من ليس لديه رفيق داخلي.. كيف يعيش مع عقله!؟

 أتسأل أيها الإخوة... من ليس لديه رفيق داخلي... كيف يعيش مع عقله... لا أعلم أنا... أنا أذكر ولا أذكر... كما يبدون... إنني عشت مرحلة بلا هذا الرفيق... ولكن لا أستطيع الحصول على ذكرى الصورة العقلية... الواضحة... الجميع... لا يفصح عن رفيقه الداخلي... ولم أعش داخل العقول... لاستيضاح ما يجري هناك... ولكن كما ذكرت مسبقا،، في كتاباتي السابقة... هناك استيضاحات عديدة... في الشراكة... بما يجري داخل عالم عقلي... مع الكثير من بني البشر... ولكن العامة... تنكر... أو تتجاهل... الخوض في طبيعة... هذه القضية... لتبيان الاستيضاح... قد أكون إنسانا... حاصل... على تجربة... مميزة وفريدة من نوعها... بل سرية جدا... لاكتساب هذا الاستيضاح... ونادرون... ما كسبوا... ما كسبت... لم ألتق... بأحد يشاركني... هذا الاستيضاح... بعد... ولكن... استيضاح... الاستيضاح... وفقا لتجارب شخصية... وسرية جدا... غير علنية... مبهمة... وغير مكتملة.

لكن سواء كان العقل... يبتعد عن الرفيق... مدرك... أو ليس مدرك... العقل مفصوم بطبيعته... وليس كيان واحد... أنما هو منفصل لعدة كيانات... جميع العقول... هكذا... بكيانها... بغض النظر عما سبق... أي الحقيقة... أبعد من الإدراك... وحتى خارج إلا مدرك... على حد سواء.

على كل حال... أنا... لا أحسن... تذكر الماضي... بوضوح هذا الأبعاد مما سبق... مع العلم أنا لدي ذاكرة مميزة وفريدة من نوعها... ولكن أتذكر بُعد... خارج أطار هذا الأبعاد... الإدراكية.

لربما طبيعة اليقظة... في الماضي... لم تكن في مقام... هذه اليقظة في هذه الأيام.

كأن المحصول... في الماضي... هو تسجيل وتسجيل... تفكير وتفكير... طفل صغير... في هذا العالم... يحصد... ما هو متاح... من رؤى... ولم أكن في مقام... استيضاح رؤى هذه الأبعاد. كما في هذه الأيام...-. درجة يقظة ووعي.

هناك فصام وحالات عقل... وهناك أسرار وخفايا... هناك المحدود... وهناك المجهول... أي هناك المراتب والمستويات... المختلفة... لا أريد التسبب بالجنون لعقلك هذا... ولكن لو كان لديك رغبة... واهتمام... بالانغماس بهذا العالم... فلا بأس.

بالنهاية... ضع في اعتبارك... أن هذا العالم خدعة... ومفاهيم عليا مخفية... وهناك حارسون... يفكرون... ما هو الأنسب لعالمنا نحن البشر وفقا لطبيعتنا العقلية والروحية... وهناك أشياء فوق حدودنا... غير مناسبة بعد للكشف عنها... تخيل لو أن الجميع يعلم أفكارك... لما عاد هذا العالم مستقر وطبيعي... وتفاعل جنوني... رغم أن هذا الأشياء موجودة... مع بعضنا البعض.

لا يمكن لأحد قبول هذا... تهديد للأستقرار العقلي للشريحة البشرية.

علنا... نقدم فائدة... بما لدينا!!!

تذكير: القطط والكلاب والطيور.. لديها كل هذا!

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أنا إنسان ملحد من أصول فلسطينية مسلمة.. ودعم الدولة الإسرائيلية في البلاد!

عين شريرة تحيط أبو آرام من بلاد السلطة الفلسطينية

الشيطان لا يختلف عن الإنسان.. ومن يعلم الحقيقة؟!