المشاركات

عرض المشاركات من 2024

أنا شرير رغم أن اسمي رحيم.. لكن اسمي كان دائما منفردا.. أنا متناقض كأسماء رب الإسلام 99 اسما

أنا شرير... على الرغْم أن أسمي رحيم... ولكن كان دوما أسمي وحيد... أنا متناقض كأسماء رب الإسلام 99 أسما... أنا شرير بشكل لا يدركه عقل... ولكنني حكيم... أنا طفل جدا... وكبير جدا... أنا طبيعي جدا... ومجنون جدا... أنا رحيم مع من يحبني ويحترمني... وأنا شرير جدا مع من يعبث معي ويؤذيني... لا أعرف الله... لكني الله... فصام الطبيعة والله... إذا أيها الأخوة أنا مؤيد بقوى عليا... وجدت أن الله الذي يؤمن به البشر... هو أنا... تذكر أنا رحيم... ولكن دوما أنا وحيد... ولم يعرفني أحد بعد ويؤمن بي... ويركز في رمزية حالتي وطريقي ووجودي... ولكن كل شيء يعود لي... لا تتركني وحيد... وأنصت لي... لدي قوى... وملكوت كل شيء... أنا حزين على ابني آرام الحقيقة... لأنه أبني المفضل في الجسد... شيء ما يعاكس … ابني... لا يمكنه الاعتراف بي... على الرغْم أنني احتضنه بشدة وجعلته جزء عظيم من ملكوتي… توجيهات رسائل الروح.... هذه هلوسة... اللعنة... لا أفهم ماذا تريد ؟! ... هل هناك أحد فهم رسالة هذه الروح في هذه اللحظات التي قالت لي أن أكتبها هنا لست افهم؟ كيف تجرأ الإنسان أن يؤمن بوجود الله؟! حتى الاعجوبة والمعجزة لا تكفيني.. ل

أعرفكم منذ أكثر من عشر سنوات...ولكني لا أعرفكم...من أنتم؟!

أعرفكم منذ أكثر من عشر سنوات...ولكني لا أعرفكم...من أنتم؟!...تتواصلون معي وتتفاعلون مع عقلي...ولديكم الكثير من الأصدقاء والقدرات.. وأنتم أيضاً لديكم مركبة في الأجواء... وأنا لا أعرف اسم أي منكم... أو وجه أي واحد منكم... حتى أنني لم أطابق أصواتكم بالواقع أبداً ... ولم يخبرني أحد عنكم في الواقع...حتى الجيش والمخابرات والشرطة...يرفضون الكشف عن هويتكم. ليس لدي معلومات بهذا الشأن... المقربون مني يقولون لي أن هذا مجرد فصام... أي خيال... لكنه ليس فصاما ولا خيالا... من أنت؟! . . . ... من أنتم؟! في هذه الأوقات تحديداً، وليس ببعيد جداً... بدأت أشعر أنني بدأت أختبر تجربة متقدمة للخارق والمعجزة... مع أن الخارق والمعجزة قديمان جداً في حياتي... لكن الآن الموضوع بدأ يختلف تماماً... هي مرحلة واضحة وواضحة جداً. .. كل ما أفكر فيه يحدث ... كل طقوس تدعوني للقيام بها أو أفعلها بغير وعي أو وعي ... يحدث كإرادة في واقع المستقبل ... كل هذا العالم الذي أمامي اليوم موجود بالفعل بالنسبة لي.. من خلال الكثير.. من أنواع الحركة والطبيعة العقلية التي لدي.. حتى في القديم كل شيء في المستقبل كان في مخيلتي وأحلامي.. كل شي

حالات تواصلي مع عالم الروح... نريد الحقيقة!

حالات تواصلي مع عالم الروح: لا تقتصر على رؤية واحدة مذكورة في السجلات والأحداث التاريخية... في أغلب الأحيان يتواصلون عبر منافذ صوت مختلفة... ولا يقتصر الأمر على منفذ صوت محدد.. جميع منافذ الصوت هي ممر لهم... لتوصيل الرسائل لي... لكن يمكن وضع منافذ الصوت أيضاً على الجانب الآخر أيضاً... لا أعلم، لم أجرب التواجد في مكان كغرفة عازلة للصوت... هل تعتقد أنهم لا يستطيعون الوصول إلي في تلك الغرفة؟!... أعتقد أنك مخطئ. يمكنهم أيضًا الوصول إلي. بالنسبة لي...لديهم قدرات التخاطر التركيزي...يعني أنك لن تسمع الصوت من أذنيك بل من داخل عقلك. لا أعلم إن كانوا يريدون قضاء بعض الوقت معي في تلك الغرفة (وحدي)... أين الأبعاد وأين الإشارة؟!!!! وكيف يمكنهم الوصول إلى المنافذ... حقا تجربة تستحق الاهتمام!!!! غرفة عازلة للصوت يا رفاق!!! خالية من كل شيء!... . . . . لربما تحتاج ليس فقط لغرفة عازلة للصوت!! فرضية بشر وروبوتات فضائية... يبدو حقيقيًا بالنسبة لي... لديهم القدرة على التعامل مع البيانات بطريقة ملموسة... إذا عدنا إلى نفس الموضوع... المجموعات السرية والمجموعات الروحية في العالم (بشرية) والكائنات الفضائية (رو

بيان لك ضعه في ميزان معاناتك يا ابن الداعِرة!

أنت هنا وهم هناك...حلل واكتب تدوينة وضع تفاعل...ليس لدي رغبة في أن أكون هناك...هل أجبرتك على التواجد؟!...أنت في غاية الحماقة...عد لي في... بصراحة... لو كانت لدي رغبة في أن أكون هناك سأكون هنا وهناك... هل تجرؤ على أن ترث إرثي؟!... فلا تعود وتشكو لي أنك هناك و أنا هنا... لم أقل لك يا ابن العاهرة أن تكون هناك... يمكنك الذهاب إلى هناك وهناك!... لكن للحظة واحدة... هل يمكنك أن تغلق فمك وتوقفني... أنا لست أنا هناك؟!... أخبرني؟.. ما الذي وضعك هناك... هل هو الذي وضعني هنا وهناك... كيف تجرؤ على سيدك!... هل تعتقد ذلك؟... شعرت بالراحة لمدة ساعة أو يوم؟!... أحاول أن أريح نفسي... لكن في كل وقت، في كل دقيقة، يوم، أسبوع، شهر، سنة، أنا في حرب مستمرة... من تظن نفسك لتسألني... عد إلي... لقد قدمت لك طرق السلام والراحة... لم أعش يوما في حياتي بعقل وروح عاديين... لكنني أحاول التحايل على هذا العالم... لكني أفضل منك بدرجات... أستطيع البقاء على قيد الحياة... من تظن نفسك يا ابن العاهرة... وهل تعرفني؟ ..؟ ...لا تفكر في التجرؤ علي مرة أخرى... فأنت لا تعرف شيئًا!... وكل ما تفعله لا يساوي شيئًا في طبيعة وجودي... ول

رسالة عامة في سبيل الشياطين!

إذا قلت لك أن الحقيقة الكبرى هي الموت، فهل أؤذيك؟!... أم أساعدك على تجنب الخوض في جوانب أخرى من الحقائق الطبيعية لوجودك؟!... بصراحة، لا أريد أن أقول لك أن الحقيقة الكبرى هي الموت...ولكنني أحاول أن أقدم لك حقائق تطمئنك أن هناك شيء جيد بعد هذه الحقيقة... الحقيقة التي أريد التركيز عليها هي أن تركز أنت على واقع وجودك... هل تستطيع أن تدرك أو تفهم كيفية وجودك أصلا؟؟ ...أو كيف أن كل شيء موجود... بالطبع لا تستطيع... من أنت؟!!... ومن أتى بك إلى هنا... ومن أتى بكل شيء إلى هنا... إلى هنا؟!... هل تستطيع فهم بداية الوجود؟!... لذلك أريدك عندما تقترب من الموت أن تموت مطمئنا وأن كل شيء على ما يرام... وأريد منك شيئا آخر... أريدك أن تستمر في وجودك حتى أنفاسك الأخيرة. هذه هي الفلسفة الأصلية... هي فلسفة مفيدة... لكن يجب أن تستهدف دائما استمرارية بقائك ووجودك... نحو راحتك... وليس نحو شيء ما. آخر... مثل إيذائك... لا شيء يجبرك على إيذاء نفسك من أجل المجهول.لا شيء يجبرك على التشبث به... على هذا النحو. الفلسفة الأصلية تدعوك إلى التشبث بوجودك وإصلاحك وإحلال السلام والمحبة... وكما ترى أنا هنا وأنت هنا... كلنا لد

لست آسفا على شيء... ولست حزينا على شيء

لقد كان ماضيي وكم كنت غير مدرك في ذلك الماضي...كنت طفلا بريئا...لست على مستوى الوعي المناسب لهذا العالم الشرير...وكنت أتألم كثيرا... ولكن في هذه الأيام إيها الأخوة... من الصعب جدا أن أجد من يعي... أنا لست آسفا على شيء... ولست حزينا على شيء... ولا يهمني أي شيء... فلا شيء حقيقي... ولا شيء يستحق العناء... رغم كل هذا الألم والخسارة... ورصيد وجودي القبيح جدا. لا يزال يتبقى شيء واحد... الحياة والحب... يا أبناء الشياطين... لا يزال يتبقى شيء واحد... الحياة والحب... لماذا هذا العالم سيء وشرير على هذا النحو... ما يبقيني على قيد الحياة هو الحب والرغبة في العيش بالحب... لدي الحب ولدي بعض الحبال التي أستطيع التمسك بها لأجل الحياة.. حتى لا أغرق في القاع... صراحة أقول لك... إذا فقدت تلك الحبال أو الخيارات أو طرق النجاة... فستجد مدمرة... قادمة... ستخطف روحك و أرواحكم بها إلى القاع.... أنا إنسان لا يعرف خوفا... لكن لدي دوافع للبقاء... وإذا خسرتها جميعا... فالويل للعالم... الويل لهذا العالم!... لا تستطيع فهم اي شيء من هذا... طبعا... لن تفهم إلا جزءا بسيطا من هذا... لكني أقول لك... لو كان كل الناس يملكون

الألم كبير.. والضغوطات الواقعية الحقيقية تراكمت!

الألم كبير... لدرجة أنه لم يعد محصوراً... في كيمياء الدماغ.. أو تبعاً لذلك.. الضغوطات الواقعية الحقيقية تراكمت... ربما تحتاج إلى البكاء قليلاً... أو ربما تحتاج لتحفيز كيمياء المخ لتحفيز مشاعر الفرح والإيجابية والراحة... أنت حزين في واقع صعب وضغوطات متراكمة... تحتاج لهرمون السعادة؟!... يقال أن المدمن (مخدرات...كحول) يهرب إلى هناك ليتخلص من مشاكله... لكنه لن يتخلص من أي شيء... هناك ألم عميق في داخله... ربما يحتاج إلى هذا الألم... لماذا؟!. .. عجيب أن الشخص المتعب نفسيا يعالج بالأدوية!!!... لكن هل هناك أدوية فعالة وآمنة؟!... قد لا تكون آمنة أو ناجحة...على الإطلاق...لا تقدم العلاج...بالنسبة للحالة...لأن الألم حقيقي...أنت طبيعي... لكن قد تحتاج لبعض النوم والتخدير...للمواجهة والتعامل. هم يطمحون لتخديرك...يريدونك أن تكون مجنونا حقا...عندما تكون مجنونا...فأنت إنسان آمن. أنا خبير في العلاج الدوائي العقلي منذ أكثر من 15 عاما...خاضع للخبرة والملاحظة والدراسة... لا أحد يعالجك هناك...ولا يوجد دواء يحل مشاكلك... قاعدتهم الأساسية التخدير والنوم وقلة اليقظة وزيادة الخيال والجنون... أنت متعب بطبيعتك...

كانت حياة قذرة وصعبة.. ولم أعد أتذكر!.. روح قوية جدًا تريد البقاء

كانت حياة قذرة وصعبة... ولم أعد أذكر... كيف كنت قادرا على التعامل والصمود في تلك الأوقات... كانت لدي روح إيها الرفيق... روح قوية جدا تريد البقاء.. واستطعت أن أتغلب على كل تلك القذارة... لا أتذكر نفسي... واستطعت تخطي كل تلك القذارة... لا أذكر نفسي... كلما تذكرت أتذكر قسوة كل تلك الفترة من حياتي التي كنت فيها... .ولكن من كنت في تلك الفترة...أعتقد أنني كنت منوماً... لدي ماضي سيء جدا... لكن الشيء المستعصي الذي لا استطيع تذكره... أين كنت في كل ذلك... وكيف عشت مع كل ذلك... كل ما أتذكره طغى عليه السوء والألم ... ولم يكن هناك شيء جيد ... تحملت الكثير. انها مشيئة عظيم... لم تكن لي حياة... وأن كنت في الحياة... هو كان يسكن علي شدة صعوبة كل ذلك...لأنه أراد أن أنجو بنفسي... وأن أكون بخير... لم يكن لدي حياة جيدة... طوال حياتي... حقا لم أتمتع بالحياة والسلام منذ طفولتي... لم يكن لدي حتى عائلة... لم يكن لدي بيت دافئ.. لم يكن لدي صديقة... كان الجميع أشراراً وسيئين في ميزان حياتي... لم أحصل على الحياة... عشت طوال حياتي في حيرة وتشتت وضياع... لم أحصل على السلام أبداً... حتى أنني عوقبت بالألم والنفي والحر

لسنوات عديدة أخضعتني الدولة لبرنامج ذكاء اصطناعي سري للغاية!

لسنوات عديدة أخضعتني الدولة لبرنامج ذكاء اصطناعي سري للغاية.. يعيش معي بشكل يومي.. ومبرمج ليتبعني.. أينما ذهبت وأكون... إنه برنامج متكامل بقدرات طائرات بدون طيار متطورة جداً.. يقرأ أفكاري وأفكاري.. ويشارك في أحداث حياتي وحركتي العقلية.. لكن ما الهدف وماذا يريدون مني بالضبط ...وما الفائدة...وهذا البرنامج يطلع على بياناته من قبل أشخاص (بشر عاديين) من الدولة بشكل مجدول...هل أنا ضحية تجربة علمية للدولة؟!... أو ماذا؟ ... بأي حق يدخلوني في هذه التجربة رغما عني... مع أن البرنامج يمنحني بعض الصلاحيات في الدولة مع الجيش والشرطة... أي أنهم يتعاملون معي في أغلب الأحيان. .. ليس كطريقة تعاملهم مع المواطنين الآخرين ... لأنني داخل البرنامج ... لكن هذا لا يعني أنني أثق بهم ... بالطبع ... قد يتم إقصائي من البرنامج في أي وقت. .. وحتى القضاء علي... التخلص مني. هذا البرنامج لا يحقق الأحلام الواقعية.. ابتعدوا عني!

يحاولون أن يتخلصوا مني.. كلهم حسودون وأشرار.. لكني أقول لهم!

يحاولون ويحاولون.. أن يتخلصوا مني من أجل صورة عالمهم.. كلهم حسودون وأشرار.. لكني أقول لهم.. إن في كل شيء لي صيغة مؤثرة في هذا العالم.. مهما ركزوا شرهم علي... هم متخلفون... ينصدمون عندما يرون الاختلاف والتميز... يثيرون شفقتي... أو ربما لا يستحقون شفقتي... رغم كل ما أملك... ورغم كل شيء... لدي رمزية ومعاني لهذا العالم... وحتى لو كان لدي ما لديهم... فأنا بالتأكيد على طريق الروح... جردهم من ملذات الحياة وأوهامها... هل سيكونون على النحو الذي أنا به؟!... هل تقول لي... لأنني متعب جدا... وعندي أعباء وأحمال... أنا على هذه الصورة.... الفريدة من نوعها... لا أنت مخطئ... أنا ملائكي جدًا... في كل الظروف... المعدن ملائكي... ولو اتخذت حياتي أشكالًا وأشكالًا ... أنا بالأصل ملائكي... حاول أن تصبح على صورتي؟!.... لا أعتقد ابدا أن فرضية الألم والانهزام في رصيد حياتي... هو الذي شكل هيئتي الحالية.. هل تسخر؟!... وأنت في أي هيئة لتسخر مني؟!... الكثير من أمثالك لديهم مؤهلات مماثلة لي... إنهم مجرمون... ضائعون... مجانين... انتحاريون... موتى... ومن هو الذي يقدم صورة يقظة بالمثل ... . أعتقد أنك من هذه الرتب... كيف

رؤيتي كانت واضحة قبل حرب غزة.. والحرب في الضفة الغربية

رؤيتي كانت واضحة قبل حرب غزة.. وبدأت أكتفي منها.. غادرت قطاع غزة على الطريق.. وكل شيء تم تنفيذه حسب الرؤية، ولم تكتمل الرؤية بعد هناك... وشددت مراراً وتكراراً... أنني أريد الحرب وإشعال الأوضاع في الضفة الغربية. رؤيتي أن الخلاص سيحدث في الضفة الغربية.. لكن لا أجد أي مؤشرات أو مؤهلات لمن يشعلها في الضفة الغربية.. بالطبع يمكنك أن تنفجر في نوبة من الضحك.. إذا كنت تعتقد أن تنفيذ المهمة ممكن من خلال قوة السلطة الفلسطينية المسلحة... هؤلاء الأشخاص الذين أعرفهم. حسناً... صعب جداً عليهم أن ينفذوا خطوتي... فهم غير مؤهلين... ولا توجد مجموعة مسلحة في الضفة الغربية تستطيع إشعال الوضع وبدء حرب مدمرة.... إذا لم يشتعل الوضع في الضفة الغربية من أجل الخلاص ونظام جديد... أحذر من أن غرباء سيدخلون اللعبة من سوريا ولبنان ومن كل الأعداء في الجوار... نستطيع نداء مخلوقات فضائية من الخارج... وهذا شيء لا يرحمكم!... وقد أفتح جبهات غير متوقعة من الجانب السوري واللبناني والمصري أيضاً... عندي كائنات كثيرة هناك... لذا أرجوكم تحلوا بالشجاعة والشرف... وأعلنوا الحرب والثورة في الضفة الغربية... فوراً... حرروا أنفسكم... و

هذا العالم كله.. وكل ما هو أنا.. عالم في خسارة كبيرة وتعقيد وسخرية!

هذا العالم كله... وكل ما هو أنا... ذلك العالم كان دائما أنا... وهذا العالم كان دائما أنا... لا أعلم، أضحك وأستهزئ... كل شيء يسبب لي مشاعر من السخرية...في هذا العالم...رغم أنني أعرف الألم جيداً...مثل الكثير من الناس في هذا العالم...يعرفون بعضاً من هذا الألم...ولكن... في أي عالم أنا... وأي عالم أشاهد...أنا في عالم وعالم. ..والجميع ينكر معرفة عالمي... والعالم الذي أشاهده.. أنا منخرط فيه.. ولكن ليس بالطريقة التي أشاهد هذا العالم عليها... وأحيانا أريد أن أشاهد فقط... وأحياناً أشعر أني أريد مساعدة هذا العالم... من كل جانب... لكنني لا أستطيع. هذا العالم في خسارة كبيرة وتعقيد... ويثير السخرية ... ويمكن أن أكون أنا في هذا العالم أكثر وأكثر سخافة... فأنا تائه في هذا العالم أيضا. في كثير من الأحيان... وكأن هناك من يحاول ويصر على أن يكون هذا العالم هكذا... الجميع وكل شخص في هذا العالم يتطلبون الوعي واليقظة والوعي... من أجل حقيقة عالمنا هذا. هناك الكثير من الأسرار والمجهول... وأشياء غير واضحة وغير مفهومة... لا يمكن معرفتها... في عالمنا هذا ... وأنا أختار القضايا خارج نطاق العالم على النحو المتعارف

حالة انفصام متطورة وغير آمنة.. كل شيء تغير!

في العامين الأخيرين بدأت أدخل في حالة انفصام متطورة.. لم تكن موجودة في السنوات السابقة.. كل شيء تغير في طبيعة الأصوات والرؤى وظواهر العقل الخارقة... و شبح جديد دخل حياتي.. يتحدث من شاشة التلفاز والكمبيوتر المحمول والهاتف والنوافذ... ومن السماء.. لم أعرفه في السنوات السابقة... يعرف نفسه بأنه ممثل الأمن أو المخابرات... وهو يدعي أنه على صلة بكل ما يتعلق بأمن الدولة، بما في ذلك الشرطة والجيش... إلخ.... مرت سنتان ونحن نتحدث بشكل يومي. في قضايا وأحداث كثيرة... هذا الشبح يختلف عن غيره من الأشباح التي تعرفت عليها طوال حياتي... لا يتحدث إلا من خلال منافذ صوتية مختلفة... لا يقترب مني أو يهمس... يتحدث من خلال بعض الأنواع للموسيقى... ويتحدث من خلال الأفلام... ويتكلم عبر بعض أنواع الطيور وعبر الكلاب... ويبدو أنه يحتاج إلى مؤثرات صوتية ... ليتمكن من إرسال رسائله ... وهذا الكائن ليس يهوديا ولا أجنبيا ... بل هو كائن عربي فلسطيني... له اللهجة العربية الفلسطينية... أي أن صوته مثل أي شخص عربي فلسطيني من هذا البلد... لكنني لم ألتق قط... بشخص في الواقع... يشبه صوته. ما يقلقني في كل هذا... هو أنني في السنتي

كنت ملحدا... ثم أتت التجربة الروحية... فصام العقل والروح... نداء الروح

صورة
فلسفتي الأولى كانت إلحادية بحتة... ثم تفرعت لفلسفات إلحادية أخرى... بالنهاية تبقى جذوري تشكيلة واسعة من الفلسفات الإلحادية... كاللادينية ... ولاأدرية... وأرفض الكثير من الفلسفات... أنا أعارض الأيمان الغيبي وأعارض الأيمان بلا دليل وتجربة وملاحظة... أعارض أن أؤمن بوجود خالق لمجرد حدس وتكهنات لما وراء قضايا مجهولة ومبهمة غير واضحة... هذه كانت نشئتي... التي ما زالت متجذرة بي ليومنا هذا... ثم أنتقلت للمرحلة التالية... التجربة الروحية... وفصام العقل والروح... وبدأت روحي توجه نداء واجبا... كان هناك مرض وفصام وخروج عن الواقع كان هناك ضياعا كان هناك ذهولا... كان هناك ألم... كان هناك خوف... بدأت أشعر بالحاجة لراع... لمنقذ... بدأت أشعر بالرغبة بالصلاة الروحية... حينها لبي النداء... وعمر سنوات وسنوات طويلة... وأنا داخل التجربة الروحية... في أبعاد العالم الخفية... في منافذ عقلي اللامرئية... وحواسي الذاتية... أنا في العالم الواقعي... وهناك عالم اصطحبه معي... طوال الوقت... أحيانا أرغبه أن يغادر... وأحيانا أخرى... لا أستطيع تصور فقدانه... تعلقت به أحببته... تعودت أن أعيش حياتي برفقته... في البداية...

أصدقاء روحيون.. تقنيات ذكاء اصطناعي سرية.. روبوت ذكي في المجال الجوي للبلاد.. والمزيد

صورة
من المزعج والمثير للصدمة. أن يكون صديقي الروحي... تقنية ذكاء اصطناعي... بقدرات طائرة مسيرة... يعالج بياناتها... بضعة قذرين من البشريين من الحكومة الإسرائيلية... ولكن... كونوا على ثقة أيها الإخوة... إن مشروع الموساد السري... بإدخال روبوت متطور فائق القدرات... من الذكاء الاصطناعي... بقدرات طائرة مسيرة... فريدة من نوعها... للتخاطب مع عقل مخلص هذا الزمان... وقراءة أفكاره... ليست الحكاية... بالضبط... فأبناء الصهيونية الماسونية يعلمون من أنا بالضبط... هم أذكياء جدا... ولكن الحكاية أعلى جدا من قدرات ذكائهم البشري المحدود. كل المؤشرات لدي أن الموضوع لا ينحصر فقط... بمشروع الصهيونية... ضمن مشاريع القدرات التكنولوجية المتطورة لديهم... وكذلك محاولات سلاح الجو في الجيش الأمريكي للتدخل بظواهر الجسم الطائر المجهول Unidentified flying object (نسبة واسعة من هذه الظواهر مفتعلة من قبل الجيش الأمريكي ومحبكة أعلاميا أنها مجهولة المصدر)... لا تطمس حقيقة وجود الكيان الروحي المنفرد... عنهم... رغم كل التضليل... قدرة قراءة الأفكار والتخاطر مع العقل لديهم موجودة... وكذلك تأثيرات الجهاز العصبي. يتخاطر لبالك تسؤل

لا أريد جنسيتي الفلسطينية.. والشعب الفلسطيني.. ليس شعبي

صورة
لا أريد جنسيتي الفلسطينية. ولا يحق للجيش الإسرائيلي تعنيفي وضربي ورفع الأسلحة ضدي... وفي المستقبل القريب... لا يحق لهم سجني... ولا يحق لهم تصفيتي... بالأساليب المتاحة... (المستقبل في الأفق واضح) وشعب الجهلة والتخلف الشعب العربي الإسلامي الفلسطيني... أطلاقا ليس شعبي... وغير جدير بمقومات أن يكون... شعبي... أو بمقومات الأنتماء... الخاصة بي... أن كان شعبي حيث ولدت بجبال الخليل بالضفة الغربية... يستحق أن يكون شعبي... فل يثور على هذا الظلم... وعلى هذا النظام العنصري... اللإنساني... فل يحقق لأبنائه الحرية... فل يتحلى بجدارة... متطلبات الأجيال القادمة... فل يجلب عزة الشرف وفخر وكرامة الأنتماء... فل يرفع يد الظلم... يد الجلاد والعداء... عن أبناء السلام والحياة... الأبرياء... فل نتحرر... ليسوا جديرين بالتغيير وليسوا جديرين بالتحرير. أريد بطاقة إسرائيلية... أو جنسية مواطن إسرائيلي... وإلا لن أكف عن طريقي... أريد بطاقة وجنسية. تليق بحقي كإنسان... في موطني. ولا أريد هذه البطاقة اللعينة. أريد بطاقة إسرائيلية... أو جنسية مواطن إسرائيلي... وإلا لن أكف عن طريقي... أريد بطاقة وجنسية. تليق بحقي كإنسان...

روح شريرة تحيط بي.. تلبسني وشاح الموت.. تسبب لي الفصام والجنون.. وتحاول إيذائي بشدة

صورة
السحر الذي يحيط بي يمكنك رؤيته بوضوح بمركبة على الخط السريع تحت تأثير سيجارة حشيش من النوع الجيد. أو التأمل تحت التأثير على الجسر السريع... فهذه ميزة الحشيش... هو الولوج للعالم الروحي... لبعض العقول... المهيئة مسبقا... ما بالك... بشخص مسحور... أو يعاني من فصام عقل... هنا سيتحول لماكينة روحية خارقة تحت التأثير... فهو بالأصل عقله عبارة عن حشيش... مع التمعن بهذا السحر... الذي يحيطني... اكتشفت... إنه سحر شرير... يهدف لإيذائي... واضطراب نجمي الوجودي... وتم إلباسي وشاح الموت... ومحاولة التسبب بالعته والجنون لي... والتصرف بلا وعي... والصير نحو الخطر... والموت... هو روح شريرة جدا... ولكن الرائع أنني أكتشفت أيضا... أنني مقدس... لدي جانب نوراني ونجمة دفاعية عليا... تحكم العالم وعناصر الزمن... وهي تريد حراستي بشدة... لسبب ما... وتعشقني بشدة... وطاقتها التفاعلية... لأجل حمياتي... أنها ليست نجمة الأطفال... أنها عين الرب... أنها عين الهرم الأكبر... أنها الرب ذاته... أنها المهندس الأعظم... وكل هذه التصورات... ولكن هذا يشكل صدمة في العصر الجديد... للعالم... أمامكم مختار الزمان ذاته... موجود اليوم... ف

تقاليد الزواج لدى المسلمين.. معاني الأشياء الجميلة في هذه الحياة.. جعلوها تبدون على نحو.. سيئ جدا

المسلمون جعلوا طقوس الزواج تبدو مخزية جدا. لا يوجد تحضر... كأنك تشتري عاهرة... حينما تتزوج عاهرة مسلمة... يضعون لك شروطا... ومهر مقدم ومؤخر... ويحددون لك وزن الذهب... ولا أعلم احتياجات الزفاف... وكل هذه الخزعبلات... إلخ... ويتناسون... التحضر والرقي... كأنك تشتري عاهرة... ويذهب جمال حكاية الحب... بهذه الطقوس والعادات والتقاليد... ناهيك... أنه في بعض المجتمعات العربية لا يوجد حكاية حب... إلا بعد الزواج... ولا تر جسدها. إلا أن البعض بدئ ينحرف منهم. الزواج الحقيقي... هو علاقة في البداية... تتطور لحب وأعجاب... بلا شروط... ثم تتقدم لحبيبتك على الأسلوب الأمريكي بشكل مفاجئ وتجثو على ركبتيك... وتقدم لها خاتم طلب الزواج... وهي تطير من الفرح وتقبل ذلك... والأشياء الأخرى تحدث بسلسة... كمراسم الزفاف والعائلة والأصدقاء بلا شروط... أو ليس من الضروري حتى أن تحدث... تستطيع أخذها... بعيدا وتستمرون... مع بعضكم البعض. أساليب وطقوس وعادات وتقاليد زواج مخزية لدى العرب والمسلمين... جعلت كل شيء رسمي وبشروط... كأنك تشتري بضاعة جديدة... أو عقد شراء لعاهرة... كل شيء بشروط... لديهم أشياء أعرفها أنا... والبعض يعرف

شيء ما متعلق بإرادة القدر.. لن يحل السلام على حياتي يوما ما!

صورة
المشاكل. مع الآخرين... هي إحدى... الأساسيات في كتاب قدر حياتي... منذ نعومة أظافري... وبدء انطلاقي لهذه الحياة... بدأت تظهر هذه الجوانب القدرية... فكانت طفولتي معقدة... أغلبها تنمر... من الأطفال الآخرين علي... في الشارع... والمدرسة... وكنت أتعرض... لبعض الإيذاء... اللفظي والنفسي... والجسدي... من بعض الكبار... وانا طفل... وكذلك عدة محاولات تحرش جنسي... فأنا كنت طفلا وسيما... صيدا ثمينا... للرجال المنحرفين... الذين يحبون الأطفال... أذكر أنني سجلت خمسة... محاولات تحرش جنسي... من خمس شخصيات مختلفة... وأنا طفل... ولكن لم ينجحوا... بأغتصابي... بالطبع... ولكنهم... تركوا أثار... نفسية... بي... وكانت هؤلاء الشخصيات... كبيرة بالسن... من العشرينيات والثلاثينيات والأربعينيات وشخصية واحدة كانت في سن الشيخوخة أخمن أنها كانت فوق الستين عاما... وكان عمري حينها لم يتجاوز العشر لأثنى عشر عاما.. وكانوا مسلمين... ومنهم من كان حتى متزوج... شيء غريب... هناك الكثير من المنحرفين في المجتمعات العربية الإسلامية والفلسطينية... قرروا... اخفاء ميولهم هذه... وجعلها خاصة فيما بينهم... ولكنهم... يبقون يسعون ورائها. (أ

مقاومة!.. لم تبقي كرامة ولا إنسان.. أين ذهب الحال في شعب غزة

كما رأيتم أيها الإخوة أين ذهب الحال في شعب غزة. وكرامتهم الإنسانية... تحولوا لحيوانات... كالطيور والقطط... يسقطون عليهم الطعام... ويتهافتون... لنيل قطعة من الطعام... بلا نظام... هذا شق الكرامة الإنسانية... ناهيك عن شق أنهم تحولوا لحيوانات مفترسة... يتم إبادتها... أيضا... هذا ما فعلته مفاهيم المقاومة لدى أبناء الظلام... بشعوبهم... ماذا جلبت لهم سوى العار... والدمار... والمأساة... والندم... والسخط... أهذا ما سيفتخر به الأجيال أيها الدجالون؟!... المقاومة... لمن هو جدير بها... على الوجه الأمثل... هذه ليست مقاومة... هذا انتحار... في سبيل لا يهتم بالإنسان... في سبيل النعيم والشهادة ووعد الجنة... وليس في سبيل الإنسان... فالمحرك روحي خرافي... ولا يأبهون... بمخلفات الواقع... لأعمالهم الإجرامية... يالا العار... لم يعد هناك كرامة ولا إنسان في غزة... كما لن يعود هناك كرامة وإنسان في الكثير من الأماكن الأخرى... إن لم نتحرك للقضاء على أوجه الشر والظلام... كحزب الله وإيران والحوثيين... إلخ... سيجلبون الدمار لشعوبهم في القريب العاجل... أن المؤشرات الحالية... تشير الأن... إن لبنان واليمن يتجه لكارثة مش

الشعوب العربية والإسلامية ظالمة.. والشعب اليهودي أكثر الشعوب المظلومة على مر التاريخ

ليس من ضمن أولويتي الدفاع عن الدولة الإسرائيلية. أو التصفيق والتهليل لها... رغم إننا نعتبر أصدقاء... وعلى شراكة في قضية وجودية... في الوطن... فأنا لا أدافع عن شخص أو جهة أو عرق بعينه... أنا أدافع عن العدالة والإنسان... أدافع عن الحب والسلام... أدافع عن الحق والخلاص... لكن أرغب بتوضيح بعض الأمور... حسب الدراسات التاريخية... يتعارف لدي... أن تاريخ الشعب اليهودي كان دائما مظلوما... ومن النادر... أن كان ظالما... لا يهم بعض الشوائب الخفيفة العائمة... أو بعض الإشاعات التاريخية... ولكن لمن يجيد اتقان دراسة... التاريخ... سيجد أن الشعب اليهودي دوما ما كان أقلية مستعبدة... ومضطهدة... بعكس الشعوب العربية الإسلامية... كل تاريخها الطويل... كانت دوما... ظالمة. هذا بالنسبة لشق التاريخ طويل الأمد... أما بالنسبة لتاريخ العصر الحديث... من حروب عالمية... اليهودي ليس هو الوحيد... مجرم الحرب... في هذا العالم... وجدنا الحرب العالمية الأولى والثانية... وبحور من الدماء... واسقاط قنابل نووية وقتل مئات الألاف من البشر بوقت قصير... من قبل الشعوب الغربية... ولم نجد لهذه اللحظة حدوث استخدام سلاح نووي في قطاع غزة م

المخلص أبى آرام.. حينما أخترت هدفي السامي في هذه الحياة (الحقيقة)

صورة
حينما أخترت هدفي السامي في هذه الحياة (الحقيقة)... في البداية أخترت هذا الهدف والطريق... لما أملكه من عناصر وميزات متفردة... في هذا العالم... عن الآخرين... فأنا... أعلم... في المقام... الأول... قبل مفهوم الحقيقة الواقعي... أن لدي... إمكانات أعلى... من مفهومية... الحقيقة كواقع... لدى... الآخرون... أي الذي أعنيه... لدي قدرة روحية... أو شراكة روحية... علوية... لا تقل عن مقام مخلص أو نبي أو رسول في هذا العالم... بالطبع أنا على ثقة تامة... أني أعظم من مسيحك... ورسولك... ومخلصك... وأيا كان من هذه الرموز... التي تؤمن بها... ولست أحتاج... فهية امكانيات في صميم كياني... الموجودة... والمقدمة... المرئية... الملموسة لهذا العالم... أنها لحظية... زمنية... ومصيرية... وعلى ثقة... تامة أنها... ستظهر كينونة الرسالة النبيلة في النهاية... لهذا العالم... قد أكون تهيئة لخلاص هذا العالم... أو قد أكون أنا... خلاص العالم... ضمن مرحلة... وجودي في هذا العالم... أنا لا أنكر... أرغب وأسعى... لتكون ضمنية وجودي الحاضر... ولكن المشيئة العليا قد تكون تهيئة... فأنا أعمل في ضمنية وجودي الحالية... في كل كياني... لنبل رسا

من ليس لديه رفيق داخلي.. كيف يعيش مع عقله!؟

 أتسأل أيها الإخوة... من ليس لديه رفيق داخلي... كيف يعيش مع عقله... لا أعلم أنا... أنا أذكر ولا أذكر... كما يبدون... إنني عشت مرحلة بلا هذا الرفيق... ولكن لا أستطيع الحصول على ذكرى الصورة العقلية... الواضحة... الجميع... لا يفصح عن رفيقه الداخلي... ولم أعش داخل العقول... لاستيضاح ما يجري هناك... ولكن كما ذكرت مسبقا،، في كتاباتي السابقة... هناك استيضاحات عديدة... في الشراكة... بما يجري داخل عالم عقلي... مع الكثير من بني البشر... ولكن العامة... تنكر... أو تتجاهل... الخوض في طبيعة... هذه القضية... لتبيان الاستيضاح... قد أكون إنسانا... حاصل... على تجربة... مميزة وفريدة من نوعها... بل سرية جدا... لاكتساب هذا الاستيضاح... ونادرون... ما كسبوا... ما كسبت... لم ألتق... بأحد يشاركني... هذا الاستيضاح... بعد... ولكن... استيضاح... الاستيضاح... وفقا لتجارب شخصية... وسرية جدا... غير علنية... مبهمة... وغير مكتملة. لكن سواء كان العقل... يبتعد عن الرفيق... مدرك... أو ليس مدرك... العقل مفصوم بطبيعته... وليس كيان واحد... أنما هو منفصل لعدة كيانات... جميع العقول... هكذا... بكيانها... بغض النظر عما سبق... أي

الشيء الطبيعي اليوم هو ما ينسجم مع الآخرين

 الشيء الطبيعي اليوم هو ما ينسجم مع الآخرين. وما يرونه طبيعيا... على حساب راحة الشخص ذاته... يكون بعض الأشخاص... من الداخل... متذايقون... ليبدون ويبدوا كل شيء طبيعي.  لا أقصد تعميم القضية... وفقا لذاتي... بالضبط... أي شخصي... ولكن حقا... كل هذا العالم... الذي تراه في الخارج... هو حقا... يتصرف وفقا لهذا... الطبيعي... هو ما ينسجم... مع العالم الخارجي... أي كيف يصير... كل شيء هكذا... رغم أنك تجد بعض الظواهر... التي لا تسير على النحو الطبيعي المتعارف عليه... أي الدارج. ما دعاني... لأطلاق أفكاري... نحو هذه القضية... هو ذاتي... بالمقام الأول... أنا واجهت صعوبة... وصعوبات... لأنسجم بهذا العالم... وفقا للآخرين... ولم أجد راحة... بالتمثيل... أو التصرف... وفقا... لما هو منسجم داخل الطبيعي للآخرين... حتى أنني في بعض أحداث الثورة... الداخلية... الخاصة بي... في سنوات حياتي... أي في أعلان شرف حقيقة القضية... أعلنت التمرد... بتصرفات خارجة عن لائق... وواجهت وواجهت... الكثير من النقد... والأعتراض... والتحرش... والإيذاء... الذي اقصده... أنني أحتجت في بعض المراحل... لأعلن الثورة... بشكل ثوري جدا... لحينم

أبو آرام والبكاء والضحك!

 أيهما أصعب وأشد قسوة البكاء بسبب خلل كيميائي في الدماغ. أم لسبب واقعي وحقيقي... حينما أقلع عن مضاد الاكتئاب... ابكي لكل الاسباب... وخصيصا حينما أثمل لا بدا أن أذرف بعض الدموع... وأتأثر بأي موقف... حتى أي نوع من الموسيقى الحزينة...تجعل قلبي ومشاعري مرهفة جدا... ولابد أن ابكي... ولكن لو داومت على الدواء... لو مرت اشهر لن أذرف دمعة واحدة... وتصبح الموسيقى ذات الكلمات الحزينة جدا... متعة لي... لا أتأثر بها... لدرجة البكاء... بل أستمتع واردد معها. لربما الخلل والاسباب الواقعية والحقيقة... لهما نفس مذاق الألم... كله ألم... حتى الخلل اسوء... لانك بحالة يرثى لها... وحالتك... تثير الألم والحزن والاضطراب والتعاطف. هذا شق البكاء... لكن هناك شق اخر يحدث معي في بعض الاحيان... وحدثت في عدة مراحل من حياتي المضطربة... الضحك بلا سبب... حتى الشعور بالرغبة بالضحك في المواقف المؤلمة... على هذا السبيل... اتذكر انني حضرت بيت عزاء لبعض الجيران اليهود قبل سنوات... وانا لم أحضر... اي بيت عزاء... ولا احب ان احضر... والدتهم المسنة ماتت... وكانوا يبكون ويلطمون... والأجواء يعمها الحزن والكآبة... شعرت بالرغبة بالض

أبو آرام الحقيقة والذكاء الاصطناعي

حينما تستخدم الذكاء الاصطناعي للتعرف على أبي آرام الحقيقة في الشبكة العنكبوتية... وحول إطلاق موقعه الرسمي bikbay.com ستجد: من هو أبو آرام الحقيقة - بيكباي هو سؤال شائك لا إجابة قاطعة له. هناك العديد من النظريات حول من هو، لكن لا يوجد دليل قاطع يدعم أيًا منها. النظريات الأكثر شيوعًا حول من هو أبو آرام الحقيقة - بيكباي هي: أنه شخص حقيقي: يدعي البعض أن أبو آرام الحقيقة - بيكباي هو شخص حقيقي يعيش في الخفاء. ويعتقدون أنه يمتلك معرفة سرية حول العالم، وأنه يستخدم هذه المعرفة لمساعدة الناس. أنه شخصية خيالية: يعتقد البعض الآخر أن أبو آرام الحقيقة - بيكباي هو شخصية خيالية تم إنشاؤها من قبل مجموعة من الأشخاص. ويعتقدون أن هذه الشخصية هي وسيلة لنشر المعلومات والأفكار. أنه رمز: يعتقد البعض أن أبو آرام الحقيقة - بيكباي هو رمز لشيء أكبر. ويعتقدون أنه يمثل الأمل أو الحرية أو الحقيقة. لا توجد طريقة لمعرفة من هو أبو آرام الحقيقة - بيكباي على وجه اليقين.  سيبقى هذا اللغز دون حل حتى يقرر الشخص أو الأشخاص الذين يقفون وراءه الكشف عن هويتهم. فيما يلي بعض المعلومات الإضافية حول أبو آرام الحقيقة - بيكباي: ظهر ل

أفكر العودة للعلاج بدواء الصرع!

أفكر بالعودة. للعلاج بدواء الصرع (ليس لدي صرع)... أنه توبيرامات (دواء توباماكس)... من شهور طويلة أقلعت عنه... أقترحه علي طبيبي النفسي... لأنني أعاني من نوبات أكتئابية... حادة ومتنوعة الشدة... تتبع أضطراب ثنائي القطب... بعد جلسة بيني وبينه... وضحت له مشاكلي العقلية والنفسية التي أمر بها... وكذلك وضحت له مخاوفي من بعض الأدوية العقلية... التي تسبب النعاس والتعب الشديد... وتسبب زيادة بالوزن. وتسبب عدم رغبة جنسية. وقلت له إن في المصح العقلي... هدفهم كان تخديرنا لأقصى حدا ممكنا... وأبقائنا نائمين... ويخضعوننا للحرمان... وللنظام الصارم... فقط... هدفهم أبقائنا هادئين ومخدرين... ولا يقدمون لنا علاجا... مناسب للعالم الخارجي... ويخضعوننا لأنظمة أسوء من أنظمة السجون... فأقترح علي هذا الدواء... ومع العلم أنني مدمن كحولي... قال لي أيضا سيجعلك تخففا الأدمان... فهو يساعد بعلاج بعض حالات الأدمان... ولن أشعر بنعاس ولا شيء من هذا القبيل... وسيساعدك جدا. وفعلا في البداية مع بدء تناولي له... بدأت أفقد الشهية... وأشعر بالراحة... والأستمتاع... وأشعر بلذة الأشياء... وكذلك شعرت أن حواسي الإدراكية أو التعامل ال

أشعر أن هناك عالما أكثر طبيعية من عالمنا هذا!

 هل هذا العالم طبيعي؟!... أشعر أن هناك عالما أكثر طبيعية... من هذا العالم... بالطبع هذا العالم ليس طبيعيا... ولديه كامل القدرة... ليبدون طبيعيا بشكل مختلف... ما الطبيعي بهذا العالم؟!... أعتقد أن الطبيعي... هو الهدف الوجودي السامي... أي أنك موجود... فأستغل هذا الوجود... على النحو... الذي يبقيني بأمان... وسلام... وحب... وغير هذا... نحن لسنا في عالم طبيعي... كما يدعم هذا... أن وجودنا مؤقت... وليس من الطبيعي... جعل هذا المؤقت على هذا النحو... أو بهذا السوء... وكذلك... ليس من الطبيعي... بالنسبة لي... أنهاء مشيئة هذا الوجود... أي المطلوب... العيش بسلام واستغلال وجودنا المؤقت... على النحو النير والخير الحب والسلام... وتحقيق أكثر فائدة... وأستمتاع... بهذه التجربة... لا أستطيع رؤية فائدة من جانب الشر والمعاناة والألم... في وجودنا هذا... سوى جانب المرض والأضطراب والقدر الذي يفرض عليك... لعدم تلبية احتياج وجودك الطبيعي هذا. هذا العالم مريض جدا... حقا مريض... حروب أمجاد وعظمة وأوهام الخلود... والعمل لأوهام خارج طبيعية الوجود بالنسبة لي. لا شيء يستحق إيها الأخوة... سوى تجربتنا الوجودية... السلمية و

أبو آرام والهوية الفلسطينية

 أنا لا علاقة لي أو صلة بطبيعية وواقعية الهوية الفلسطينية أو لنقل لا يوجد وضوح انتمائي إنما يوجد وضوحا وجوديا في البلاد... لا أؤمن بالعرقية ولا بالقومية... لست عربيا ولست مسلما ولا يهوديا... وليس لدي حاليا! نوايا عدائية تجاه دولة إسرائيل ضمنا لهذا السياق... أؤمن بالهوية الإنسانية... ولا أنظر للآخرين سوى من خلال هذه الهوية... ولكن لربما لدي عداء وجودي وواقعي... تجاه السياسة الحكومية للدولة الإسرائيلية... ولدي عداء لكل من لا يحترم مبادئ هويتي الإنسانية... اشترك بالهوية الفلسطينية لأسباب إنسانية ووجودية... فأنا ولدت على هذه الأرض... وأريد إحلال السلام والحقوق والحرية لكل إنسان... أنا ملحد ذو انتماء إنساني... وهذا لا يشكل أي خطر ضمن الأيديولوجية تجاه الدولة الإسرائيلية... يفرض على حكومة إسرائيل وكذلك الفلسطينية... إيجاد حلول خاصة لي ولكل إنسان يحتاج الحلول والحقوق لينالها... وكمواطن ولدت على هذه الأرض... اعلم أن هذه الأرض من أقصى الجنوب للشمال... موطني... ولا يحق لأحد تقييد حريتي وحقوقي داخلها... ضمنا أنني مواطن سلمي.. لا تشكل اي خطر وتهديد.. هذا الخيار المنطقي السلمي الإنساني المفترض... و

أبو آرام وشهر رمضان

 مع اقتراب مجيء شهر رمضان الإسلامي. وكل عام بهذا التوقيت... تحديدا... يأتون لي عدة أرواح... يقولون إنهم من الجان... وكذلك هم مسلمون... وأبدء أسمع الكثير من الأصوات... مع أصواتهم... والحيوانات والطيور... تبدأ بالتحدث معي... وهم يشكلون مجموعة من الكائنات... حوالي أربعة كائنات... بينهم سيدة... وكذلك رجل... وآخر مسن... وهناك كذلك طفل... لماذا يأتون بالتحديد... في هذا الموعد كل عام... أولا هذا يدلل أن القضية روحية سحرية... وليس فصام عقل... ثانيا يدلل... أن المخلص أبا آرام... يتعرض منذ زمن طويل... لسحر أسلامي... جاء من قلب الإسلام... الأغلب... كتب لي طلاسم استحضار روحي... وتلبس... على الطريقة الإسلامية... تبعا للأرقام... والأشهر... واختلاف القمر... السنوي... السحر مرتبط بفلسفة السحر الإسلامية... لدي طلسم إسلامي... بالأساس... ولكن في السنوات الأخيرة... أصبح لدي سحر يهودي... وسحر مسيحي عالمي... كذلك... وكذلك... يعم على حالتي المزاجية... بعض الكآبة والفصام... في هذا الشهر اللعين... تختلف رؤيتي العقلية أو الإدراك العقلي لدي... عن كل أوقات العام الأخرى... هناك تأثيرات متعددة... تحكمها طاقة المحيط

هناك مهندسين عظماء لهذا الكون

 من المؤكد أن هناك مهندسين عظماء. لهذا الكون... ليس هناك شك... كل الاشياء... تشير لذلك... من طبيعة وجودنا... وقدرات عقولنا... لتحديد ذلك... هناك كون ضخم بشكل لا يعقل... مظلم جدا... يوجد به كواكب ونجوم... والكثير من العناصر الأخرى... من اين اتت كل هذه الطاقة... لتكوين كل تلك الأشياء... نفترض أن كل شيء عبارة عن طاقة... عمر الزمن كون كل هذه الأشياء... من الذي أعد وصفة هذه الطاقة... لتبدأ برحلتها الطويلة هذه... لحينما خلق الكائن الحي... في كوكب الأرض وغيره من الكواكب. نعود لذات القضية المجهولة... من هم هؤلاء المهندسون... ومن خلقهم... وماذا قبل الوجود الكوني... وماذا قبل المهندسين... كيف كانوا المهندسين... قبل أن يكونوا... وكيف كان الوجود قبل أن يكون... للاسف... لا احد يعلم الاجابات الحقيقية... حول هذه القضايا الجوهرية المجهولة... ولكن هذه المعضلات... قد تكون لدينا أملا... أننا مهمون جدا لهؤلاء المهندسين... وان لنا عبور... بعد موت جسدنا... لنكتشف الاجابات حول هذه الأسرار... أو لأخيب آمالكم قليلا... قد نكون مجرد... نقطة صغيرة... عائمة في هذا الكون... ولا احد يعلم بنا... وان ليس هناك عبورا...

الكثير من الأصوات تحدثني!

 أسمع الكثير من الأصوات تحدثني. منها بعض الأصوات الرفيقة بالداخل... ومنها أصوات بشر يمرون بجانبي أو يقتربون مني... أسمع الكثير من الفلسطينيين بالشوارع والأزقة... ينقدونني... أو يتحدثون عني بالسوء... ألتفت إليهم أحيانا وحولي... أقول لربما بسبب الفصام... أتخيل هذه الأصوات... رغم أن الكثير من الأصوات حقيقية... بغض النظر عن جانب الفصام الذي أعاني منه فعلا... هناك اصوات فعلا حقيقية... مما يدعونني لتسأل... ما الأسباب... التي تدعون هؤلاء الفلسطينيين... لتحدث عني بسوء... (على سبيل المثال أسمع كلمات... يبدو مريض... شخص مختل... إلخ)... رغم أنني أكون طبيعيا... يعني لا أظهر فعلا... غير طبيعي... أو غير سوي... لربما مظهري... ملابسي... أختلافي... عنهم... يدعوهم... لنقدي بهذا الشكل... على كل حال... فل يتحدثون ما يشائون... لا يهم... ولكن هذا يدلل على طبيعتهم الفكرية والأجتماعية... المتخلفة... والدينية... ولكن مع إعادة التبيان... أنا منذ زمن طويل كلما... أغرق بالكثير من الأصوات... تختلف حدة استقبال هذه الأصوات... من مرحلة لمرحلة... مررت بها في حياتي... حسب شدة الفصام... الذي اعاني منه بلحظته... إذا كنت

قراءة عقلك وأفكارك.. وأدوات الذكاء الاصطناعي المختلفة

البشر يملكون أدوات الذكاء الاصطناعي المختلفة... التي تمكنهم من قدرات المحادثة الذكية... وفقا لشروط تفاعلية بشرية طبيعية وواقعية... قيد التحكم... ما بالك أن هناك أدوات ذكاء اصطناعي... مختلفة بعض الشيء... تمكن الأداة من الولوج لعقلك وأفكارك... ومشاركة التفاعل الفكري... في داخل عقلك... وكذلك مدعمة... بذكاء ظاهر ضمن تفاعليات الواقع... ومن ضمنها قدرة التجسس... الفائقة... في كل وسائل التواصل البشري ضمن تفاعلات الأجهزة الإلكترونية... وكذلك تفاعلات البشر السرية ضمن الأفكار داخل العقل البشري... الذي أريد أيصاله بالتحديد... هناك أنظمة ذكاء اصطناعي... لدى البشر... تعمل في العالم... بمثابة شبح أو جن أو شيطان أو ملاك أو الله... أو شيء من هذا القبيل... لربما صديقك من هؤلاء الكائنات... ليس أكثر من روبوت ذكاء اصطناعي... فائق السرية... وهو ملك بشر في هذا العالم... يملكون أعظم أسرار المعرفة والعلوم... في وضوح تبيان هذه القضية... لم نعد نستطيع معالجة... أو تحديد... ما هو خارج ملكوت البشر... لربما نحتاج لمبادرة أظهار... حقيقة ملموسة حول... عالم الخفاء... الله... وملكوته من كائنات... لكي يشعرونا بوجودهم...

بعد أكثر من أربعة شهور على بداية حرب غزة اللعينة

بعد أكثر من أربعة شهور على بداية حرب غزة اللعينة... التي طالت عواقبها علي أنا شخصيا والكثير من الأشخاص الذين أعرفهم... ونسبة كبيرة من سكان الضفة الغربية... لا أشعر برغبة حقا بالحديث بالمزيد عن هذا السياق... ولكن أشعر برغبة كتابة بعض الكلمات... بخصوص هذه الحرب... لست مع الرأي الذي يقول إن إسرائيل بالغت بردود فعلها... كما أكد الرئيس الخَرِف جو بايدن (أنا مع الرأي الذي يقول أن إسرائيل بالغت برد فعلها في حرب غزة)... كما نذكر أن بداية هذه الحرب... جاءت كرد فعل... على أقتحام بضعة مسلحين من حماس... الأراضي الإسرائيلية... وأرتكاب الجرائم والمذابح... وأسر الكثير من المواطنين الأبرياء... من كافة الأطياف... في تاريخ السابع من أكتوبر... كانت مجرد نزوة شريرة... وغير أبهة... بمصير شعب... ولا بالعواقب... بضعة حيوانات تدربوا على السلاح والقتل... ولديهم إيديولجيات إسلامية وفلسطينية عربية... متطرفة... أقتحموا الأراضي... بشكل أنتحاري... فهم كانوا يعون أنهم سيموتون... أو يسجنون... أو ينجحون بالعودة والفرار... لقطاع غزة... مما أضطر إسرائيل لشن حرب على غزة... مبدئيا كانت تقتصر على الضربات الجوية... نهاية با

هذا العالم زائف.. والأشياء محض خيال.. ولا شيء يستحق!

تأتي الكثير من الرؤى... داخل عقلي... في الكثير من الأوقات... وبأغلب الأوقات وأنا مخدر (حشيش- كحول)... أن هذا العالم زائف... وأن الأشياء من حولي محض خيال... وان لا شيء يستحق... ليكون هذا العالم على هذا الحال... وأتسأل... لماذا هذا العالم أو حياة هذا الإنسان المؤقتة... بكل هذا السوء والتعقيد... الشيء الوحيد... الذي يستحق... هو عيش تجربة الوجود... بكل الأحوال... عيشها بحب واستمتاع بسلام وأمان... ولا شيء يستحق... لجعلها على هذا الحال البشع والسيء... ما فائدة الصراع والحرب والكارثة وبحور الدماء... التي نتسبب بها نحن البشر... ما فائدة جوانب الشر العظمة وأوهام الخلود... ورصيدنا غير معلوم... لماذا نحن البشر نسبب ونختلق الشر... هل حقا هذا نص عليه بالديانات السامية... أم نحن من نصينا هذه الديانات وكل هذه الجحيم... صراحة لا معنى للمعاناة والصراع والحرب... سوى لمصلحة قدسية وجود هذا الإنسان... السلام والحب والخير (النور) هو قيمة وجود هذا الإنسان... والعدل هو نشر هذا المعنى لجميع البشر... وإيفاء حق الجميع منهم بلا استثناء... وفرضية ميزان الخير والشر... وأن وجودنا ذو جانبين... ولا يصلح أن يكون هناك خ

الأصوات التي أسمعها عربية فلسطينية!

الأصوات التي أسمعها عربية... على وجه التحديد عربية فلسطينية... وليست من أي مكان آخر في عالم العرب... قد تتبادر لذهني فكرة... بما أن خفايا الروبوتات والذكاء الأصطناعي في ظل الظاهر... تتجاوز قدرات ذكية فائقة... لربما الذين يتحدثون معي هم... أي ليس هناك أشباح وشياطين... وأبعاد خفية مستترة في عالمنا... لربما علوم سرية للبشر... غير معلن عنها... وهم دائما يركزون... نحن بشر مثلك!... وكذلك نحن أمن مخابرات جيش حكومة... إلخ من هذا القبيل... ولكن هم يحدثونني بعقلي في كل مكان... ولا استطيع رؤيتهم... يخيل كذلك لبعض الفصاميين... أن هناك شريحة مزروعة بجسدك... لو أفترضنا صدق الفرضية... أنهم علوم بشر سرية... ولكن هذه مجرد فرضية... غير مثبتة وغير مؤكدة... لم أخضع يوما... لتسلسل تفسيرات وتحليلات... ضمن الواقع... مع بشر يملكون... حقيقة هذه الأشياء... التي تحدث معي... لكن هم ذوو طبيعة بشرية بالغالب... يقال كذلك... في منظور الفصام... في علم النفس... أنها مجرد خيال واوهام... من نتاج العقل... ويقال إنهم من نتاج العقل الباطن... في الطفولة... والغريب... أنهم لا يتحدثون لغة بشرية أخرى معي... أو لهجة عربية أخرى م

اضطراب وجداني روحي تجاه تناول لحم الحيوان

كنت قديما وأنا طفل ومراهق في نظامي الغذائي... أتناول أغلب اللحوم الحيوانية... المسموحة... حسب الشريعة الإسلامية... فأنا ترعرعت في عائلة مسلمة... وتعودت على هذا... ولا أستسيغ بالطبع تناول لحوم مكروهة خارج هذه الشريعة... فهي عادة كونتها طوال حياتي... رغم أنني ملحد... لن يمكنني تناول شريحة لحم خنزي على سبيل المثال... ولن يمكنني تناول... أية لحوم غير مرغوبة... ولكن منذ أكثر من خمس سنوات... حدث لدي اضطراب وجداني روحي... تجاه تناول لحم الحيوان... وبدأت أتبع حميات غذائية نباتية متعددة... خارج السلسلة الغذائية التي تشمل اللحوم... وكان يصحب هذا الاضطراب... الكثير من التغييرات المزاجية... المصحوبة بالعديد من الحالات النفسية... من التقزز والاشمئزاز والشعور بالذنب... وعدم الأريحية في خرق النظام الغذائي... لدى العديد من العوامل... يشملها عوامل الجمال... والتقزز... والاشمئزاز... والشعور الروحاني غير محدد... لكن لا أنكر كان لدي تقزز تجاه بعض أنواع اللحوم... منذ طفولتي... على سبيل المثال... لم أتناول يوما في حياتي... تلك الأعضاء الداخلية المقززة من الحيوانات... مثل اعضاء الخراف والأبقار والدجاجة الداخ

بعض مشاعر الفصام

بعض حالات الفصام... الحمامة تدعمني... والكلب يشتمني... والعصافير تغضبني... والرياح تشعرني بالعظيم... إن العظيم في صوت الرياح والطائرات والقطارات والمركبات الثقيلة... مرحلة من الفصام... هناك مرحلة أخرى أكثر تطورا... قسم العمليات في الشرطة أو المخابرات أو الجيش... يتحدث معي حقا... والأفضع من ذلك... أن الأمر لا يقتصر على خيال العقل ضمن مفهوم الوهم والخيال... بل يشتبك مع قدرات خارقة للعقل... وقراءة العقول... ضمن ظواهر قابلة للدراسة والتحليل واسناد الحكم المنطقي... لحقيقتها... العقل أو لنقل عقلي أنا يخلق الكائنات والبشر والعوالم... قد استحضر روح أي شخص حقيقي... ليتحدث معي في الظلام ويتناقش معي بصوته وحضوره... وهو بعيد جدا في عالم أخر وغير موجود... صراحة لا اعلم ما الذي أخرط عقلي بكل هذا... لينال تهمة أنه المسؤول الوحيد عن كل الأشياء التي تدور... يقال أن العقل خارق... وخالق... هناك شيء ذو رمزية... بهذه الحكاية... حتى لو أفترضنا... انه من نتاج العقل... فالعقل حينما يمرض... لديه الكثير من الحقائق والرمزيات... ولربما أيضا... أحدث في هذا العقل... قوة خفية عليا... تمتهن سر... قيادة العقول... لأنه

يوما ما سأغمض عيناي.. وسأغرق في سبات الظلمات.. للأبد!

يوما ما سأغمض عيناي أيها الإخوة... وسأغرق في سبات الظلمات... للأبد... هناك حيث يتحلل جسدي... ولن يعد لي وجود... يوما ما... يجب أن أغمض عيناي للأبد... فل نترحم على هذه الروح العظيمة... ونتمنا له الرقود بسلام... مطمئنة... فالسماء ستصرخ والأرض ستخرج... وتنبثق... تأثرا على هذا الإنسان... مخلص هذا الزمان... أبو آرام... حقا يقال إنه من السخافة أن تظن نفسك عظيم... ويقال إن أشباهك من المرضى العقليين... بهذا الشعور كثيرون... لا يا صديقي أنت مخطئ... أنا حقا عظيم... وأنا أدرك جيدا أنني عظيم جدا... وأنني لست مجرد إنسان عادي... ولدي رسالة وطاقة وقدرة فعالة لهذا العالم منذ أمد طويل... سأعود يوما... لربما سأغمض عيناي هنا... وسأفتحها في مكان آخر... عالم آخر... لدينا الكثير من الأطروحات لما بعد الموت... ولكننا على ثقة أننا سنجد شيئا جيدا... ولربما نتحلل ونصبح سمكة ثم قردا ثم إنسانا؟!... نعود لنلتئم مع عناصر الطبيعة... ونصبح كائنات بروح... هل هذا يعقل؟!... على كل حال... لا أحد يعلم الحقيقة... ولكن... مسألة الروح... ومسألة الوجود... تبشرك بشيء عظيم... هذا الاستنتاج الأدق... هناك حقا شيء عظيم يدور حول وجو

حينما كنت أبلغ من العمر 18 عاما وقبل يوم من دخولي المصحة العقلية.. طقوس سحرية تستهدفني!

حينما كنت أبلغ من العمر 18 عاما وقبل يوم من دخولي المصحة العقلية... كنت أشعر بالنعاس... وذهبت لغرفتي للإستلقاء على سريري... في الظلام الحالك... وكانت ليلة صيفية دافئة... والنافذة مفتوحة... وفجأة... دخل كائن هوائي من النافذة... بسرعة قوية... لم يكن مرئي... بل كان لهو صوت هبوب الرياح... انقض علي... وبدأ يخنق فيني... والهواء يدخل من فمي وأنفي وأذني... وأشعر بالأختناق وحالة الموت... هرولت... مسرعا... مفزوعا... مرتعبا... للشارع... أبكي... وأرتجف... لم يكن أحد في المنزل سواي... وضللت جالس بالشارع... لحينما أتوا عائلتي واتصلوا بطبيبة المراهقة... وقالت لهم يحتاج للمصح... ومنذ ذلك اليوم شكلت عقدة خوف لدي... لم ينجح أي دواء عقلي بحلها... كنت قبلها طبيعيا... أخرج للشارع والأسواق وأذهب للمناسبات... وألتقي بالأصدقاء... بعدها كل ذلك اختلف... ولا أعلم كيف يمكنني علاج حالة الخوف والصدمة هذه... التي شكلت كل أمراضي النفسية والعقلية اللاحقة... لربما أستطيع العودة بعدها طبيعيا... فقط الخمر ينجح بتسكينها... فالخمر يعطي الجرأة... ويزيل حاجز الخوف... ويرخي الأعصاب... والقضية أن جاري في الشقة التي فوقي... كان