لا أريد جنسيتي الفلسطينية.. والشعب الفلسطيني.. ليس شعبي

لا أريد جنسيتي الفلسطينية. ولا يحق للجيش الإسرائيلي تعنيفي وضربي ورفع الأسلحة ضدي... وفي المستقبل القريب... لا يحق لهم سجني... ولا يحق لهم تصفيتي... بالأساليب المتاحة... (المستقبل في الأفق واضح) وشعب الجهلة والتخلف الشعب العربي الإسلامي الفلسطيني... أطلاقا ليس شعبي... وغير جدير بمقومات أن يكون... شعبي... أو بمقومات الأنتماء... الخاصة بي... أن كان شعبي حيث ولدت بجبال الخليل بالضفة الغربية... يستحق أن يكون شعبي... فل يثور على هذا الظلم... وعلى هذا النظام العنصري... اللإنساني... فل يحقق لأبنائه الحرية... فل يتحلى بجدارة... متطلبات الأجيال القادمة... فل يجلب عزة الشرف وفخر وكرامة الأنتماء... فل يرفع يد الظلم... يد الجلاد والعداء... عن أبناء السلام والحياة... الأبرياء... فل نتحرر... ليسوا جديرين بالتغيير وليسوا جديرين بالتحرير.

أريد بطاقة إسرائيلية... أو جنسية مواطن إسرائيلي... وإلا لن أكف عن طريقي... أريد بطاقة وجنسية. تليق بحقي كإنسان... في موطني. ولا أريد هذه البطاقة اللعينة.

أريد بطاقة إسرائيلية... أو جنسية مواطن إسرائيلي... وإلا لن أكف عن طريقي... أريد بطاقة وجنسية. تليق بحقي كإنسان... في موطني. ولا أريد هذه البطاقة اللعينة.

يعتقد أنه لو حدثت الفوضى في الضفة الغربية... لن يكون الحال كما في قطاع غزة إيها الأخوة... لا تستطع إسرائيل إيذاءنا كم أذت شعب غزة... لو أحدثنا الأضطراب والحرب والثورة... أنطلاقا من الضفة الغربية... سيحل النظام الجديد... وسنتحرر ونحل العدل والسلام وتتحقق الحرية... نحن في قلب مملكة إسرائيل... محاطون بكل المواطنين الإسرائيليين من كل الجوانب... نحن قلب المملكة... لسنا بقعة سكنية... عجانب البلاد... منفية... عند الحدود المصرية اللعينة... ليعبثوا بنا... نحن نستطيع تغيير وجه البلاد وأرضاخ إسرائيل... الضفة هي من تحدد مصير القضية... وليس سلاحف النينجا الإسلاميين في غزة... يحددون اللعبة... نحن الذين سنفرض التغيير... لو كنا جديرين بذلك... ولكن هل شعب الضفة جدير بالثورة والتغيير... لربما لا.

يبقون هم وسلاحف النينجا أبناء شريفة مكة الوسخة... من ذات الطينة... أريد البطاقة والحرية... أريد الوطن.
هؤلاء الفلسطينيون الحثالة كمْ هم جبناء... وخانعون مخزيون... يستمتعون بالظلم وهذا النظام العنصري... وقيد العنصرية والظلم... ولا يتحركون لنداء الحرية... أنهم فاسدون.!

بالنهاية... إذا قامت دولة إسرائيل بالحاق أي وجه ضرر لي... الرسالة ستكون أن على العالم أن يغضب جدا... وأن مشيئة القدير لن تغفر لإسرائيل يوما... تجرأها على إيذاء مخلص هذا الزمان (أبو آرام الحقيقة- أبو آرام الحق العدل والسلام- أبو آرام الحرية- أبو آرام الإنسان).


سأستمر بطريقي......

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أنا إنسان ملحد من أصول فلسطينية مسلمة.. ودعم الدولة الإسرائيلية في البلاد!

عين شريرة تحيط أبو آرام من بلاد السلطة الفلسطينية

الشيطان لا يختلف عن الإنسان.. ومن يعلم الحقيقة؟!