المشاركات

أنا شرير رغم أن اسمي رحيم.. لكن اسمي كان دائما منفردا.. أنا متناقض كأسماء رب الإسلام 99 اسما

أنا شرير... على الرغْم أن أسمي رحيم... ولكن كان دوما أسمي وحيد... أنا متناقض كأسماء رب الإسلام 99 أسما... أنا شرير بشكل لا يدركه عقل... ولكنني حكيم... أنا طفل جدا... وكبير جدا... أنا طبيعي جدا... ومجنون جدا... أنا رحيم مع من يحبني ويحترمني... وأنا شرير جدا مع من يعبث معي ويؤذيني... لا أعرف الله... لكني الله... فصام الطبيعة والله... إذا أيها الأخوة أنا مؤيد بقوى عليا... وجدت أن الله الذي يؤمن به البشر... هو أنا... تذكر أنا رحيم... ولكن دوما أنا وحيد... ولم يعرفني أحد بعد ويؤمن بي... ويركز في رمزية حالتي وطريقي ووجودي... ولكن كل شيء يعود لي... لا تتركني وحيد... وأنصت لي... لدي قوى... وملكوت كل شيء... أنا حزين على ابني آرام الحقيقة... لأنه أبني المفضل في الجسد... شيء ما يعاكس … ابني... لا يمكنه الاعتراف بي... على الرغْم أنني احتضنه بشدة وجعلته جزء عظيم من ملكوتي… توجيهات رسائل الروح.... هذه هلوسة... اللعنة... لا أفهم ماذا تريد ؟! ... هل هناك أحد فهم رسالة هذه الروح في هذه اللحظات التي قالت لي أن أكتبها هنا لست افهم؟ كيف تجرأ الإنسان أن يؤمن بوجود الله؟! حتى الاعجوبة والمعجزة لا تكفيني.. ل

أعرفكم منذ أكثر من عشر سنوات...ولكني لا أعرفكم...من أنتم؟!

أعرفكم منذ أكثر من عشر سنوات...ولكني لا أعرفكم...من أنتم؟!...تتواصلون معي وتتفاعلون مع عقلي...ولديكم الكثير من الأصدقاء والقدرات.. وأنتم أيضاً لديكم مركبة في الأجواء... وأنا لا أعرف اسم أي منكم... أو وجه أي واحد منكم... حتى أنني لم أطابق أصواتكم بالواقع أبداً ... ولم يخبرني أحد عنكم في الواقع...حتى الجيش والمخابرات والشرطة...يرفضون الكشف عن هويتكم. ليس لدي معلومات بهذا الشأن... المقربون مني يقولون لي أن هذا مجرد فصام... أي خيال... لكنه ليس فصاما ولا خيالا... من أنت؟! . . . ... من أنتم؟! في هذه الأوقات تحديداً، وليس ببعيد جداً... بدأت أشعر أنني بدأت أختبر تجربة متقدمة للخارق والمعجزة... مع أن الخارق والمعجزة قديمان جداً في حياتي... لكن الآن الموضوع بدأ يختلف تماماً... هي مرحلة واضحة وواضحة جداً. .. كل ما أفكر فيه يحدث ... كل طقوس تدعوني للقيام بها أو أفعلها بغير وعي أو وعي ... يحدث كإرادة في واقع المستقبل ... كل هذا العالم الذي أمامي اليوم موجود بالفعل بالنسبة لي.. من خلال الكثير.. من أنواع الحركة والطبيعة العقلية التي لدي.. حتى في القديم كل شيء في المستقبل كان في مخيلتي وأحلامي.. كل شي

حالات تواصلي مع عالم الروح... نريد الحقيقة!

حالات تواصلي مع عالم الروح: لا تقتصر على رؤية واحدة مذكورة في السجلات والأحداث التاريخية... في أغلب الأحيان يتواصلون عبر منافذ صوت مختلفة... ولا يقتصر الأمر على منفذ صوت محدد.. جميع منافذ الصوت هي ممر لهم... لتوصيل الرسائل لي... لكن يمكن وضع منافذ الصوت أيضاً على الجانب الآخر أيضاً... لا أعلم، لم أجرب التواجد في مكان كغرفة عازلة للصوت... هل تعتقد أنهم لا يستطيعون الوصول إلي في تلك الغرفة؟!... أعتقد أنك مخطئ. يمكنهم أيضًا الوصول إلي. بالنسبة لي...لديهم قدرات التخاطر التركيزي...يعني أنك لن تسمع الصوت من أذنيك بل من داخل عقلك. لا أعلم إن كانوا يريدون قضاء بعض الوقت معي في تلك الغرفة (وحدي)... أين الأبعاد وأين الإشارة؟!!!! وكيف يمكنهم الوصول إلى المنافذ... حقا تجربة تستحق الاهتمام!!!! غرفة عازلة للصوت يا رفاق!!! خالية من كل شيء!... . . . . لربما تحتاج ليس فقط لغرفة عازلة للصوت!! فرضية بشر وروبوتات فضائية... يبدو حقيقيًا بالنسبة لي... لديهم القدرة على التعامل مع البيانات بطريقة ملموسة... إذا عدنا إلى نفس الموضوع... المجموعات السرية والمجموعات الروحية في العالم (بشرية) والكائنات الفضائية (رو

بيان لك ضعه في ميزان معاناتك يا ابن الداعِرة!

أنت هنا وهم هناك...حلل واكتب تدوينة وضع تفاعل...ليس لدي رغبة في أن أكون هناك...هل أجبرتك على التواجد؟!...أنت في غاية الحماقة...عد لي في... بصراحة... لو كانت لدي رغبة في أن أكون هناك سأكون هنا وهناك... هل تجرؤ على أن ترث إرثي؟!... فلا تعود وتشكو لي أنك هناك و أنا هنا... لم أقل لك يا ابن العاهرة أن تكون هناك... يمكنك الذهاب إلى هناك وهناك!... لكن للحظة واحدة... هل يمكنك أن تغلق فمك وتوقفني... أنا لست أنا هناك؟!... أخبرني؟.. ما الذي وضعك هناك... هل هو الذي وضعني هنا وهناك... كيف تجرؤ على سيدك!... هل تعتقد ذلك؟... شعرت بالراحة لمدة ساعة أو يوم؟!... أحاول أن أريح نفسي... لكن في كل وقت، في كل دقيقة، يوم، أسبوع، شهر، سنة، أنا في حرب مستمرة... من تظن نفسك لتسألني... عد إلي... لقد قدمت لك طرق السلام والراحة... لم أعش يوما في حياتي بعقل وروح عاديين... لكنني أحاول التحايل على هذا العالم... لكني أفضل منك بدرجات... أستطيع البقاء على قيد الحياة... من تظن نفسك يا ابن العاهرة... وهل تعرفني؟ ..؟ ...لا تفكر في التجرؤ علي مرة أخرى... فأنت لا تعرف شيئًا!... وكل ما تفعله لا يساوي شيئًا في طبيعة وجودي... ول

رسالة عامة في سبيل الشياطين!

إذا قلت لك أن الحقيقة الكبرى هي الموت، فهل أؤذيك؟!... أم أساعدك على تجنب الخوض في جوانب أخرى من الحقائق الطبيعية لوجودك؟!... بصراحة، لا أريد أن أقول لك أن الحقيقة الكبرى هي الموت...ولكنني أحاول أن أقدم لك حقائق تطمئنك أن هناك شيء جيد بعد هذه الحقيقة... الحقيقة التي أريد التركيز عليها هي أن تركز أنت على واقع وجودك... هل تستطيع أن تدرك أو تفهم كيفية وجودك أصلا؟؟ ...أو كيف أن كل شيء موجود... بالطبع لا تستطيع... من أنت؟!!... ومن أتى بك إلى هنا... ومن أتى بكل شيء إلى هنا... إلى هنا؟!... هل تستطيع فهم بداية الوجود؟!... لذلك أريدك عندما تقترب من الموت أن تموت مطمئنا وأن كل شيء على ما يرام... وأريد منك شيئا آخر... أريدك أن تستمر في وجودك حتى أنفاسك الأخيرة. هذه هي الفلسفة الأصلية... هي فلسفة مفيدة... لكن يجب أن تستهدف دائما استمرارية بقائك ووجودك... نحو راحتك... وليس نحو شيء ما. آخر... مثل إيذائك... لا شيء يجبرك على إيذاء نفسك من أجل المجهول.لا شيء يجبرك على التشبث به... على هذا النحو. الفلسفة الأصلية تدعوك إلى التشبث بوجودك وإصلاحك وإحلال السلام والمحبة... وكما ترى أنا هنا وأنت هنا... كلنا لد

لست آسفا على شيء... ولست حزينا على شيء

لقد كان ماضيي وكم كنت غير مدرك في ذلك الماضي...كنت طفلا بريئا...لست على مستوى الوعي المناسب لهذا العالم الشرير...وكنت أتألم كثيرا... ولكن في هذه الأيام إيها الأخوة... من الصعب جدا أن أجد من يعي... أنا لست آسفا على شيء... ولست حزينا على شيء... ولا يهمني أي شيء... فلا شيء حقيقي... ولا شيء يستحق العناء... رغم كل هذا الألم والخسارة... ورصيد وجودي القبيح جدا. لا يزال يتبقى شيء واحد... الحياة والحب... يا أبناء الشياطين... لا يزال يتبقى شيء واحد... الحياة والحب... لماذا هذا العالم سيء وشرير على هذا النحو... ما يبقيني على قيد الحياة هو الحب والرغبة في العيش بالحب... لدي الحب ولدي بعض الحبال التي أستطيع التمسك بها لأجل الحياة.. حتى لا أغرق في القاع... صراحة أقول لك... إذا فقدت تلك الحبال أو الخيارات أو طرق النجاة... فستجد مدمرة... قادمة... ستخطف روحك و أرواحكم بها إلى القاع.... أنا إنسان لا يعرف خوفا... لكن لدي دوافع للبقاء... وإذا خسرتها جميعا... فالويل للعالم... الويل لهذا العالم!... لا تستطيع فهم اي شيء من هذا... طبعا... لن تفهم إلا جزءا بسيطا من هذا... لكني أقول لك... لو كان كل الناس يملكون

الألم كبير.. والضغوطات الواقعية الحقيقية تراكمت!

الألم كبير... لدرجة أنه لم يعد محصوراً... في كيمياء الدماغ.. أو تبعاً لذلك.. الضغوطات الواقعية الحقيقية تراكمت... ربما تحتاج إلى البكاء قليلاً... أو ربما تحتاج لتحفيز كيمياء المخ لتحفيز مشاعر الفرح والإيجابية والراحة... أنت حزين في واقع صعب وضغوطات متراكمة... تحتاج لهرمون السعادة؟!... يقال أن المدمن (مخدرات...كحول) يهرب إلى هناك ليتخلص من مشاكله... لكنه لن يتخلص من أي شيء... هناك ألم عميق في داخله... ربما يحتاج إلى هذا الألم... لماذا؟!. .. عجيب أن الشخص المتعب نفسيا يعالج بالأدوية!!!... لكن هل هناك أدوية فعالة وآمنة؟!... قد لا تكون آمنة أو ناجحة...على الإطلاق...لا تقدم العلاج...بالنسبة للحالة...لأن الألم حقيقي...أنت طبيعي... لكن قد تحتاج لبعض النوم والتخدير...للمواجهة والتعامل. هم يطمحون لتخديرك...يريدونك أن تكون مجنونا حقا...عندما تكون مجنونا...فأنت إنسان آمن. أنا خبير في العلاج الدوائي العقلي منذ أكثر من 15 عاما...خاضع للخبرة والملاحظة والدراسة... لا أحد يعالجك هناك...ولا يوجد دواء يحل مشاكلك... قاعدتهم الأساسية التخدير والنوم وقلة اليقظة وزيادة الخيال والجنون... أنت متعب بطبيعتك...