام الرائع الذي ثبتتها لي زوجته على رأسي.. وكنت في تلك الليلة ثملا جدا لساعات طويلة ونسيت أن القبعة حتى على رأسي.. فهي خفيفة جدا وأنا ثمل جدا.. وفي وقت متأخر من الليل أردت العودة لمنزلي الذي يستدعيني للمرور من بلدة بيت لحم الفلسطينية وبضعة بلدات فلسطينية أخرى.. تفاجأت بجهاز الشرطة الفلسطينية مدعم بالأمن الوقائي والأمن الوطني الفلسطيني يقابلني من بداية دخولي لمدخل مدينتهم اللعينة.. وأنا لا أتذكر أن هناك قبعة متدين يهودي على رأسي.. قلت لهم ماذا تريدون مني؟؟!.. قالوا لي أين كنت؟!.. قلت لهم أين كنت.. ثم طلبوا مني بالتعنيف والترهيب الأستمرار سيرا لداخل المدينة اللعينة.. وبعد السير لمئات الأمتار تفاجأت مجددا بعشرات الفتية الفسطينيين يتجمعون حولي .. قلت يا ألهي ماذا يريدون مني هؤلاء.. وماذا كان هدف السلطة الفلسطينية من طردي لهناك.. ولم تمر لحظات قليلة من الزمن من الحديث معهم.. بدئوا بضربي واسقاطي ارضا.. مع تعنيف لفظي (عميل-جاسوس-خائن

غزة - معركة السابع من أكتوبر: هدنة وتبادل أسرى بين كلا الجانبين.. وتغيير مجريات الأمور في حرب غزة

في الخامس عشر من هذا الشهر (15 نوفمبر ,2023) أرسلت بضعة رسائل.. أنه بعد سبعة أيام تحديدا في الثاني والعشرون من هذا الشهر.. بخصوص تغيير مجريات الأمور في حرب غزة.. والذي حدث أن هناك احاديث تدور حول هدنة وتبادل أسرى بين كلا الجانبين تبدأ من يوم غد الخميس.. ولكن الرؤية التي لدي الأن بخصوص هذا التغيير أنها مجرد تخفيض ضغط على كاهل الدولة بخصوص قضية الرهائن والتداعيات الدولية المطالبة بالسماح ببعض المناحي الإنسانية تجاه سكان قطاع غزة.. وليس لدي أي رؤية بأي تمديد لهذه الهدنة وليس هناك أية مؤشرات لنهاية الحرب.. ولن تنتهي هذه الحرب.. إلا بأعلان النصر الكامل لمملكتنا إسرائيل.. وتطهير قطاع غزة من وجه العداء.. أرغبكم أن تفهمون أن لا خلاص في هذه الحرب سوى بذلك.. واطلاقا لن يعود وجه غزة المعهود.. في المستقبل.. وهذه الحرب لا تنتهي بما يشتهي الأعداء بكل تأكيد.. ستنتهي بما لا يشتهون.. وليس هناك ضغط أعظم من ضغط مشيئة هذه الحرب على مملكة إسرائيل.. وكل شيء يبدو واضح لكم!! قد يبغاتونكم في الغد وما بعد الغد وسيضربونكم بقوى أشد من السابق!! ضعوا هذا الاعتبار في عقولكم العفنة!!