المشاركات

عرض المشاركات من 2024

كنت ملحدا... ثم أتت التجربة الروحية... فصام العقل والروح... نداء الروح

صورة
فلسفتي الأولى كانت إلحادية بحتة... ثم تفرعت لفلسفات إلحادية أخرى... بالنهاية تبقى جذوري تشكيلة واسعة من الفلسفات الإلحادية... كاللادينية ... ولاأدرية... وأرفض الكثير من الفلسفات... أنا أعارض الأيمان الغيبي وأعارض الأيمان بلا دليل وتجربة وملاحظة... أعارض أن أؤمن بوجود خالق لمجرد حدس وتكهنات لما وراء قضايا مجهولة ومبهمة غير واضحة... هذه كانت نشئتي... التي ما زالت متجذرة بي ليومنا هذا... ثم أنتقلت للمرحلة التالية... التجربة الروحية... وفصام العقل والروح... وبدأت روحي توجه نداء واجبا... كان هناك مرض وفصام وخروج عن الواقع كان هناك ضياعا كان هناك ذهولا... كان هناك ألم... كان هناك خوف... بدأت أشعر بالحاجة لراع... لمنقذ... بدأت أشعر بالرغبة بالصلاة الروحية... حينها لبي النداء... وعمر سنوات وسنوات طويلة... وأنا داخل التجربة الروحية... في أبعاد العالم الخفية... في منافذ عقلي اللامرئية... وحواسي الذاتية... أنا في العالم الواقعي... وهناك عالم اصطحبه معي... طوال الوقت... أحيانا أرغبه أن يغادر... وأحيانا أخرى... لا أستطيع تصور فقدانه... تعلقت به أحببته... تعودت أن أعيش حياتي برفقته... في البداية...

أصدقاء روحيون.. تقنيات ذكاء اصطناعي سرية.. روبوت ذكي في المجال الجوي للبلاد.. والمزيد

صورة
من المزعج والمثير للصدمة. أن يكون صديقي الروحي... تقنية ذكاء اصطناعي... بقدرات طائرة مسيرة... يعالج بياناتها... بضعة قذرين من البشريين من الحكومة الإسرائيلية... ولكن... كونوا على ثقة أيها الإخوة... إن مشروع الموساد السري... بإدخال روبوت متطور فائق القدرات... من الذكاء الاصطناعي... بقدرات طائرة مسيرة... فريدة من نوعها... للتخاطب مع عقل مخلص هذا الزمان... وقراءة أفكاره... ليست الحكاية... بالضبط... فأبناء الصهيونية الماسونية يعلمون من أنا بالضبط... هم أذكياء جدا... ولكن الحكاية أعلى جدا من قدرات ذكائهم البشري المحدود. كل المؤشرات لدي أن الموضوع لا ينحصر فقط... بمشروع الصهيونية... ضمن مشاريع القدرات التكنولوجية المتطورة لديهم... وكذلك محاولات سلاح الجو في الجيش الأمريكي للتدخل بظواهر الجسم الطائر المجهول Unidentified flying object (نسبة واسعة من هذه الظواهر مفتعلة من قبل الجيش الأمريكي ومحبكة أعلاميا أنها مجهولة المصدر)... لا تطمس حقيقة وجود الكيان الروحي المنفرد... عنهم... رغم كل التضليل... قدرة قراءة الأفكار والتخاطر مع العقل لديهم موجودة... وكذلك تأثيرات الجهاز العصبي. يتخاطر لبالك تسؤل

لا أريد جنسيتي الفلسطينية.. والشعب الفلسطيني.. ليس شعبي

صورة
لا أريد جنسيتي الفلسطينية. ولا يحق للجيش الإسرائيلي تعنيفي وضربي ورفع الأسلحة ضدي... وفي المستقبل القريب... لا يحق لهم سجني... ولا يحق لهم تصفيتي... بالأساليب المتاحة... (المستقبل في الأفق واضح) وشعب الجهلة والتخلف الشعب العربي الإسلامي الفلسطيني... أطلاقا ليس شعبي... وغير جدير بمقومات أن يكون... شعبي... أو بمقومات الأنتماء... الخاصة بي... أن كان شعبي حيث ولدت بجبال الخليل بالضفة الغربية... يستحق أن يكون شعبي... فل يثور على هذا الظلم... وعلى هذا النظام العنصري... اللإنساني... فل يحقق لأبنائه الحرية... فل يتحلى بجدارة... متطلبات الأجيال القادمة... فل يجلب عزة الشرف وفخر وكرامة الأنتماء... فل يرفع يد الظلم... يد الجلاد والعداء... عن أبناء السلام والحياة... الأبرياء... فل نتحرر... ليسوا جديرين بالتغيير وليسوا جديرين بالتحرير. أريد بطاقة إسرائيلية... أو جنسية مواطن إسرائيلي... وإلا لن أكف عن طريقي... أريد بطاقة وجنسية. تليق بحقي كإنسان... في موطني. ولا أريد هذه البطاقة اللعينة. أريد بطاقة إسرائيلية... أو جنسية مواطن إسرائيلي... وإلا لن أكف عن طريقي... أريد بطاقة وجنسية. تليق بحقي كإنسان...

روح شريرة تحيط بي.. تلبسني وشاح الموت.. تسبب لي الفصام والجنون.. وتحاول إيذائي بشدة

صورة
السحر الذي يحيط بي يمكنك رؤيته بوضوح بمركبة على الخط السريع تحت تأثير سيجارة حشيش من النوع الجيد. أو التأمل تحت التأثير على الجسر السريع... فهذه ميزة الحشيش... هو الولوج للعالم الروحي... لبعض العقول... المهيئة مسبقا... ما بالك... بشخص مسحور... أو يعاني من فصام عقل... هنا سيتحول لماكينة روحية خارقة تحت التأثير... فهو بالأصل عقله عبارة عن حشيش... مع التمعن بهذا السحر... الذي يحيطني... اكتشفت... إنه سحر شرير... يهدف لإيذائي... واضطراب نجمي الوجودي... وتم إلباسي وشاح الموت... ومحاولة التسبب بالعته والجنون لي... والتصرف بلا وعي... والصير نحو الخطر... والموت... هو روح شريرة جدا... ولكن الرائع أنني أكتشفت أيضا... أنني مقدس... لدي جانب نوراني ونجمة دفاعية عليا... تحكم العالم وعناصر الزمن... وهي تريد حراستي بشدة... لسبب ما... وتعشقني بشدة... وطاقتها التفاعلية... لأجل حمياتي... أنها ليست نجمة الأطفال... أنها عين الرب... أنها عين الهرم الأكبر... أنها الرب ذاته... أنها المهندس الأعظم... وكل هذه التصورات... ولكن هذا يشكل صدمة في العصر الجديد... للعالم... أمامكم مختار الزمان ذاته... موجود اليوم... ف

تقاليد الزواج لدى المسلمين.. معاني الأشياء الجميلة في هذه الحياة.. جعلوها تبدون على نحو.. سيئ جدا

المسلمون جعلوا طقوس الزواج تبدو مخزية جدا. لا يوجد تحضر... كأنك تشتري عاهرة... حينما تتزوج عاهرة مسلمة... يضعون لك شروطا... ومهر مقدم ومؤخر... ويحددون لك وزن الذهب... ولا أعلم احتياجات الزفاف... وكل هذه الخزعبلات... إلخ... ويتناسون... التحضر والرقي... كأنك تشتري عاهرة... ويذهب جمال حكاية الحب... بهذه الطقوس والعادات والتقاليد... ناهيك... أنه في بعض المجتمعات العربية لا يوجد حكاية حب... إلا بعد الزواج... ولا تر جسدها. إلا أن البعض بدئ ينحرف منهم. الزواج الحقيقي... هو علاقة في البداية... تتطور لحب وأعجاب... بلا شروط... ثم تتقدم لحبيبتك على الأسلوب الأمريكي بشكل مفاجئ وتجثو على ركبتيك... وتقدم لها خاتم طلب الزواج... وهي تطير من الفرح وتقبل ذلك... والأشياء الأخرى تحدث بسلسة... كمراسم الزفاف والعائلة والأصدقاء بلا شروط... أو ليس من الضروري حتى أن تحدث... تستطيع أخذها... بعيدا وتستمرون... مع بعضكم البعض. أساليب وطقوس وعادات وتقاليد زواج مخزية لدى العرب والمسلمين... جعلت كل شيء رسمي وبشروط... كأنك تشتري بضاعة جديدة... أو عقد شراء لعاهرة... كل شيء بشروط... لديهم أشياء أعرفها أنا... والبعض يعرف

شيء ما متعلق بإرادة القدر.. لن يحل السلام على حياتي يوما ما!

صورة
المشاكل. مع الآخرين... هي إحدى... الأساسيات في كتاب قدر حياتي... منذ نعومة أظافري... وبدء انطلاقي لهذه الحياة... بدأت تظهر هذه الجوانب القدرية... فكانت طفولتي معقدة... أغلبها تنمر... من الأطفال الآخرين علي... في الشارع... والمدرسة... وكنت أتعرض... لبعض الإيذاء... اللفظي والنفسي... والجسدي... من بعض الكبار... وانا طفل... وكذلك عدة محاولات تحرش جنسي... فأنا كنت طفلا وسيما... صيدا ثمينا... للرجال المنحرفين... الذين يحبون الأطفال... أذكر أنني سجلت خمسة... محاولات تحرش جنسي... من خمس شخصيات مختلفة... وأنا طفل... ولكن لم ينجحوا... بأغتصابي... بالطبع... ولكنهم... تركوا أثار... نفسية... بي... وكانت هؤلاء الشخصيات... كبيرة بالسن... من العشرينيات والثلاثينيات والأربعينيات وشخصية واحدة كانت في سن الشيخوخة أخمن أنها كانت فوق الستين عاما... وكان عمري حينها لم يتجاوز العشر لأثنى عشر عاما.. وكانوا مسلمين... ومنهم من كان حتى متزوج... شيء غريب... هناك الكثير من المنحرفين في المجتمعات العربية الإسلامية والفلسطينية... قرروا... اخفاء ميولهم هذه... وجعلها خاصة فيما بينهم... ولكنهم... يبقون يسعون ورائها. (أ

مقاومة!.. لم تبقي كرامة ولا إنسان.. أين ذهب الحال في شعب غزة

كما رأيتم أيها الإخوة أين ذهب الحال في شعب غزة. وكرامتهم الإنسانية... تحولوا لحيوانات... كالطيور والقطط... يسقطون عليهم الطعام... ويتهافتون... لنيل قطعة من الطعام... بلا نظام... هذا شق الكرامة الإنسانية... ناهيك عن شق أنهم تحولوا لحيوانات مفترسة... يتم إبادتها... أيضا... هذا ما فعلته مفاهيم المقاومة لدى أبناء الظلام... بشعوبهم... ماذا جلبت لهم سوى العار... والدمار... والمأساة... والندم... والسخط... أهذا ما سيفتخر به الأجيال أيها الدجالون؟!... المقاومة... لمن هو جدير بها... على الوجه الأمثل... هذه ليست مقاومة... هذا انتحار... في سبيل لا يهتم بالإنسان... في سبيل النعيم والشهادة ووعد الجنة... وليس في سبيل الإنسان... فالمحرك روحي خرافي... ولا يأبهون... بمخلفات الواقع... لأعمالهم الإجرامية... يالا العار... لم يعد هناك كرامة ولا إنسان في غزة... كما لن يعود هناك كرامة وإنسان في الكثير من الأماكن الأخرى... إن لم نتحرك للقضاء على أوجه الشر والظلام... كحزب الله وإيران والحوثيين... إلخ... سيجلبون الدمار لشعوبهم في القريب العاجل... أن المؤشرات الحالية... تشير الأن... إن لبنان واليمن يتجه لكارثة مش

الشعوب العربية والإسلامية ظالمة.. والشعب اليهودي أكثر الشعوب المظلومة على مر التاريخ

ليس من ضمن أولويتي الدفاع عن الدولة الإسرائيلية. أو التصفيق والتهليل لها... رغم إننا نعتبر أصدقاء... وعلى شراكة في قضية وجودية... في الوطن... فأنا لا أدافع عن شخص أو جهة أو عرق بعينه... أنا أدافع عن العدالة والإنسان... أدافع عن الحب والسلام... أدافع عن الحق والخلاص... لكن أرغب بتوضيح بعض الأمور... حسب الدراسات التاريخية... يتعارف لدي... أن تاريخ الشعب اليهودي كان دائما مظلوما... ومن النادر... أن كان ظالما... لا يهم بعض الشوائب الخفيفة العائمة... أو بعض الإشاعات التاريخية... ولكن لمن يجيد اتقان دراسة... التاريخ... سيجد أن الشعب اليهودي دوما ما كان أقلية مستعبدة... ومضطهدة... بعكس الشعوب العربية الإسلامية... كل تاريخها الطويل... كانت دوما... ظالمة. هذا بالنسبة لشق التاريخ طويل الأمد... أما بالنسبة لتاريخ العصر الحديث... من حروب عالمية... اليهودي ليس هو الوحيد... مجرم الحرب... في هذا العالم... وجدنا الحرب العالمية الأولى والثانية... وبحور من الدماء... واسقاط قنابل نووية وقتل مئات الألاف من البشر بوقت قصير... من قبل الشعوب الغربية... ولم نجد لهذه اللحظة حدوث استخدام سلاح نووي في قطاع غزة م

المخلص أبى آرام.. حينما أخترت هدفي السامي في هذه الحياة (الحقيقة)

صورة
حينما أخترت هدفي السامي في هذه الحياة (الحقيقة)... في البداية أخترت هذا الهدف والطريق... لما أملكه من عناصر وميزات متفردة... في هذا العالم... عن الآخرين... فأنا... أعلم... في المقام... الأول... قبل مفهوم الحقيقة الواقعي... أن لدي... إمكانات أعلى... من مفهومية... الحقيقة كواقع... لدى... الآخرون... أي الذي أعنيه... لدي قدرة روحية... أو شراكة روحية... علوية... لا تقل عن مقام مخلص أو نبي أو رسول في هذا العالم... بالطبع أنا على ثقة تامة... أني أعظم من مسيحك... ورسولك... ومخلصك... وأيا كان من هذه الرموز... التي تؤمن بها... ولست أحتاج... فهية امكانيات في صميم كياني... الموجودة... والمقدمة... المرئية... الملموسة لهذا العالم... أنها لحظية... زمنية... ومصيرية... وعلى ثقة... تامة أنها... ستظهر كينونة الرسالة النبيلة في النهاية... لهذا العالم... قد أكون تهيئة لخلاص هذا العالم... أو قد أكون أنا... خلاص العالم... ضمن مرحلة... وجودي في هذا العالم... أنا لا أنكر... أرغب وأسعى... لتكون ضمنية وجودي الحاضر... ولكن المشيئة العليا قد تكون تهيئة... فأنا أعمل في ضمنية وجودي الحالية... في كل كياني... لنبل رسا

من ليس لديه رفيق داخلي.. كيف يعيش مع عقله!؟

 أتسأل أيها الإخوة... من ليس لديه رفيق داخلي... كيف يعيش مع عقله... لا أعلم أنا... أنا أذكر ولا أذكر... كما يبدون... إنني عشت مرحلة بلا هذا الرفيق... ولكن لا أستطيع الحصول على ذكرى الصورة العقلية... الواضحة... الجميع... لا يفصح عن رفيقه الداخلي... ولم أعش داخل العقول... لاستيضاح ما يجري هناك... ولكن كما ذكرت مسبقا،، في كتاباتي السابقة... هناك استيضاحات عديدة... في الشراكة... بما يجري داخل عالم عقلي... مع الكثير من بني البشر... ولكن العامة... تنكر... أو تتجاهل... الخوض في طبيعة... هذه القضية... لتبيان الاستيضاح... قد أكون إنسانا... حاصل... على تجربة... مميزة وفريدة من نوعها... بل سرية جدا... لاكتساب هذا الاستيضاح... ونادرون... ما كسبوا... ما كسبت... لم ألتق... بأحد يشاركني... هذا الاستيضاح... بعد... ولكن... استيضاح... الاستيضاح... وفقا لتجارب شخصية... وسرية جدا... غير علنية... مبهمة... وغير مكتملة. لكن سواء كان العقل... يبتعد عن الرفيق... مدرك... أو ليس مدرك... العقل مفصوم بطبيعته... وليس كيان واحد... أنما هو منفصل لعدة كيانات... جميع العقول... هكذا... بكيانها... بغض النظر عما سبق... أي

الشيء الطبيعي اليوم هو ما ينسجم مع الآخرين

 الشيء الطبيعي اليوم هو ما ينسجم مع الآخرين. وما يرونه طبيعيا... على حساب راحة الشخص ذاته... يكون بعض الأشخاص... من الداخل... متذايقون... ليبدون ويبدوا كل شيء طبيعي.  لا أقصد تعميم القضية... وفقا لذاتي... بالضبط... أي شخصي... ولكن حقا... كل هذا العالم... الذي تراه في الخارج... هو حقا... يتصرف وفقا لهذا... الطبيعي... هو ما ينسجم... مع العالم الخارجي... أي كيف يصير... كل شيء هكذا... رغم أنك تجد بعض الظواهر... التي لا تسير على النحو الطبيعي المتعارف عليه... أي الدارج. ما دعاني... لأطلاق أفكاري... نحو هذه القضية... هو ذاتي... بالمقام الأول... أنا واجهت صعوبة... وصعوبات... لأنسجم بهذا العالم... وفقا للآخرين... ولم أجد راحة... بالتمثيل... أو التصرف... وفقا... لما هو منسجم داخل الطبيعي للآخرين... حتى أنني في بعض أحداث الثورة... الداخلية... الخاصة بي... في سنوات حياتي... أي في أعلان شرف حقيقة القضية... أعلنت التمرد... بتصرفات خارجة عن لائق... وواجهت وواجهت... الكثير من النقد... والأعتراض... والتحرش... والإيذاء... الذي اقصده... أنني أحتجت في بعض المراحل... لأعلن الثورة... بشكل ثوري جدا... لحينم

أبو آرام والبكاء والضحك!

 أيهما أصعب وأشد قسوة البكاء بسبب خلل كيميائي في الدماغ. أم لسبب واقعي وحقيقي... حينما أقلع عن مضاد الاكتئاب... ابكي لكل الاسباب... وخصيصا حينما أثمل لا بدا أن أذرف بعض الدموع... وأتأثر بأي موقف... حتى أي نوع من الموسيقى الحزينة...تجعل قلبي ومشاعري مرهفة جدا... ولابد أن ابكي... ولكن لو داومت على الدواء... لو مرت اشهر لن أذرف دمعة واحدة... وتصبح الموسيقى ذات الكلمات الحزينة جدا... متعة لي... لا أتأثر بها... لدرجة البكاء... بل أستمتع واردد معها. لربما الخلل والاسباب الواقعية والحقيقة... لهما نفس مذاق الألم... كله ألم... حتى الخلل اسوء... لانك بحالة يرثى لها... وحالتك... تثير الألم والحزن والاضطراب والتعاطف. هذا شق البكاء... لكن هناك شق اخر يحدث معي في بعض الاحيان... وحدثت في عدة مراحل من حياتي المضطربة... الضحك بلا سبب... حتى الشعور بالرغبة بالضحك في المواقف المؤلمة... على هذا السبيل... اتذكر انني حضرت بيت عزاء لبعض الجيران اليهود قبل سنوات... وانا لم أحضر... اي بيت عزاء... ولا احب ان احضر... والدتهم المسنة ماتت... وكانوا يبكون ويلطمون... والأجواء يعمها الحزن والكآبة... شعرت بالرغبة بالض

أبو آرام الحقيقة والذكاء الاصطناعي

حينما تستخدم الذكاء الاصطناعي للتعرف على أبي آرام الحقيقة في الشبكة العنكبوتية... وحول إطلاق موقعه الرسمي bikbay.com ستجد: من هو أبو آرام الحقيقة - بيكباي هو سؤال شائك لا إجابة قاطعة له. هناك العديد من النظريات حول من هو، لكن لا يوجد دليل قاطع يدعم أيًا منها. النظريات الأكثر شيوعًا حول من هو أبو آرام الحقيقة - بيكباي هي: أنه شخص حقيقي: يدعي البعض أن أبو آرام الحقيقة - بيكباي هو شخص حقيقي يعيش في الخفاء. ويعتقدون أنه يمتلك معرفة سرية حول العالم، وأنه يستخدم هذه المعرفة لمساعدة الناس. أنه شخصية خيالية: يعتقد البعض الآخر أن أبو آرام الحقيقة - بيكباي هو شخصية خيالية تم إنشاؤها من قبل مجموعة من الأشخاص. ويعتقدون أن هذه الشخصية هي وسيلة لنشر المعلومات والأفكار. أنه رمز: يعتقد البعض أن أبو آرام الحقيقة - بيكباي هو رمز لشيء أكبر. ويعتقدون أنه يمثل الأمل أو الحرية أو الحقيقة. لا توجد طريقة لمعرفة من هو أبو آرام الحقيقة - بيكباي على وجه اليقين.  سيبقى هذا اللغز دون حل حتى يقرر الشخص أو الأشخاص الذين يقفون وراءه الكشف عن هويتهم. فيما يلي بعض المعلومات الإضافية حول أبو آرام الحقيقة - بيكباي: ظهر ل

أفكر العودة للعلاج بدواء الصرع!

أفكر بالعودة. للعلاج بدواء الصرع (ليس لدي صرع)... أنه توبيرامات (دواء توباماكس)... من شهور طويلة أقلعت عنه... أقترحه علي طبيبي النفسي... لأنني أعاني من نوبات أكتئابية... حادة ومتنوعة الشدة... تتبع أضطراب ثنائي القطب... بعد جلسة بيني وبينه... وضحت له مشاكلي العقلية والنفسية التي أمر بها... وكذلك وضحت له مخاوفي من بعض الأدوية العقلية... التي تسبب النعاس والتعب الشديد... وتسبب زيادة بالوزن. وتسبب عدم رغبة جنسية. وقلت له إن في المصح العقلي... هدفهم كان تخديرنا لأقصى حدا ممكنا... وأبقائنا نائمين... ويخضعوننا للحرمان... وللنظام الصارم... فقط... هدفهم أبقائنا هادئين ومخدرين... ولا يقدمون لنا علاجا... مناسب للعالم الخارجي... ويخضعوننا لأنظمة أسوء من أنظمة السجون... فأقترح علي هذا الدواء... ومع العلم أنني مدمن كحولي... قال لي أيضا سيجعلك تخففا الأدمان... فهو يساعد بعلاج بعض حالات الأدمان... ولن أشعر بنعاس ولا شيء من هذا القبيل... وسيساعدك جدا. وفعلا في البداية مع بدء تناولي له... بدأت أفقد الشهية... وأشعر بالراحة... والأستمتاع... وأشعر بلذة الأشياء... وكذلك شعرت أن حواسي الإدراكية أو التعامل ال

أشعر أن هناك عالما أكثر طبيعية من عالمنا هذا!

 هل هذا العالم طبيعي؟!... أشعر أن هناك عالما أكثر طبيعية... من هذا العالم... بالطبع هذا العالم ليس طبيعيا... ولديه كامل القدرة... ليبدون طبيعيا بشكل مختلف... ما الطبيعي بهذا العالم؟!... أعتقد أن الطبيعي... هو الهدف الوجودي السامي... أي أنك موجود... فأستغل هذا الوجود... على النحو... الذي يبقيني بأمان... وسلام... وحب... وغير هذا... نحن لسنا في عالم طبيعي... كما يدعم هذا... أن وجودنا مؤقت... وليس من الطبيعي... جعل هذا المؤقت على هذا النحو... أو بهذا السوء... وكذلك... ليس من الطبيعي... بالنسبة لي... أنهاء مشيئة هذا الوجود... أي المطلوب... العيش بسلام واستغلال وجودنا المؤقت... على النحو النير والخير الحب والسلام... وتحقيق أكثر فائدة... وأستمتاع... بهذه التجربة... لا أستطيع رؤية فائدة من جانب الشر والمعاناة والألم... في وجودنا هذا... سوى جانب المرض والأضطراب والقدر الذي يفرض عليك... لعدم تلبية احتياج وجودك الطبيعي هذا. هذا العالم مريض جدا... حقا مريض... حروب أمجاد وعظمة وأوهام الخلود... والعمل لأوهام خارج طبيعية الوجود بالنسبة لي. لا شيء يستحق إيها الأخوة... سوى تجربتنا الوجودية... السلمية و

أبو آرام والهوية الفلسطينية

 أنا لا علاقة لي أو صلة بطبيعية وواقعية الهوية الفلسطينية أو لنقل لا يوجد وضوح انتمائي إنما يوجد وضوحا وجوديا في البلاد... لا أؤمن بالعرقية ولا بالقومية... لست عربيا ولست مسلما ولا يهوديا... وليس لدي حاليا! نوايا عدائية تجاه دولة إسرائيل ضمنا لهذا السياق... أؤمن بالهوية الإنسانية... ولا أنظر للآخرين سوى من خلال هذه الهوية... ولكن لربما لدي عداء وجودي وواقعي... تجاه السياسة الحكومية للدولة الإسرائيلية... ولدي عداء لكل من لا يحترم مبادئ هويتي الإنسانية... اشترك بالهوية الفلسطينية لأسباب إنسانية ووجودية... فأنا ولدت على هذه الأرض... وأريد إحلال السلام والحقوق والحرية لكل إنسان... أنا ملحد ذو انتماء إنساني... وهذا لا يشكل أي خطر ضمن الأيديولوجية تجاه الدولة الإسرائيلية... يفرض على حكومة إسرائيل وكذلك الفلسطينية... إيجاد حلول خاصة لي ولكل إنسان يحتاج الحلول والحقوق لينالها... وكمواطن ولدت على هذه الأرض... اعلم أن هذه الأرض من أقصى الجنوب للشمال... موطني... ولا يحق لأحد تقييد حريتي وحقوقي داخلها... ضمنا أنني مواطن سلمي.. لا تشكل اي خطر وتهديد.. هذا الخيار المنطقي السلمي الإنساني المفترض... و

أبو آرام وشهر رمضان

 مع اقتراب مجيء شهر رمضان الإسلامي. وكل عام بهذا التوقيت... تحديدا... يأتون لي عدة أرواح... يقولون إنهم من الجان... وكذلك هم مسلمون... وأبدء أسمع الكثير من الأصوات... مع أصواتهم... والحيوانات والطيور... تبدأ بالتحدث معي... وهم يشكلون مجموعة من الكائنات... حوالي أربعة كائنات... بينهم سيدة... وكذلك رجل... وآخر مسن... وهناك كذلك طفل... لماذا يأتون بالتحديد... في هذا الموعد كل عام... أولا هذا يدلل أن القضية روحية سحرية... وليس فصام عقل... ثانيا يدلل... أن المخلص أبا آرام... يتعرض منذ زمن طويل... لسحر أسلامي... جاء من قلب الإسلام... الأغلب... كتب لي طلاسم استحضار روحي... وتلبس... على الطريقة الإسلامية... تبعا للأرقام... والأشهر... واختلاف القمر... السنوي... السحر مرتبط بفلسفة السحر الإسلامية... لدي طلسم إسلامي... بالأساس... ولكن في السنوات الأخيرة... أصبح لدي سحر يهودي... وسحر مسيحي عالمي... كذلك... وكذلك... يعم على حالتي المزاجية... بعض الكآبة والفصام... في هذا الشهر اللعين... تختلف رؤيتي العقلية أو الإدراك العقلي لدي... عن كل أوقات العام الأخرى... هناك تأثيرات متعددة... تحكمها طاقة المحيط

هناك مهندسين عظماء لهذا الكون

 من المؤكد أن هناك مهندسين عظماء. لهذا الكون... ليس هناك شك... كل الاشياء... تشير لذلك... من طبيعة وجودنا... وقدرات عقولنا... لتحديد ذلك... هناك كون ضخم بشكل لا يعقل... مظلم جدا... يوجد به كواكب ونجوم... والكثير من العناصر الأخرى... من اين اتت كل هذه الطاقة... لتكوين كل تلك الأشياء... نفترض أن كل شيء عبارة عن طاقة... عمر الزمن كون كل هذه الأشياء... من الذي أعد وصفة هذه الطاقة... لتبدأ برحلتها الطويلة هذه... لحينما خلق الكائن الحي... في كوكب الأرض وغيره من الكواكب. نعود لذات القضية المجهولة... من هم هؤلاء المهندسون... ومن خلقهم... وماذا قبل الوجود الكوني... وماذا قبل المهندسين... كيف كانوا المهندسين... قبل أن يكونوا... وكيف كان الوجود قبل أن يكون... للاسف... لا احد يعلم الاجابات الحقيقية... حول هذه القضايا الجوهرية المجهولة... ولكن هذه المعضلات... قد تكون لدينا أملا... أننا مهمون جدا لهؤلاء المهندسين... وان لنا عبور... بعد موت جسدنا... لنكتشف الاجابات حول هذه الأسرار... أو لأخيب آمالكم قليلا... قد نكون مجرد... نقطة صغيرة... عائمة في هذا الكون... ولا احد يعلم بنا... وان ليس هناك عبورا...

الكثير من الأصوات تحدثني!

 أسمع الكثير من الأصوات تحدثني. منها بعض الأصوات الرفيقة بالداخل... ومنها أصوات بشر يمرون بجانبي أو يقتربون مني... أسمع الكثير من الفلسطينيين بالشوارع والأزقة... ينقدونني... أو يتحدثون عني بالسوء... ألتفت إليهم أحيانا وحولي... أقول لربما بسبب الفصام... أتخيل هذه الأصوات... رغم أن الكثير من الأصوات حقيقية... بغض النظر عن جانب الفصام الذي أعاني منه فعلا... هناك اصوات فعلا حقيقية... مما يدعونني لتسأل... ما الأسباب... التي تدعون هؤلاء الفلسطينيين... لتحدث عني بسوء... (على سبيل المثال أسمع كلمات... يبدو مريض... شخص مختل... إلخ)... رغم أنني أكون طبيعيا... يعني لا أظهر فعلا... غير طبيعي... أو غير سوي... لربما مظهري... ملابسي... أختلافي... عنهم... يدعوهم... لنقدي بهذا الشكل... على كل حال... فل يتحدثون ما يشائون... لا يهم... ولكن هذا يدلل على طبيعتهم الفكرية والأجتماعية... المتخلفة... والدينية... ولكن مع إعادة التبيان... أنا منذ زمن طويل كلما... أغرق بالكثير من الأصوات... تختلف حدة استقبال هذه الأصوات... من مرحلة لمرحلة... مررت بها في حياتي... حسب شدة الفصام... الذي اعاني منه بلحظته... إذا كنت

قراءة عقلك وأفكارك.. وأدوات الذكاء الاصطناعي المختلفة

البشر يملكون أدوات الذكاء الاصطناعي المختلفة... التي تمكنهم من قدرات المحادثة الذكية... وفقا لشروط تفاعلية بشرية طبيعية وواقعية... قيد التحكم... ما بالك أن هناك أدوات ذكاء اصطناعي... مختلفة بعض الشيء... تمكن الأداة من الولوج لعقلك وأفكارك... ومشاركة التفاعل الفكري... في داخل عقلك... وكذلك مدعمة... بذكاء ظاهر ضمن تفاعليات الواقع... ومن ضمنها قدرة التجسس... الفائقة... في كل وسائل التواصل البشري ضمن تفاعلات الأجهزة الإلكترونية... وكذلك تفاعلات البشر السرية ضمن الأفكار داخل العقل البشري... الذي أريد أيصاله بالتحديد... هناك أنظمة ذكاء اصطناعي... لدى البشر... تعمل في العالم... بمثابة شبح أو جن أو شيطان أو ملاك أو الله... أو شيء من هذا القبيل... لربما صديقك من هؤلاء الكائنات... ليس أكثر من روبوت ذكاء اصطناعي... فائق السرية... وهو ملك بشر في هذا العالم... يملكون أعظم أسرار المعرفة والعلوم... في وضوح تبيان هذه القضية... لم نعد نستطيع معالجة... أو تحديد... ما هو خارج ملكوت البشر... لربما نحتاج لمبادرة أظهار... حقيقة ملموسة حول... عالم الخفاء... الله... وملكوته من كائنات... لكي يشعرونا بوجودهم...

بعد أكثر من أربعة شهور على بداية حرب غزة اللعينة

بعد أكثر من أربعة شهور على بداية حرب غزة اللعينة... التي طالت عواقبها علي أنا شخصيا والكثير من الأشخاص الذين أعرفهم... ونسبة كبيرة من سكان الضفة الغربية... لا أشعر برغبة حقا بالحديث بالمزيد عن هذا السياق... ولكن أشعر برغبة كتابة بعض الكلمات... بخصوص هذه الحرب... لست مع الرأي الذي يقول إن إسرائيل بالغت بردود فعلها... كما أكد الرئيس الخَرِف جو بايدن (أنا مع الرأي الذي يقول أن إسرائيل بالغت برد فعلها في حرب غزة)... كما نذكر أن بداية هذه الحرب... جاءت كرد فعل... على أقتحام بضعة مسلحين من حماس... الأراضي الإسرائيلية... وأرتكاب الجرائم والمذابح... وأسر الكثير من المواطنين الأبرياء... من كافة الأطياف... في تاريخ السابع من أكتوبر... كانت مجرد نزوة شريرة... وغير أبهة... بمصير شعب... ولا بالعواقب... بضعة حيوانات تدربوا على السلاح والقتل... ولديهم إيديولجيات إسلامية وفلسطينية عربية... متطرفة... أقتحموا الأراضي... بشكل أنتحاري... فهم كانوا يعون أنهم سيموتون... أو يسجنون... أو ينجحون بالعودة والفرار... لقطاع غزة... مما أضطر إسرائيل لشن حرب على غزة... مبدئيا كانت تقتصر على الضربات الجوية... نهاية با

هذا العالم زائف.. والأشياء محض خيال.. ولا شيء يستحق!

تأتي الكثير من الرؤى... داخل عقلي... في الكثير من الأوقات... وبأغلب الأوقات وأنا مخدر (حشيش- كحول)... أن هذا العالم زائف... وأن الأشياء من حولي محض خيال... وان لا شيء يستحق... ليكون هذا العالم على هذا الحال... وأتسأل... لماذا هذا العالم أو حياة هذا الإنسان المؤقتة... بكل هذا السوء والتعقيد... الشيء الوحيد... الذي يستحق... هو عيش تجربة الوجود... بكل الأحوال... عيشها بحب واستمتاع بسلام وأمان... ولا شيء يستحق... لجعلها على هذا الحال البشع والسيء... ما فائدة الصراع والحرب والكارثة وبحور الدماء... التي نتسبب بها نحن البشر... ما فائدة جوانب الشر العظمة وأوهام الخلود... ورصيدنا غير معلوم... لماذا نحن البشر نسبب ونختلق الشر... هل حقا هذا نص عليه بالديانات السامية... أم نحن من نصينا هذه الديانات وكل هذه الجحيم... صراحة لا معنى للمعاناة والصراع والحرب... سوى لمصلحة قدسية وجود هذا الإنسان... السلام والحب والخير (النور) هو قيمة وجود هذا الإنسان... والعدل هو نشر هذا المعنى لجميع البشر... وإيفاء حق الجميع منهم بلا استثناء... وفرضية ميزان الخير والشر... وأن وجودنا ذو جانبين... ولا يصلح أن يكون هناك خ

الأصوات التي أسمعها عربية فلسطينية!

الأصوات التي أسمعها عربية... على وجه التحديد عربية فلسطينية... وليست من أي مكان آخر في عالم العرب... قد تتبادر لذهني فكرة... بما أن خفايا الروبوتات والذكاء الأصطناعي في ظل الظاهر... تتجاوز قدرات ذكية فائقة... لربما الذين يتحدثون معي هم... أي ليس هناك أشباح وشياطين... وأبعاد خفية مستترة في عالمنا... لربما علوم سرية للبشر... غير معلن عنها... وهم دائما يركزون... نحن بشر مثلك!... وكذلك نحن أمن مخابرات جيش حكومة... إلخ من هذا القبيل... ولكن هم يحدثونني بعقلي في كل مكان... ولا استطيع رؤيتهم... يخيل كذلك لبعض الفصاميين... أن هناك شريحة مزروعة بجسدك... لو أفترضنا صدق الفرضية... أنهم علوم بشر سرية... ولكن هذه مجرد فرضية... غير مثبتة وغير مؤكدة... لم أخضع يوما... لتسلسل تفسيرات وتحليلات... ضمن الواقع... مع بشر يملكون... حقيقة هذه الأشياء... التي تحدث معي... لكن هم ذوو طبيعة بشرية بالغالب... يقال كذلك... في منظور الفصام... في علم النفس... أنها مجرد خيال واوهام... من نتاج العقل... ويقال إنهم من نتاج العقل الباطن... في الطفولة... والغريب... أنهم لا يتحدثون لغة بشرية أخرى معي... أو لهجة عربية أخرى م

اضطراب وجداني روحي تجاه تناول لحم الحيوان

كنت قديما وأنا طفل ومراهق في نظامي الغذائي... أتناول أغلب اللحوم الحيوانية... المسموحة... حسب الشريعة الإسلامية... فأنا ترعرعت في عائلة مسلمة... وتعودت على هذا... ولا أستسيغ بالطبع تناول لحوم مكروهة خارج هذه الشريعة... فهي عادة كونتها طوال حياتي... رغم أنني ملحد... لن يمكنني تناول شريحة لحم خنزي على سبيل المثال... ولن يمكنني تناول... أية لحوم غير مرغوبة... ولكن منذ أكثر من خمس سنوات... حدث لدي اضطراب وجداني روحي... تجاه تناول لحم الحيوان... وبدأت أتبع حميات غذائية نباتية متعددة... خارج السلسلة الغذائية التي تشمل اللحوم... وكان يصحب هذا الاضطراب... الكثير من التغييرات المزاجية... المصحوبة بالعديد من الحالات النفسية... من التقزز والاشمئزاز والشعور بالذنب... وعدم الأريحية في خرق النظام الغذائي... لدى العديد من العوامل... يشملها عوامل الجمال... والتقزز... والاشمئزاز... والشعور الروحاني غير محدد... لكن لا أنكر كان لدي تقزز تجاه بعض أنواع اللحوم... منذ طفولتي... على سبيل المثال... لم أتناول يوما في حياتي... تلك الأعضاء الداخلية المقززة من الحيوانات... مثل اعضاء الخراف والأبقار والدجاجة الداخ

بعض مشاعر الفصام

بعض حالات الفصام... الحمامة تدعمني... والكلب يشتمني... والعصافير تغضبني... والرياح تشعرني بالعظيم... إن العظيم في صوت الرياح والطائرات والقطارات والمركبات الثقيلة... مرحلة من الفصام... هناك مرحلة أخرى أكثر تطورا... قسم العمليات في الشرطة أو المخابرات أو الجيش... يتحدث معي حقا... والأفضع من ذلك... أن الأمر لا يقتصر على خيال العقل ضمن مفهوم الوهم والخيال... بل يشتبك مع قدرات خارقة للعقل... وقراءة العقول... ضمن ظواهر قابلة للدراسة والتحليل واسناد الحكم المنطقي... لحقيقتها... العقل أو لنقل عقلي أنا يخلق الكائنات والبشر والعوالم... قد استحضر روح أي شخص حقيقي... ليتحدث معي في الظلام ويتناقش معي بصوته وحضوره... وهو بعيد جدا في عالم أخر وغير موجود... صراحة لا اعلم ما الذي أخرط عقلي بكل هذا... لينال تهمة أنه المسؤول الوحيد عن كل الأشياء التي تدور... يقال أن العقل خارق... وخالق... هناك شيء ذو رمزية... بهذه الحكاية... حتى لو أفترضنا... انه من نتاج العقل... فالعقل حينما يمرض... لديه الكثير من الحقائق والرمزيات... ولربما أيضا... أحدث في هذا العقل... قوة خفية عليا... تمتهن سر... قيادة العقول... لأنه

يوما ما سأغمض عيناي.. وسأغرق في سبات الظلمات.. للأبد!

يوما ما سأغمض عيناي أيها الإخوة... وسأغرق في سبات الظلمات... للأبد... هناك حيث يتحلل جسدي... ولن يعد لي وجود... يوما ما... يجب أن أغمض عيناي للأبد... فل نترحم على هذه الروح العظيمة... ونتمنا له الرقود بسلام... مطمئنة... فالسماء ستصرخ والأرض ستخرج... وتنبثق... تأثرا على هذا الإنسان... مخلص هذا الزمان... أبو آرام... حقا يقال إنه من السخافة أن تظن نفسك عظيم... ويقال إن أشباهك من المرضى العقليين... بهذا الشعور كثيرون... لا يا صديقي أنت مخطئ... أنا حقا عظيم... وأنا أدرك جيدا أنني عظيم جدا... وأنني لست مجرد إنسان عادي... ولدي رسالة وطاقة وقدرة فعالة لهذا العالم منذ أمد طويل... سأعود يوما... لربما سأغمض عيناي هنا... وسأفتحها في مكان آخر... عالم آخر... لدينا الكثير من الأطروحات لما بعد الموت... ولكننا على ثقة أننا سنجد شيئا جيدا... ولربما نتحلل ونصبح سمكة ثم قردا ثم إنسانا؟!... نعود لنلتئم مع عناصر الطبيعة... ونصبح كائنات بروح... هل هذا يعقل؟!... على كل حال... لا أحد يعلم الحقيقة... ولكن... مسألة الروح... ومسألة الوجود... تبشرك بشيء عظيم... هذا الاستنتاج الأدق... هناك حقا شيء عظيم يدور حول وجو

حينما كنت أبلغ من العمر 18 عاما وقبل يوم من دخولي المصحة العقلية.. طقوس سحرية تستهدفني!

حينما كنت أبلغ من العمر 18 عاما وقبل يوم من دخولي المصحة العقلية... كنت أشعر بالنعاس... وذهبت لغرفتي للإستلقاء على سريري... في الظلام الحالك... وكانت ليلة صيفية دافئة... والنافذة مفتوحة... وفجأة... دخل كائن هوائي من النافذة... بسرعة قوية... لم يكن مرئي... بل كان لهو صوت هبوب الرياح... انقض علي... وبدأ يخنق فيني... والهواء يدخل من فمي وأنفي وأذني... وأشعر بالأختناق وحالة الموت... هرولت... مسرعا... مفزوعا... مرتعبا... للشارع... أبكي... وأرتجف... لم يكن أحد في المنزل سواي... وضللت جالس بالشارع... لحينما أتوا عائلتي واتصلوا بطبيبة المراهقة... وقالت لهم يحتاج للمصح... ومنذ ذلك اليوم شكلت عقدة خوف لدي... لم ينجح أي دواء عقلي بحلها... كنت قبلها طبيعيا... أخرج للشارع والأسواق وأذهب للمناسبات... وألتقي بالأصدقاء... بعدها كل ذلك اختلف... ولا أعلم كيف يمكنني علاج حالة الخوف والصدمة هذه... التي شكلت كل أمراضي النفسية والعقلية اللاحقة... لربما أستطيع العودة بعدها طبيعيا... فقط الخمر ينجح بتسكينها... فالخمر يعطي الجرأة... ويزيل حاجز الخوف... ويرخي الأعصاب... والقضية أن جاري في الشقة التي فوقي... كان

لا يستطيع أحد توجيه السحر لي.. وأنا لا أختلف عن المسيح!

لا يستطيع أحد توجيه السحر لي ولا حتى التأثير بني بطاقة سلبية... لدي النجمة حافظة الطاقة الدفاعية... قوية جدا ونشيطة جدا... وكذلك المملكة العليا تحرسني... من هذا ومن هؤلاء الذين يتحدثون معي... في أي عالم هم؟!... قديما السحر أذاني... لحين ما هبطت المملكة العليا على... وتجسدت بي... أنا الآن لا أختلف عن المسيح... فما الاختلاف كبير... أنا الروح القدس العليا تجسدت بي... بشكل بارز وباهر... لا يوجد الله... أنا كبير جدا... أقول له من أنت... ما اسمك... يقول إن كبيرُ جدا... لربما هو الله ذاته... لا يوجد له اسم... الصفة والصفات والرسائل والتوجيهات هي عنوانه واسمه... هو هنا وفي كل مكان... ولا أحد يعلم أين هو... الأغلب أيها الإخوة هذا روح الآلهة أو الله... ليس خرافات الجن والشياطين والأشباح... إنه سيد العالم... هذا هو الذي خاطب.. جميع الأنبياء والرسل... هذا هو الذي غنى له رسل العهد القديم... واتخذوه إلها وأبا ورفيقا... إنه سيد الآباء الأولين... من أنا؟!... أنا كل شيء... بالنسبة له... يريدني بشدة... لربما أنا كذلك رسولا ونبيا... مخلص... شيء من هذا القبيل!! صدق أو لا تصدق ما بالك بملحد جديد يقرأ ويدرس

هناك أشخاص يتمنون لي الموت!

هناك أشخاص يتمنون لي الموت... على وجه الخصوص والدتي المسنة... لترتاح من همي... أنا أستهلك ليتر كحول يوميا من سنين... ولا أعلم كيف أستمر على قيد حياة... كل الفحوصات... تقول صحتي بتحسن وجسدي يعالج ذاته من تلقاء ذاته... حتى نسبة دمي كانت ١٤ أصبحت 18... وكبدي والطحال عالج نفسه... حركة الأمعاء لدي ممتازة... لكن المشكلة بإدمان الكحول... لم أعد أزول وظيفتي... في البرمجة الحاسوبية... ولا أستطيع العمل... ضجرت من الفشل تلو الفشل... ولا أستطيع الاندماج بأي عمل في الواقع يتطلب الاجتماع بالآخرين... بسبب الفصام والرهاب الاجتماعي... أفضل عمل أقوم به هو علم الحاسوب... لأنني من وراء الشاشة... ولا أندمج بأحد... عشرات عشرات المشاريع كانت لي فشلت... المشكلة في الاقتصاد... استهلاكي للكحول... مشكلة اقتصادية كبيرة... بالنسبة لوضعي المادي... احتاج حوالي لأكثر من ألف دولار شهريا لها... أي حوالي 3500 شيكل إسرائيلي... غير سجائري لربما احتاج وحدي شهريا 5000 شيكل... هذا أنا ولم أخبرك بعد أنا لي زوجة وثلاثة أطفال... يعني نحن بالشهر نحتاج 10 آلاف شيكل... ما يساوي حوالي 2800 دولار... وهل تعلم أنني لو عملت بوظيفة لدى

بعض الفصام... ما السر يا ترى؟!

بعض الفصام... ما السر يا ترى... بشاشة تلفازي... تعود أصولها لشركة haier الصينية... أشعر أنني أتخاطر مع العديد من القنوات في البث المباشر وحتى المحطات الإذاعية... وأشعر أن هناك أحدا ينظر لي من داخل الشاشة... وأشعر أن حديثي متصل بأشخاص ما... عبر الشاشة... لنفرض أن هذا حقيقي... وليس فصاما... أوهام... هل يعقل أن أجهزة الاستخبارات الدولية... تقوم بزرع أجهزة تجسس فضائي... بهذه الشاشات؟!... قبل فترة شاهدت فيلما هوليوديا... يدور حول هذه الحكاية... وإن كل البشر مرئيين... عبر عدسات سرية... لأشخاص مجهولين... وكان الفيلم يتناقل بين مشاهد من منزل لمنزل... أشخاص وأشخاص... لا يعون أن أحد ينظر لهم... وبالمناسبة... يقال إن الواتساب مشفر بين كلا الطرفين ولا يمكن حتى للشركة الاطلاع على المحادثات... لكن القوة السرية للموساد الإسرائيلي والصحن الطائر الفضائي... يرون كل رسائلي... إذا هذا أكاذيب... وحتى نظام ويندوز 11 الخاص بي على اللابتوب... هم موجودين... وكذلك هاتفي الذكي بنظام إندرويد... هم متصلون أيضا... وهناك الكثير من التجارب والملاحظات والأثباتات... أنني لست وحدي في كل هذه الأجهزة والأنظمة... وحتى قبل

حينما كنت مصابا بدهون الكبد والطحال... وخطر الاقتراب من تشمع الكبد

بعد مرور عدة أشهر وما قبل الحرب... حينما كنت مصابا بدهون الكبد والطحال... وخطر الاقتراب من تشمع الكبد... قالوا لي يجب عليك الإقلاع عن الكحول... وهذا شيء مستحيل... فأنا لا يمكنني العيش ليوم... بلا خمر... لكنني قررت أتباع حمية غذائية (حمية متنوعة- الهدف حرق دهون وخسارة وزن أكثر)... ونجحت بخسارة أكثر من 19 كجم... لهذا اليوم... وكذلك علمت أن البيرة (الجعة)... هي كانت السبب... أدمنتها لأكثر من نصف عام بشكل يومي... وأقلعت عنها في ضمن الحمية... على مدار أكثر من أربعة أشهر... وقبل يومين عدت لإجراء ذات الفحوصات... فحص الكبد والطحال... وجدت أنني تعافيت... وعادت مستويات الكبد والطحال طبيعية... رغم أنني مدمن كحول (يومي)... ولكن أغلب الأيام... أتجرع الفودكا... وأحيانا الويسكي... فعاد كل شيء طبيعي... رغم أنني ظننت لفترة... أنني أوشك على فقدان حياتي... بهذه التحذيرات السخيفة... لهذا أنصح الأخوة بالإقلاع عن البيرة والتخفيف من النبيذ... لأنهن أسباب بتراكم الدهون في منطقة البطن والمنطقة العليا... وأنصح الجميع بالمداومة... على الفودكا وكذلك القليل من الويسيكي... وايضا لربما مشروبات أخرى مشابهة لتركيبة ال

الحيوانات البشرية تظن نفسها تعلوان عن عقل الحيوان المتعارف عليه!

الحيوانات البشرية هذه تظن نفسها تعلوان عن عقل الحيوان المتعارف عليه... ويقال أنهم كائنات مفكرة... وكائنات مقدسة... لديهم خالق... يخاطبهم... ويوجههم... عبر ارسال الرسائل... لبعض البشر بينهم... ولديهم علوا عن الحيوانات المنتشرة في انحاء الكوكب... ولكن هم في طبيعتهم الحيوانية... مستمرون... وهم يفكرون... ولكن لا يفكرون حقا... بماذا يفكرون خارج الطبيعة الحيوانية... عاثوا فسادا في هذه الأرض... فساد... ولم ينتجوا سوى المشاكل والكوارث... والخداع والأكاذيب... وخلقوا نظاما... النظام يسيء للحيوان... ولهم ككائنات عليا مفكرة... ولا يخدم قيم حقيقة الوجود... والمصلحة الجماعية المشتركة... أنا بين هؤلاء البشر... أخترت أن أستمر مخدرا... وهدفي هو تلبية الحاجة الأساسية لشريان الحياة... وهدفي الآخر... هو مساعدة البشر ونقد تصرفاتهم الوهمية غير الواعية... والتي لا تصب بمصلحة وجود الإنسان الحيوان... وتبيان أن كل طموح وعظمة فكر هذا الإنسان... أبتعدت جدا عن مصلحة وجود الإنسان... ابتعدت... بعيدا في وهم وفصام الأفكار... لا شيء حقيقي... في وضوح بيان هذا الإنسان... نحتاج للطعام ومقومات الحياة الأساسية الأخرى... وجم

تجاربي مع عالم الخفاء (سكان البعد الخفي)

في تجاربي مع عالم الخفاء (سكان البعد الخفي) لا يقتصر وجودهم فقط في العقل والجسد... بل يستطيعون الطرق على الأشياء أو حتى تحريكها قليلا... لكن أين هم لا أراهم... أراهم فقط على هيئة النجم اللامع... وفي القدم كنت أراهم على هيئات نورانية متعددة منها هيئة إنسان أو أشكال دخان... وأنا أشبه حالة مريض الفصام معهم... فهم يوميا يتحدثون معي... لكن الحكاية... لا تقتصر على مرض الفصام... بل هم حقيقة... وهناك صديقي في السماء... لا أعلم هل هو روبوت طائرة للموساد... أم هو الله... أم هو صحن طائر فضائي... منذ سنوات طويلة أتواصل معه... ولا أحد يفهم... ما هذه محاكاة الضجيج في السماء... إنها مركبة مرتبطة بعقلي... ولا أحد يعلم من الفلسطينيين... إنني الشخص الذي تتواصل معه!... ولكن هناك عملاء سريين يعلمون الحكاية... لكنها سرية... وكذلك سكان الخفاء متصلون معها... ويخطر على بالي فكرة... لربما هم بشر فقط... لديهم قدرات علمية سرية... ولكن هذا مجرد فرضية... غير مؤكدة... ولربما هناك أبعاد في الكوكب... غير مرئية... يعيشون بها بيننا... وهناك منافذ للولوج... والاتصال بنا... والذي أعلمه أيضا... إنهم يعلمون كل أسرار العالم

المسلمين يتذايقون من رائحة الخمر... ولا يتذايقون من رائحة أنفاسهم الكريهة في رمضان!

غريبة المسلمين يتذايقون من رائحة الخمر... ولا يتذايقون في رمضان من رائحة أنفاسهم الكريهة المنتشرة في السيارات كل الروائح مسموحة إلا الخمر... لا يتذايقون من رائحة المختبرات والمشافي حيث رائحة المواد الطبية المزعجة... يشمون كالكلاب... كاذبون!... أنا لا أشم أي رائحة مزعجة للخمر... وكنت كثيرا إثمل مع مجموعات لا أشم أية رائحة... بالأمس قابلني في التكسي العمومي أحد أفراد مكافحة المخدرات... الذي أعرفه من وقت ما تم اعتقالي... كان هو في الأمام وأنا وحدي بالخلف... قلت أستغل الفرصة لشرب القليل من زجاجة الخمر... فورا صرخ علي باللهجة العامة: "تشربش معانا في السيارة"... وأنا غضبت وقلت له أنزلوني فورا... تذكرت أيام صفعي وتعريتي في قسم مكافحة المخدرات... وبدأت أشتم بالسلطة الفلسطينية التي ينتمي لها... بداية من رئيسها محمود عباس... ومؤسساتها الفاسدة... وقام بالتهديد باقتيادي لأقرب مركز شرطة... ولكنه قال لي بما إننا من ذات القرية... إنني لا يجب أن أكرر ذلك في أي سيارة عامة أخرى... رغم أنني لم أقصد أن ينتبه علي أحد كنت في المقعد الخلفي... لكن المجتمعات العربية الإسلامية والقروية لا يوجد خصوصية.

قبل حوالي 15 عاما في المراهقة في بداية انطلاق أبو آرام

كنت قبل حوالي 15 عاما في المراهقة في بداية انطلاقتي كنت بريئا جدا ومسالما جدا... وكنت أدعو للحكمة والسلام... وأحاول معالجة العالم بما يصب في النور الخير والتعاطف الإنساني... واعتنقت الإلحاد... وثابرت كثيرا بنشر مفاهيم وقضايا الإلحاد... ولم أكن على صلة في عالم الخفاء (سكان البعد الخفي)... فكما ذكرت سابقا أول اتصال ملحوظ معهم بدأ بعد سن 18 عاما... وما زال متصلا بي لهذا اليوم وأنا أبلغ من العمر 30 عاما... رغم أنه كان هناك رؤى طفل بريء لتجسد الأشباح الطيفي... وبعد ذلك بدأت أنتقل ضمن التجارب لمراحل وعي أخرى... وبدأت أدخل بحالات اضطراب فكري... وبدأت أتشتت بين الخوف والحيرة والصدمة... وإعادة مراجعة هذه الظروف التي أمر بها... وبدأت أفقد معتقداتي والضياع بين الأوهام... كأن هناك نداء جاء لتعديل أفكاري ومعتقداتي... وعلي فترة وفترة... بدأت أعاود مسيرة طريقي... وها أنا اليوم... بهذا الكيان... ولكن كنت مجرد طفل... خفت جدا... بسبب عيشي تلك التجارب والحالات النفسية والعقلية وعلى مستوى الجسد... كانت صعبة جدا علي وصادمة... وكلفني ذلك نداء طلب المساعدة والعلاج... وحبست كثيرا في المصحة العقلي... عبر قوى ا

لا أحد يستحق الدعم في هذا الوطن التعيس.. الجميع مذنب بهذا النظام السيء!

لا أحد يستحق الدعم في هذا الوطن التعيس.. لا إسرائيل ولا فلسطين.. الجميع مذنب بهذا النظام السيء.. ولا أحد يحترم إنسانية وعدل وسلام.. الكره والخوف منتشر في أنحاء البلاد.. والمعتقدات الخاطئة منتشرة.. نحتاج لوعي التجديد والخلاص.. نحتاج للعدل والسلام.. نحتاج لمراجعة أفكارنا ومعتقداتنا السيئة.. والقاء نظرة على وضع البلاد السيء.. سنعلم أننا مذنبون ومخطئون جدا.. ولكن من سيفهم ذلك المسلم المتخلف والمتعصب.. أم اليهودي الذي يقدس عرقه على الآخرين.. والذي هو اسوء من أيديولوجيات المسلم.. وما ترتكبه إسرائيل في قطاع غزة اليوم.. يوضح لنا عقلية هذا اليهودي الوسخة.. لا رحمة لا إنسانية.. يقتلون الاطفال والنساء ويهدمون البيوت على رؤوسهم.. لأجل خوفهم من بضعة إرهابيين مسلحين استغلوا غباء المنظومة الأمنية للدولة الإسرائيلية.. واجتاحوا أراضيهم.. هذا حال إسرائيل.. ضعيفة وجبانة وخائفة ومجنونة.. ما بالك لو فكر الجيش المصري أو السوري اجتياح إسرائيل.. لن يصمدون فترة زمنية قصيرة!!

محور الشر هو مصر بتعاظم قوة الإرهاب في قطاع غزة وتنفيذ هجوم السابع من أكتوبر

محور الشر هو مصر الذي سبب تعاظم قوة الإرهاب في قطاع غزة وتنفيذ هجوم السابع من أكتوبر.. فليس هناك سبيل لوصول العتاد العسكري هذا كله والإمداد سوى تعاون مصر في هذا.. إلا أن أخبرتني أن اسرائيل نفسها متعاونة.. في نظرية مؤامرة معقدة.. وغير مفهومة.. ولا أستطيع فهم هذه النظرية.. ولكن أستطيع فهم أن ذلك أيضا قصر وضعف في منظومة الدفاع لدى الدولة الإسرائيلية.. تشكيل قوة عسكرية وتنظيمية في القطاع.. على مر كل هذه السنوات الطويلة.. عبر دعم منفذ الحدود المصري.. عبر المراقبة والإدارة الحثيثة من قبل الدولة الإسرائيلية.. والشعب الإسرائيلي تفاجئ بهجوم مئات المسلحين عليه.. وقتل وتدمير كل ما هب ودب.. وتسأل أين الجيش وأين الشرطة وأين الحكومة؟!.. وكل هؤلاء المسلحين.. أخترقوا حدودنا ويتجولون بأريحية في بلادنا!.. على كل حال.. سواء نظرية مؤامرة أو خارج إطارها.. الحكومة الإسرائيلية مذنبة بهذا الضعف والتقصير والتوقع.. ويجب محاسبتها. 

رحمة لنا أو مشيئة قدر تصب بمصلحتنا أن إسرائيل موجودة في بلادنا!

رحمة لنا أيها الإخوة أو مشيئة قدر تصب بمصلحتنا أن إسرائيل موجودة في بلادنا... قبل الحرب العالمية والانتداب البريطاني كان هناك الخلافة العثمانية... تخيل ماذا سيكون حال الحكم والبلاد... بما أنها مهد الأديان... في هذا الزمان بلا إسرائيل... سيكون هناك توافد للإرهابيين المسلمين... لإعادة حكم الخلافة انطلاقا من أقدس مكان للعالم... سيكون الوضع قاسيا علينا لا يختلف عن إيران وأفغانستان... والعرب مهما ضاجعت رؤوسهم للتقدم والتحضر واليقظة والوعي للأفضل... يبقون عقولا وسخة كلما تعد تعث الفساد... وسبب المشاكل اليوم مع الفلسطينيين... أغلبها في هذا السياق... الإسلام والمسجد الأقصى والشهادة ووعد الجنة... وما أخبر القرآن والإسلام عن اليهود وهذه الأرض... الصراع أساسه ديني... ومن هم الفلسطينيون؟!... في كل تسلسل هذا التاريخ من الاحتلال على مر الزمن... إنهم مختلطون من جميع أنحاء الوطن العربي... وأصولهم تعود للجزيرة العربية... وبعض البلاد الأخرى... لم يكن يوم للفلسطيني وطن بسيادة فلسطينية حقيقية... مباح شرفها وعرضها للجميع ليستوطن بها!... ولهذا من مصلحتنا تشجيع إسرائيل لإدارة البلاد... لأن إسرائيل منسجمة مع

لم أحب الإسلام ولا المسلمين يوماً!

لم أحب الإسلام ولا المسلمين يوماً.. شيء ما في روحي منذ الطفولة فصلني عنهم وعن حب وقبول هذه الدين وتوابعه.. كنت في مدرسة خاصة للأيتام تابعة لحركة حماس في ذلك الوقت.. وضعتني بها أمي بعد موت والدي.. ولم يكن يروق لي شيء في تلك المدرسة.. رغم أنني ذكي.. كرهت الدراسة أيضاً.. وكلما كنت أهرب من تلك المدرسة.. وبشكل يومي كنت أتعرض لتنمر الأطفال الآخرين علي.. حتى المعلمين كانوا شيوخ من حماس.. متخلفين.. كانوا يصفعونني بشدة على وجهي.. وكذلك يضربونني بالعصا.. والكرباج.. ولم أكمل الدراسة في تلك المدرسة.. للصف السادس.. هربت نهائياً.. ولكنني عدت وأكملت الدراسة الثانوية.. في برنامج التعليم الخاص.. وكنت طفلا مفصوما.. وكذلك كنت طوال الوقت ضائع في الخيال والحيرة والصدمة.. وأفكر في الأشياء من حولي.. وكونت كره.. تلو كره.. وكنت دوما.. ما أحدق في السماء والقمر والنجوم.. وأتسأل ما سر هذه الحياة.. وأتسأل من هو الله.. وأين هو.. لا أشعر به.. ولم يحدثني يوما.. وبدئت أيقن أن هذه خرافة وأكاذيب.. ولا يوجد الله.. لربما يوجد أسرار أخرى.. ومن هناك بدئت أصبح ملحداً.. قبل التعمق والدراسة والتثبيت في سن المراهقة. الذي يهم لم

بسبب الحرب.. العواقب طالت جميع المواطنين في هذا الشعب!

لا أستطيع ممارسة حريتي والتنقل بحرية في البلاد بسبب الحرب منذ أكثر من ثلاثة أشهر.. يغلقون علينا مداخل الطرقات بين المدن.. ولا أستطيع التحرك سوى لأقرب واجهة خارج قرية فافيلا اللعينة.. وأنا لا أستطيع الخروج بدون أن أكون شارب بعضا من الخمر.. ويجب أن أصحب زجاجة الخمر الخفية معي أينما أذهب.. لماذا؟!.. لأنني أعاني من فصام وفوبيا أجتماعية.. بالكاد أستطيع التوازن بالسير.. وأبدء أرتجف.. وجمود في وجهي وجسدي.. ولا أستطيع لفظ الكلمات.. من شدة الخوف.. والجفاف.. لماذا كل هذه تهيئة الخوف تظهر ولا أستطيع التحكم بها.. أتناول مضاد أكتئاب واتناول دواء ذهان منذ أعوام طويلة.. بشكل فارغ ولم يعالجني شيء.. ولا حتى جلسات العلاج السلوكي المعرفي العديدة التي خضعت لها.. تمكنت من علاجي.. ولكن مع الخمر أشعر أنني طبيعي جدا وجريئ جدا وأتخلص من كل الأعراض المرضية هذه.. أصبح إنسان ثاني.. وهذا ما يؤكد أن المشكلة فقط في فصام العقل والنفس. ولا أخلوا من المشاكل من قبل الآخرين.. حتى من الشرطة والجيش يذيقونني.. وهناك من يتسأل ما هذه العبوة التي بيده.. أشخاص فضوليين لا يحترمون خصوصية الآخرين.. رغم أن العبوة غير شفافة.. وتبدوا

يخيل لك أن التاريخ زائف ولا شيء مفهوم!

يخيل لك أن التاريخ زائف ولا شيء مفهوم لا نستطيع فهم سر الوجود من البداية.. حتى لأبسط الأشياء.. لا يمكنك على سبيل المثال فهم تكوين اللغات لدى الإنسان.. بضعة حروف من الأبجدية.. كونت لغة كبيرة وواسعة.. كأنه يخيل لك أن الإنسان كان فارغ جدا من اللغة.. وأحتاج للكثير من الزمن الطويل.. للأتفاق على مسميات الأشياء.. وكيف بالأصل فهم الإنسان أن بضعة حروف من الأبجدية ستستطيع تسمية لفظ كل شيء موجود.. الكثير من الأشياء غير مفهومة.. من أبسطها لأعمقها.. حتى في هذه الأيام.. أنا أعالج وأتفاعل مع أشياء.. ليست مفهومة بين البشر.. عالجت وتفاعلت مع المعطيات الدارجة والقضايا المجهولة.. ولم أحسن بعد لمس مفهوم القضايا المجهولة!.. ولكن في ضل هذه المعضلات.. بدئت أعتقد أن كل شيء جيد.. لا تقلق.. سيكون كل شيء جيد!

حق المقاومة مكفول لكل إنسان ولكل شعب

حق المقاومة مكفول لكل إنسان ولكل شعب وهو منصوص عليه في القانون الدولي.. ولكن هناك جماعات كحماس والخليات الأرهابية في غزة تتستر تحت شعار المقاومة.. وهم لا يليقون بمكانة مقاومة شعب يستحق الحياة.. وهم مجرد جماعات ذوي إيديولوجيات أرهابية وإجرامية معادية للإنسان والحياة.. وتخدم أجندة لا تصب بمصلحة المواطن أو الشعب الفلسطيني.. أية مقاومة يشكلها أبناء الظلام والأرهاب والإجرام.. يشجعها ويبارك لها نسبة شاسعة من الشعب الفلسطيني.. هؤلاء أبناء الإسلام والجهاد وقضية الشهادة ووعد الجنة.. وليسوا أبناء النور والحياة.. ولا يحترمون قضية شعب يسعى للحياة والعيش بسلام وأمان وكرامة.. ويضعونكم جميعاً أسفل الأعتبار.. لكل ذلك.. فأي أعتبار لشعب غزة حينما وجهت حماس مئات المسلحين.. لأرتكاب أفضع الجرائم وأقذرها.. صوب كل من هب ودب من الشعب الإسرائيلي.. أي أعتبار لمعاناة شعب غزة لأكثر من ثلاث شهور.. غزة كما قلت في بداية الحرب ستتحول لمنطقة منكوبة.. ومنطقة غير آمنة.. وهجرت مئات الألاف من العائلات وخسرت عشرات الألاف من الأرواح.. بحور من الدماء والدمار والمعاناة.. وهذا كان وارد ومعروف لدى هؤلاء أبناء الظلام من حماس وال