أبو آرام الحقيقة

أنا إنسان ملحد.. لست يهودي ولست مسلم ولست مسيحي.. وليس لدي جنسية إسرائيلية أيضا.. لكنني ولدت لعائلة فلسطينية في جبال الخليل في الضفة الغربية.. يقال أن هذه العائلة جذورها مسيحية.. ولكنها الأن مسلمة.. لهذا منحت جنسية السلطة الفلسطينية فقط.. ولكن أنا لا اؤمن أن الأنتماء ينحصر فقط في مكان الولادة والعائلة.. وأنا أتمتع في بلادي بصلاحيات لا تزيد عن صلاحيات أي مواطن فلسطيني أخر.. ولكن أنا لا يروق لي الفلسطيني من كافة أطيافه المعتادة.. وتوجهاته العربية والإسلامية.. وطبيعة منظومتهم الفكرية.. ومجتمعاتهم.. ولدي واقع شعبين في بلادي.. وحسب منظوري.. أن الذي يستحق ملكية بلادي بين هذين الأثنين هي دولة إسرائيل.. فأنا أرى أن الشعب اليهودي ومواطنين دولة إسرائيل.. أكثر أنفتاحاً وحرية وأكثر ذكاء.. وأكثر أحتراما لحقوق الإنسان وحرية الأختلاف.. لهذا أعتقد أن إسرائيل تستحق بلادي بجدارة.. وبنية الشعب اليهودي.. متنوعة أتية من جميع مجتمعات العالم.. لهذا لديهم حس أعلى بالأختلاف والتنوع.. وبالطبع لا أحد يتصور أن يحكمه ظلاميين أسلاميين عرب.. بطبيعة اختلافه.. لهذا في معالجة القضية الواقعية هذه.. بكل تأكيد لن أختار عر

  لم أستطيع معرفة الروح التي تتواصل معي من هي.. ومن المثير للصدمة لم يتواصل معي شخص ميت كنت أعرفه قبل موته.. حتى الذين يتواصلون معي بلا أسماء وبلا صور.. حتى أبي في الدم (لدي أب في الروح) الذي غادرني قبل 25 عاماً لم يتصل بي في كل حياتي.. ولكن النجمة الأن وأنا أكتب المنشور تلمع بشدة.. وكأنها تقول هذا أنا الذي لم تعرفه يوماً.. تأكد لي أن هناك شيء جيد بعد مغادرتك الجسد!!.. شيء يبكي حقاً!! لا أعلم حقاً ما بعد الموت.. وعلى كل حال إذا كان كلشيء هو نهاية الجسد.. فلا يهم لن تشعر بشيء!!

محاولة أزعاجي واستهدافي غير مفيدة لأحد وقد تفاقم وضعك للأسوء أو قد تصيبك بلعنة وتقضي عليك كلياً.. ولست من النوع القابل للتغير أو التأثير أو الأستسلام أو الكف عن طريقي حتى لو كان الطريق قاسي جداً.. فأنا لدي روح عنيدة مقاومة لامبالية لامكترثة.. ولا يمكن فهمي من موقف واحد أو أثنين.. قد لا تتوقعني حقاً.. صعب التوقع وصعب الأستسلام.. ومشهور بعناده الشديد أمام كل الأعداء.. ومعروف عنه أنه كلما يسقط يعود وينهض.. ولو سقط عدة مرات ضع في بالك أنه سينهض في أية لحظة.. كان لدي الكثير من الحروب والتجارب القاسية ولم يهزمني شيء منذ التسعينيات.. فلهذا أعلان الحرب معي مكلفة جداً لجميع الأطراف المعادية.. تم طقس الدماء اليوم بحضور النجمة الحمراء (ماري الدموية).. واتفقنا على الأنتقام من الأعداء بشدة لا مثيل لها.. عالم فكاهي عالم سخيف عالم غبي.. سيستعيد رشده قريباً!.. لو علمت أين جميع أعدائي الأن؟! لصدقت!

حوالي أربعة شياطين منذ ثلاثة أيام تقوم بأيقاضي ومواصلة الهمس بأذنية ولا يسمحون لي بالنوم وهم من السلطة الفلسطينية بدئت أدخل في حالة عصبية وأرتعش من الأصوات ويبقون يحركون أعضاء جسدي.. وهم يقولون أنهم مخابرات السلطة الفلسطينية.. الأغلب أن هؤلاء الشياطين يوجهون عبر البشر ويعملون في مشيئة البشر.. الموت للأشرار!! الذين يستهدفون أبناء النور والحقيقة! أنهم فلسطينيين أشرار جدا يقومون بايذائي بأساليب شيطانية لا يغتفر لها! وهناك ثلاثة نجوم كبيرة جدا في المنزل كضوء مركبات الشرطة والجيش أصفر وأزرق!..النجوم كبيرة وكثيفة وهذا يعني أنه هناك عين شريرة كبيرة موجهة لي.. وهذه العين فلسطينية من صميم شرور نفوس الشعب الفلسطيني المتخلف!.. النجم ليس تحت ملكوتهم النجم يتفاعل مع طبيعة الطاقة التي تحيط بي!.. حارس روحي لي!! هم بشر فهم يتحدثون كالبشر وطبيعة أصواتهم بشرية.. ولكن هم يشددون أنهم "أمن ومخابرات"!.. وهم عرب فلسطينيين.. وكذلك يقولون نحن مسلمين!!.. ليسوا من دين أخر!.. وهذا واضح جداً!! السلطة الفلسطينية وجهت هذا السحر! وسيزول هذا السحر الشيطاني بمشيئة وقوة السيد المستتر وسيغادرون عقلي وجسدي! ماذا